“تاون شيب” يقصي المريخ السوداني من دوري أبطال أفريقيا

مازدا قدم مالديه ولكن ما لديه لن يقدم فريق حتى في المنافسات الداخلية وقد ثبت لنا أن مازدا لا يمتلك قدرات مواكبة تدعم أداء اللاعبين وإذا نظرنا إلى الفريق القومي بقيادته طيلة السنوات السابقة نجد فشل زريع في كل شيئ زد على ذلك كفاءة اللاعب السوداني غير مواكبة لمستوى اللعيبة في أفريقيا بالأمس لم يقدم الفريق أي نوع من التكتيك يخدم الفريق ولم يستطيعوا التهديف كان التحضير أمام مرمى الخصم ضعيف وإرجاع الكرة للخلف أضاع فرص التهديف و التمريرات المقطوعة كثيرة مكنت الخصم من الامساك بالكرة في الميدان وهذه أكبر مشكلة عند اللعيبة السودانيين مسألة التمريرات الضعيفة المقطوعة سمة عند اللاعب السوداني وبالنسبة للاعبي المريخ الحاليين لا أعرف كيف تم تسجيلهم وعلى أي نوع من المميزات ؟ هم لا يشبهون المريخ ومن هنا أناشد عمالقة المريخ القدامى أن يتدخلوا وينقذوا المريخ ويكونوا شركاء في تقييم اللاعبين الجدد أين بشارة وكمال عبد الوهاب وكوري أين خالد احمد المصطفى ؟ انقذوا المريخ بإعادة النظر في التدريب وأختيار اللعيبة والتخطيط الاداري الذي يقود فريق بحجم المريخ صاحب الكؤوس المحمولة جواً وعموماً الكرة السودانية تحتاج إعادة نظر في كل شيئ من الإدارة وأختيار اللاعبين لأن البلد مليانة اشبال خارج نطاق العاصمة يحتاجون لرعاية وتوجيه في السن المبكرة وصقلهم بمستوى يقابل المستوى الأفريقى على الأقل وأعود وأقول أن مازدا لم يقصر ولكن ما عنده لا يقدم المطلوب وكذللك اللاعبين لم يكونوا بمستوى يعتمد عليه في المنافسات لذا كانت الخسارة والتي لن تتوقف مالم يعيدوا النظر في معايير اختيار اللعيبة وما لم يوسعوا دائرة البحث في جميع الولايات وتأسيس مدارس تأهيلية بعد الأختيار تراعى فيها الصحة واللياقة وتوفير الطبيب النفسي لدعم الفريق بجانب الملاعب

زمااااان كان فى المريخ مدرب اسمو يانكو
فاز على الهلال كتبوا فيهو اغانى
اتغلب من الهلال طردوهو
فى مطار الخرطوم قال المريخ ما حيتقدم ابدا
قال فزت على الهلال ملو جيوبى خست من الهلال يانكو مع السلامة
ومازلنا ننتظر بطولة دولية لاى فريق سودانى