رياضية

وزير الشباب والرياضة يؤكد افتتاح المدينة الرياضية في يناير


أكد وزير الشباب والرياضة الدكتور عبد الكريم موسى بأن العمل في الإستاد الأولمبي بالمدينة الرياضية يمضي إلى نهاياته، حيث ارتفعت وتيرة العمل فيه إلى أقصى درجاته، ويظل طاقم فرق العمل الهندسية برئاسة المدير التنفيذي محمد أحمد الزين والمدير الهندسي الأمين أبو في رباط ومرابطة دائمة بالإستاد يقودون مع المؤسسات المنفذة للمشروع بكل العزم والتوكل مسيرة التحدي التي توافق عليها كل المشاركين في هذا الإنجاز التاريخي الذي يعبر عن ملحمة تعاهدت عليها بإرادة وطنية خالصة. وقال الوزير في لقائه مع مجلسه القيادي بحضور وزير الدولة بالوزارة الدكتور مصطفى محمود والوكيل بالإنابة فخر الدين عليش إن الاهتمام الرسمي على أعلى مستوياتها بدءً برئاسة الجمهورية والزيارات والمتابعات المتواصلة للنائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح وقيادات الدولة ومؤسساتها التشريعية والولائية وقادة حكومة ولاية الخرطوم كلها كانت تعاظم من دور القائمين على المشروع وتضعهم أمام مسئولياتهم التاريخية ليتكامل الصرح مع خواتيم هذا العام ونتوج به معناً جديداً في الوفاء والوطنية، ويترجم الاحتفال في عرس افتتاحه في عيد الاستقلال المجيد على يد السيد رئيس الجمهورية المشير عمر البشير المقاصد الحقيقية لمناسبة التحرر الوطني وإعلاءً لإرادته الوطنية لتقول كلماتها في أشرف الساحات وميادينها.

* اتحاد الحصاحيصا يبدأ ورشة تأهيل الحكام.. ويستعد للتسجيلات
فرغ اتحاد كرة القدم بالحصاحيصا من تأهيل الحكام بورشه صقل وتأهيل الحكام بإشراف الخبير إبراهيم آدم وشهد أمس الأول الانتهاء من الامتحانات بمشاركة نخبة من الحكام الجدد بإشراف من الإتحاد العام السوداني لكرة القدم تحت رعاية اتحاد الحصاحيصا، واوضح سكرتير الاتحاد المحلي بالحصاحيصا مبارك فارس بأنهم يعملون على مواصلة العمل حتى تعود عافية الحركة الرياضية للمدينة، وتابع هدفنا تطوير العمل حتى مواكبة العالمية، وتقدم مبارك بالشكر للخبير صلاح الحاج الفكي لإشرافه على هذا الامتحانات المهنية التي خرجت في أجمل صورة، وتم تشكيل لجنة التسجيلات من أميز العناصر، وسوف تشهد التسجيلات هذا الموسم استخدام الحاسوب مع استخراج البطاقات الممغنطه بتحديد تاريخ التسجيل وانتهاء قيد التسجيل.

صحيفة اليوم التالي


تعليق واحد

  1. نرجو ان تكون كراسي وبوابات ودرابزينات الإستاد الأوليمبي من مواد خفيفة سهلة التكسير حتى لا يتعب الجمهور “الرياضي” المتحضر المتعلم ذو الأخلاق العالية كثيرا في تحطيمها وحرقها والتنكيل بها عقب كل مباراة بين عملاقي الرياضة العريقين.
    هذا المجهود والاموال اولى بها فقراء الامة ممن لا يجدون غذاء او دواء او سكن،
    يا أمة ضحكت من جهل قادتها الامم.