سياسية

البرلمان: معلومات استخبارية تفيد بوجود قوات مصرية – إريترية


كشف البرلمان, عن وجود معلومات استخبارية على أرض الواقع, تفيد بوجود قوات مصرية – أريترية متجمعة في أريتريا وبالقرب من الحدود.

وطالب رئيس البرلمان إبراهيم أحمد عمر الحكومة بالتعامل بجدية بشأن وجود تجمعات عسكرية لدولتي مصر وإريتريا حول الشريط الحدودي.
وأكد عمر, في مؤتمر صحفي أمس, أن احتشاد قوات الدعم السريع في الشرق تحسبا لهذا التواجد، وشدد على ضرورة عدم الدخول في حرب ومواجهات مع دول الجوار.
ففيما رحب عمر, بحديث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي, حول عدم رغبة بلاده في خوض حرب ضد السودان، قال إن المعلومات الاستخبارية على أرض الواقع تفيد بوجود قوات أريترية مصرية.

الانتباهه.


‫7 تعليقات

  1. خلاااااااص عرفنا وفهمنا وحفظنا المعلومة. اذا ولعت نحن جاهزين بس انتو شوفو شغلكم وزيت المواطن الطلع من الغلاء الطاحن دا!!!! ما تقعدو تلوكوها لبانة كدا. دا شنو المرض ديل الله يمرضكم

  2. خربتوا السودان يا كيزان الخراب.
    مصر وشعب السودان شعب واحد

  3. با مصريين الكلام البتقول عليه المخابرات السودانيه مهما كذبتوا ميه الميه صح نحن من اوصلنا اسياس افورقي للحكم وعندنا مخابرات بدول الجوار يعرفون ما يحدث اكثر من معرفتكم لبلدكم فالعبوا غيرها

  4. خلال الثلاثين عاما الماضية مر السودان بمحن عسيرة لم يخف لنجدته سوى الافارقة. و نحن كشعب اصيل نحفظ لهم هذا الجميل و سنرده عندما نوقع على اتفاقية عينتيبي. خلال هذه المدة نجحت الخارجية السودانية في تعميق التنسيق مع الاتحاد الافريقي و تعزيز التفاهم مع بقية الحكومات الافريقية مما كرس مفهوما واقعيا مفاده ان لا عمق للسودان شمالا بل العمق هو اصدقاؤنا الافارقة الذين صبروا علينا بينما نحن نخدع انفسنا و نسير في الاتجاه الخاطئ. لا نرى الا مصر و لا نفكر الا في مصر. حان الوقت ان نقلل من مساحة مصر في تفكيرنا و نحرر رؤيتنا من الهيمنة المصرية. دعونا نمنح الافارقة مساحة من رؤيتنا للمستقبل على حساب مصر. ندعو اجهزة الاعلام السوداني ان تفرد حيزا للمواضيع الافريقية مثل التراث، الادب، الفن، العادات و التقاليد. لن نكون جزءا من القارة الافريقية مالم نبدأ بالتعرف على اهلها الذين هم اهلنا. افريقيا نصرتنا في المنظمات الدولية و للاسف لا نعرض مجرد اغنية افريقية في التلفزيون القومي. نحن مقصرون تجاه افريقيا وننافق عندما نردد “انا افريقي انا سوداني”. مصر استنزفت تفكيرنا و امكانياتنا الذهنية منذ الاستقلال و حان الوقت لايقاف هذا العبء المصري الملقى علينا و على افكارنا و لا يجب ان نورثه لابناءنا.

  5. دعونا نفتح افاقا جديدة ارحب حيث لا يأتي ذكر مصر مرة اخرى. دعونا نبحث عن دول افريقيا و ماذا يحدث فيها. ماذا يحدث في لايبيريا ،الكونغو ، السنغال، ساحل العاج و ماذا يقلقهم و ماذا انجزوا و كيف يعيشون و و و. يكفي مصر اهلا افريقيا.

  6. معركة مصر الخفية هي الابقاء على العقل السوداني في حالة انجزاب لناحية الشمال فمع نهاية كل توتر في العلاقات مع السودان تسرع الاصوات المصرية في تكرير المقولات السامة مثل “المصير المشترك” و “وحدة وادي النيل” و نحن نملك ،للاسف، القابلية للتجاوب مع هذه المقولات التي ما فتأت تحصر التجربة الانسانية السودانية في هذا الكوكب في اطار ماهو مصري و تفوت علينا فرصة انقاذ انفسنا من هذا السجن المصري. لا يجب ان تكون مصر عاملا مهيمنا على تجربتنا على هذا الكوكب.