سياسية

سفير السودان بالقاهرة: استقبال البشير بمصر كان مبهراً ومفرحاً.. فيديو


قال السفير عبد المحمود عبد الحليم سفير السودان فى القاهرة، إن استقبال الرئيس السودانى فى مصر، مشهد مبهر ومفرح ويسر كل من له اهتمام برخاء وازدهار وادى النيل، وازدهار السودان ومصر، لافتاً إلى أنها كانت تظاهرة فى حب مصر والسودان، وكان جمع وزيارة غير مسبوقة فى الرسائل التى أطلقتها فى الاحتفاء بالزيارة.

وكشف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “90 دقيقة”، على فضائية “المحور”، مع الإعلامى محمد الباز، عن ثلاث رسائل يجب أن يعيها ويدركها الشعبين المصرى والسودانى، مؤكداً على خصوصية العلاقة بين مصر والسودان، والمتأسسة على علاقات الدم والثقافة والتاريخ والمصير المشترك.

وشدد سفير السودان، على ضرورة أن تؤسس مشاهد استقبال الرئيس السودانى عمر البشير بمصر، علاقات تكون نموذج للعالمين العربى والأفريقى، بالإضافة إلى أنه لكى تنجح العلاقات بين البلدين يجب أن نزيح الشوائب والقضايا العالقة، وكل ما يشوب العلاقة، حتى تكون نظيفة ويحتذى ويتفاخر بها الجميع.

كتب أحمد عبد الرحمن
اليوم السابع

 


‫3 تعليقات

  1. قد يكون لقوش يد فى هذا التقارب مع مصر
    او ربما اراد البشير ان يموه علينا لننسب لقوش واحدة من قفشات البشير التى لا تنتهى (لعلمه باننا قد مللناها) من شاكلة ترك محمور ايران تاره والذهاب إلى روسيا اخري
    واعفاء محمد عطا حينا والعودة بقوش حينا آخر والايحاء بقرب دق طبول الحرب ضد مصر تارة
    ثم الارتماء فى حضنها تارة أخرى
    كما لا أستبعد اعلان التكامل فى لقاء قادم
    فكل هذه القفشات الهدف منها استهلاك الوقت لمزيد من الافقار لشعب السودان الممكون وصابر فنحن لم نرى محاربة قطط سمان
    ولم نرى محاربة التمكين
    ولم نرى تقليص الانفاق الحكومى
    كما لم نرى بشريات مشاريع انتاجية
    بل رأينا تحجيم السيولة ومنع المعلم البسيط من صرف مرتبه من البنك الا بشق الانفس.

  2. كما طلب من البشير من قبل قالوا له ارسل جنودك الي اليمن وصالح مصر والسيسي ونعطيك بلايين قلت او كثرت ونأمر أمريكا برفع العقوبات عن السودان فطار سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني الي اعلي الأرقام ثم وبعد ثلاثة سنوات اعادت الأمارات نفس الخدعة قلل من علاقتك بتركيا والغي افاقياتك معها وخاصة سواكن ونعطيك بليونين -2 بليون دولار- وهرول الي مصر ليدعم فرعونهم الأخير السيسي وقد حصل.
    ذهب البشير الي مصر رئيسا للسودان ونسي السودان ذاته والظلم والأعتداء عليه في ارضه ونيله وحقوقه.
    نسي البشير نسي البشير نسي البشير نسي البشير نسي البشير نسي البشير نسي البشير السودان

  3. ومافائدة حسن الاستقلال والأرض محتلة .. وهل حسن الإستقبال ينسي كل التفاهات الإعلامية المصرية …وسوء معاملة السودانيين وارجاع الصحفيين من المطار أو سجن المعدنين ومصادرة أملاكهم وإحتلال أرضهم …

    المصريين معروفين بتغيير مواقفهم وتلوين جلودهم وأقوالهم في سبيل مصالحهم …والسودان لم يعتدي على مصر ولم يسيء معاملة مواطنيها أو الوقوف ضدها في المحافل الدولية والاقليمية

    (الزبدة) من الزيارة العلاقات التجارية ومياه النيل وسد النهضة .. ودا كلوا في صالح مصر .. الملفات الأمنية العالقة وحلايب على رأسها يلزم أن تكون من أولويات الزيارة حل مشكلة المعارضة.. ودعم السودان في العلاقات الخليجية والدولية والمساهمة في حل المشكلة الاقتصادية … وعدم التدخل في الشئون الداخلية للسودان .. كل ذلك يجب أن يكون بالبيان بالعمل … والجدية حتى يتحقق السودان من نية مصر … أما الكلام المنمق وحسن الإستقبال وحركات الخدع السينمائية ما بتمشي علينا