سياسية

مساعد رئيس الجمهورية:أساس المؤمرات الخارجية هي تمسكنا براية “لا اله الا الله”…


كشف المهندس إبراهيم محمود حامد-مساعد رئيس الجمهورية ،أن ماتعانيه البلاد من ضائقة إقتصادية ومؤامرات خارجية، أساسه تمسك الدولة براية لا إله إلا الله محمد رسول الله، موضحا أن التحدي والإستهداف سيظل قائماً مادمنا نتمسك بقيمنا وعقيدتنا .
،جاء ذلك لدى مخاطبته قيادات الخدمة الوطنية بالمركز والولايات بالمنسقية العامة،مبينا أن ما طال البلاد من عدوان وإستهداف يعد تحديا أمام الخدمة الوطنية في كيفية المساهمة في تأمين البلاد وسد الثغرات في حدودها وحماية مبادئها وقيمها،موجها بأن تقود الخدمة الوطنية مبادرة الإنتاج والإنتاجية لدفع عجلة الإقتصاد.
وتبنى سيادته هذه المبادرة البكر ودعمها الرئاسي لتمكينها بالصورة العلمية،فضلا عن مخاطبة الشباب ليصبح منتجا ،موجها أيضا بعمل دراسة لمعرفة معوقاتها وأخرى لتشغيلها وفتح فرص عمل لمحاربة الفقر والبطالة لبناء أمة مقتدرة.
واشاد سيادته بمجاهدات شباب ومجندي الخدمة الوطنية لتقدمهم الصفوف في الجهادوالبناء والإعمار،معربا عن أمله أن يغرس كل منتسب لأداء الخدمة الوطنية عدد (10) شجرات مثمرة أسوة بالتجربة التركية في غرس الأشجار.
من جانبه أكد الأستاذ-أحمد عدلان إبراهيم-نائب المنسق العام للخدمة الوطنية،أنهم سوف يمثلون اليد اليمنى بإذن الله للدولة لتنفيذ كل السياسات والموجهات لإستكمال النهضة والتطلعات.

سونا.


‫6 تعليقات

  1. دور بينا الاسطوانه المشروخه ياخي امشو ادونا عرض جعباتكم ناس حراميه رافعين خرقه باليه~ خره في وشكم القبيح

  2. لا بلااااي… انت متأكد؟! رافعين الراية…. طيب ماتعملوا بيها.. يرفعك عزرائيل

  3. عليها نحيا وعليها نموت وعليها نبعث يوم القيامة قولوا رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا ومحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا واعملوا بها واتبعوه ،
    طبقوا شريعة الله وامنعوا الضرائب والجمارك واعملوا ( بيت مالا للمسلمين ) تؤخذ الزكاة والصدقة من أغنيائكم وتوزع على فقرائكم ،
    تطبيق الشريعة مش معناها إقامة الحدود فحسب ولكنها تحفظ حقوق الناس والفقراء والضعفاء وتتولى أمرهم وترعاهم فلا يبقى فقيرا أو مسكينا أو محتاجا أو أرملة أو مريضا إلا وتمت رعايتهم ،
    إن راية لا إله إلا الله ليست بالكلام ولكن بالعمل بها وأن تأتوا حقها وإن تطبيق الشريعة وكتاب الله هو منهج حياة فأقيموا دين الله وشريعته فيكم واتقوا الله ،
    أما البلاء والإبتلاء لتمسك الدولة بالدين أو نصرتها للمسلمين فهذه هى سنن الله الله في كونه (( أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ )) ،
    واعلموا أن النصر مع الصبر ، (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) .
    أبشر ،، أبشر .

  4. الكيزان ابعد الناس عن الله و عن الاسلام و عن سنه نبينا و حبيبنا محمد صلي الله عليه و سلم