جرائم وحوادثمدارات

ذبح عريس سوداني بالسعودية من الوريد للوريد قبل قدومه للسودان بساعات


اقدم شاب سوداني على ذبح قريبه ومواطنه من الوريد للوريد بساعات قلائل قبل قدومه للبلاد من المملكة العربية السعودية وترجع تفاصيل الجريمة البشعة الى أن القتيل كان يقيم مع الجاني سويا بجدة وقد ذهبا الى خارج البلاد من أجل تحسين أوضاعهم حتى يعودوا مجدداً لاكمال نصف دينهم وفي يوم وقوع الجريمة أراد القتيل العودة الى أسرته بعد أن قام بتجهيز شنطة الشيلة وجمع المال .

وبحسب صحيفة (الدار) قبل صعود طائرته بساعات وقع خلاف بينه والمتهم الذي أخذ سكينة وذبح صديقه ومن ثم ابلاغ الشرطة بالسعودية، التي اتخذت كافة اجراءاتها القانونية اللازمة وتعمل على بقية اكمال الاجراءات لتحويل المتهم للسودان كما أن اهالي منطقة عدارة بولاية الجزيرة ما زالوا في إنتظار وصول جثمان القتيل حتى كتابة هذه الاسطر.. تفاصيل اوفى لاحقا.

الخرطوم (كوش نيوز)


‫7 تعليقات

  1. ذبح!!! سبحان الله السودانيون جنو عديل ياساتر الناس بقت زي المواشى يكون ربنا قلب روحهم !!!اللهم ثبت قلوبنا ونعوذ من سؤ المنقلب مسخره ذبح !!وصلنا مرحله وسخه في الداخل والخارج حتى انت يامغترب!!!! كلو بصل

  2. مافي حاجة اسمها يرحلوا المتهم للسودان .. جريمة تمت في السعودية بتقص عادي ولا اهل الميت يعفو ما سمعنا بي زول رسلوا السودان يحاكموه في السودان ..

    ودمتم

    1. نعم يا امين
      والله لو الامم المتحده طالبت السعوديه بتسليمه للسودان لن يحدث هذا الا اذا تنازل اولياء الدم حت لو كان سبب القتل دفاع عن النفس

  3. وتعمل على بقية اكمال الاجراءات لتحويل المتهم للسودان .. ده قانون جديد ولاّ شنو ؟؟!!!!

  4. الشرطة بالسعودية، التي اتخذت كافة اجراءاتها القانونية اللازمة وتعمل على بقية اكمال الاجراءات لتحويل المتهم للسودان كما أن اهالي منطقة عدارة بولاية الجزيرة ما زالوا في إنتظار وصول جثمان القتيل حتى كتابة هذه الاسطر.. تفاصيل اوفى لاحقا.

    =-=

    تقريباً الكاتب يقصد لتحويل الجثمان للسودان !!
    لأنه مافي حاجة اسمها تحويل المتهم للسودان
    ده يتم قص رقبته هنا

  5. ديل عاوزين يودوهو محل الدرفسة والدقمسة والدخلة والمرقة والمحامي فلان والدفاع علان والقضية تجر سنة سنتين والأجاويد والرشاوي والقاضي سافرالحج والقاضي نقلوهو والمتهم إستأنف والقاضي عنده عزاء والمتحري المطرة رمت بيته والمحامي أبوهو في المستشفي وأخيراً بعد خمسة سنوات أهل القتيل عفوا القاتل وتعبوا من الجرجرة