سياسية

مراسل إسرائيلي لصحيفة يهودية يزعم أنه بالخرطوم


أبرزت صحيفة (يسرائيل هيوم) الإسرائيلية المحسوبة على رئيس حكومة بنيامين نتنياهو على صفحتها الأولى، تقريراً أولياً زعمت أن مراسلها، إلداد بيك، قد أرسله من قلب العاصمة الخرطوم.

وذكر مراسل الصحيفة أنه وصل إلى العاصمة الخرطوم بعد أيام قليلة من القرار الأمريكي برفع العقوبات، ويقول المراسل الإسرائيلي: (في الأشهر الأخيرة يدور في السودان جدل شعبي مفتوح بشأن التطبيع مع إسرائيل دون أن يحتج أحد أو يقوم بإشعال النار في أكشاك الصحف السودانية).

الانتباهة


‫12 تعليقات

  1. أنشأالله تكون زرت. على عثمانوف ونافع شامير. وبكري شارون .وبدريه ماءير وزرت الكنيست للقاء الحاخام الاعظم. ابراهام أحمد عمر .وبقيه الحثاله من دروز أمثال البروفيسور ليبرمان غندور وصليت في حائط (القصر الجمهوري )

  2. مرحب بك في ارض النيلين حللت اهلا ونزلت سهلا وييييين لاقينكم نحن ز

  3. إنه شرف عظيم أن تقوم علاقات مع إسرائيل وإتفاقية دفاع مشترك وخلي أولاد بمبة أبناء الرقاصات عبيداً في بيوت السودانين مثلما كانوا أيام بعانخي إسرائيل هي المخرج هي الصديق هي السند ضد أبناء الرقاصات

  4. يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
    ……..
    البقرة 47

    1. كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110) لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ (111) ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِّنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِّنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الْأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (112)

      (لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا)

      قال ابن القيم رحمه الله في وصف اليهود – :
      فالأمَّة الغضبية هم اليهود ، أهل الكذب ، والبهت ، والغدر , والمكر ، والحيل , قتلة الأنبياء , وأكلة السحت – وهو الربا ، والرشوة – أخبث الأمم طوية , وأرداهم سجية , وأبعدهم من الرحمة , وأقربهم من النقمة , عادتهم البغضاء , وديدنهم العداوة والشحناء , بيت السِّحِر ، والكذب ، والحيل , لا يرون لمن خالفهم في كفرهم وتكذيبهم الأنبياء حرمة , ولا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة , ولا لمن وافقهم حق ، ولا شفقة , ولا لمَن شاركهم عندهم عدل , ولا نَصَفَة , ولا لِِمَن خالطهم طمأنينة , ولا أمََنة , ولا لمن استعملهم عندهم نصيحة ، بل أخبثهم : أعقلهم ، وأحذقهم : أغشهم , وسليم الناصية – وحاشاه أن يوجد بينهم : ليس بيهودي على الحقيقة , أضيق الخلْق صدوراً , وأظلمهم بيوتاً , وأنتنه.

      قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
      وأمَّا كون اليهود كانوا ينتصرون على العرب : فهذا لا يُعرف ، بل المعروف خلافه , والله تعالى قد أخبر بما يدل على ذلك ، فقال تعالى : ( ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ مَا ثُقِفُوا إِلا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الْمَسْكَنَةُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ الأنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ) آل عمران / 12 ، فاليهود من حين ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله ، وحبل من الناس : لم يكونوا بمجردهم ينتصرون ، لا على العرب ، ولا غيرهم ، وإنما كانوا يقاتلون مع حلفائهم قبل الإسلام ، والذلة ضربت عليهم من حين بعْث المسيح عليه السلام فكذبوه ، قال تعالى : ( إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ) آل عمران/ 55 ، وقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ ) الصف/ 14 .

      قال احد الفقهاء:
      ضرب الذلة والمسكنة على اليهود لازم لا يتخلف ، وقد استثنى الله تعالى في ” الذلة ” – لا المسكنة – بقوله : ( إِلا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ ) فما تراه هو من هذا ، وأما بمجردهم : فهم أحقر من أن يكون لهم عز ، ونصر ، ولذلك لا يُعرف لهم انتصار في معركة دخلوها وحدهم ، ولا يزالون في حاجة إلى الشرق والغرب لتثبيت دولتهم ، فإما مددهم من الله ليذل بهم من تركوا دينه ، أو حبل من الناس : عهد وميثاق مع المؤمنين ، أو تحالف مع دول الكفر لنصرتهم ، وتأييدهم .

  5. نؤيد وبشدة العلاقة مع اسرائيل لكن اولا يجب فصل سلطنة دارفور من دولة السودان لان المعوق الاساسي للتنمية في السودان هو هذه الحرب اللعينة التى اشعلها اولاد دارفور بدون اى مبرر (المفروض يتمردوا ناس سنار والنيل الابيض ونهر النيل) ياخ التنمية الفي نيالا بس سنار وكوستى والقطينة والدويم وشندى والدبة مية سنة لقدام ماتجيهم ولايحلموا بنصها

    سلطنة دارفور كانت دولة مستقلة الي العام 1916م عندما ايد الدارفوريين المعسكر التركي في اثناء الحرب العالمية الاولي بدعوة ان تركيا مسلمة. فكان القرار بضم دولة سلطنة دارفور الي دولة السودان ليتمكن الحاكم الانجليزى من ادارتها من الخرطوم

    لان والله فترنا من الحروب الكتيرة دى
    زمان الجنوب كان عندو حق لكن ناس سلطنة دارفور ماعندهم حق

  6. انا ومعظم الشعب السودانى نؤيد التطبيع. اسرائيل دولة وفية لمن يتعامل معها جيدا. لو أعطيناها واحد بالمائة من ما أعطيناه مصر لوجدنا منها كل وفاء. اليهود أبناء عمومتنا وهم اهل كتاب رغم بعض اجرامهم هنا وهناك ولكنهم يبقون اقل اجراما من حكومات مسلمة كثيرة نتشدق بالتواصل معها. السعودية نفسها تطبع معها سريا. بيننا وبين اسرائيل المسجد الأقصى وأفضل مانفعله للمسجد الأقصى ولفلسطين هو التواصل مع اسرائيل . النبى ص عقد اتفاقية وهادن الكفار من اجل المصلحة العامة فلماذا لانغعلها مع أبناء عمومتنا اليهود. لو تم استفتاء الشعب السودانى ٨٠٪‏ يؤيد التطبيع

    1. البيعلقوا فوق وعايزين علاقة مع اسرائيل ويمجدوا فيها ديل سكرانين من خمر ابليس ولا يؤاخذ السكارى بما يقولون.

  7. إذا المصلحه اقتضت التطبيع مع إسرائيل فا افعلوا ذلك ،، ولكن أحذروهم، ، كونو حذرين فى التعامل معهم لأنهم أذكياء لأبعد الحدود ،، أذكى من المصريين اللذين تلاعبو بكم بالف مره .