منوعات

(سند) تطلق مبادرة صحية لعلاج المتأثرين بالحرب باليمن


تعكف مؤسسة سند الخيرية على إطلاق أكبر مشروع صحي يستهدف علاج (25) ألف من المتأثرين بالحرب في اليمن بالتنسيق مع السفارة اليمنية بالخرطوم واللجنة العليا للاغاثة (حكومية) وبشراكات متميزة مع عدد من المنظمات منها الدعوة الاسلامية إضافة الى منظمات أخرى غير حكومية.
وقالت سامية محمد عثمان المدير العام للمؤسسة إن فريقا طبيا متكاملا يتكون من اخصاصيين في القلب وجراحة الصدر والباطنية والأطفال والجراحة العامة وجراحة العظام والنساء والتوليد سيقدم خدمات طبية تشخيصية وعلاجية ووقائية لفترة شهر كامل بالتركيز على النساء والأطفال والجرحي وذوي الحاجات الخاصة بجانب تنفيذ عدد من حملات إصحاح البيئة وتقديم محاضرات للتثقيف الصحي بالمناطق المستهدفة وقدمت الدعوة للمؤسسات والمنظمات والخيرين للمساهمة في إنجاح مشروع القافلة الصحية دعما للاخوة الاشقاء في اليمن.

سونا


‫4 تعليقات

  1. شنو الفشخره والكلام الفاضي دا
    فقراء بلادي أحوج. كم مريض ومحتاج ثمن علاج ملاريا وما قادر عليه ويمشي ديوان الزكاة ويطردوه وكم محتاج عمليه وهو فقير لا يملك قوت يومه هل يوجد ذل واذلال للسودانين اكثر من برنامج منظمة سند الخيرية هذه ومن عاونها اليس أهل السودان أحق بهذه الأموال وهم في أمس الحاجة إليها… بالله عليك هذه الحكومة تنظر للمواطنين كأنه غنم لا يستاهلون خدمة ولا دعم برغم أن المواطن صاحب حق أصيل في كل قرش سوف يصرف علي اليمنين
    ماذا نستفيد من علاج اليمنين… أجر وحسنات.. والله ما قادر أكتب من شدة الحزن والألم فهذا الخبر نزل علي كالصاعقة.. الفقراء في بلادي أشد حاجة وافقر من فأر ?? الجامع وحكومتنا توزع في الهدايا والمنح علي باقي الدول.. عريانه وتلبس في جيرانها

  2. مشاركة السودان فى حرب اليمن وأرسال جنود كمرتزقة وقتل اليمنيين وتدمير اليمن هذه جرائم لن تمحوها معالجة بعض الذين تم أصابتهم فى هذا العدوان والإجرام ضد اليمنيين .

    فى الحرب على اليمن تم قتل أكثر من 10000 شخص أغلبهم مدنيين وأطفال ونساء وشيوخ و الجرحى والذين فقدوا أعضائهم وتشوهوا بعشرات الألأف . والذين ماتوا بالأمراض والكوليرا نتيجة الحرب بالألأف والمجاعة والأمراض تهدد الملايين.

    قال الله تعالى (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا)
    [سورة النساء 93]

  3. إشتراكنا في حرب اليمن ( ابتداء ) هو أمر غير مدروس ، واتخذ قراره سريعا ، ولا أعتقد أن الشعب يؤيده ، ومن اتخذ القرار عليه تحمّل الوزر وكان يمكن قبول المشاركة لو أن قواتنا هناك ظلت على الحدود بين الدولتين ، ولكن المشاركة داخل اليمن غير شرعية لأن الشرع لا يعرف الحرب الاستباقية فهي عدوان ، و الله لا يحب المعتدين