الصحفي أبو عاقلة أماسا: تابعت قصة لوشي من بداية صعودها وأدركت أن بعضهم يمكنه عبادة الأصنام في عصرنا هذا

المؤتمر الوطني يرفض ترشح البشير لولاية جديدة والبشير يهدد بخل الحزب و اعلان حالة الطوارئ و يشكر الذين وقفوا مع ترشحه
بشة لا ينوي مغادرة الكرسي الا لحمد النيل

اين كان هؤلاء الصحفيون حين كنا نصرخ وننادي ان لا تجعلوا من الاصنام مزارا او تبركا اين كان هؤلاء حين غطت هذه المدعوة نجمة زورا بهتانا حين استنفر فاقدي العطف ولذين يمكن ان ينساقوا وراء كل منظر مثير لبنت لم تراعي في ظهورها حرمة الاعلام او قبيلة الاعلاميين التي انتمت اليها ليس لعبقرية ولا مهنية وانما بمظهر اقل ما اوصف انه سمج واستغلالي لضعاف النفوس
الحمد لله الذي صحي هؤلاء واجلوسها في المكان الذي تستحق
والمضحك المبكي ان هناك من يصدق انها اعلامية ولذا قال ان هي عملت او اوقفت من سودانية 24 فقد عملت جمهورها ويمكن ان تعمل في اي قناة وهؤلاء المساكين يعتقدون ان المظهر والشعر المتطاير وابراز الصدر جواز مرور للقنوات ..
تبا لفهمكم