أثارت صورة متداولة بمواقع التواصل الإجتماعي، إلتقطها أحد الهُواة “الإثنين” لمواطنين بينهم نساء، يستقلون “سَطحه” مُخصصة لنقل السيارات المعطوبة كمواصلات في قلب العاصمة السودانية الخرطوم سخطاً واسعاً في أوساط مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي بالسودان، بحسب مانقل محرر (كوش نيوز)، وعبرت الصورة عن مُعاناة المواطنين بالعاصمة الخرطوم في الحصول على مواصلات، عقب أزمة الوقود التي أطلت برأسها من جديد بعد إنحسارها الأسبوع الماضي.
وانطلقت مبادرات بمواقع التواصل وسط السودانيين تعزز قيمة ” فضل الظهر ” للتخفيف من ضائقة المواصلات، جاء في بعضها: ” يا أخي إنت ربنا أكرمك وأعطاك سيارة ماشاء الله تبارك الله ونسأل ربنا يزيدك كمان وكمان، وإنت سائق إلتفت شوية يمين وشمال،وشوف أخوانك وأخواتك وأمهاتك وأبائك الواقفين في عز الشمس والسموم دي، واقفين وعرقهم يتصبب
ومعروف دي أيام سخانة حارقة، وبراكم شايفين الأزمة حقت المواد البترولية الحاصلة كل يوم والتاني دي، أكيد شايف المعاناة الحاصلة ،يا أخي أقيف ،وركب معاك كم واحد وأكسب فيهم أجر رب العباد ستصل محلك الإنت قاصدة وإنت أسعد كائن علي وجه الأرض “.
و يشهد السودان أزمة وقود خانقة، أعادت طوابير محطات الوقود مجدداً لصفوف طويلة أغلق بعضها الشوارع بالعاصمة والولايات، مما أدى إلى إختناق مروري في بعض الشوارع، وشهدت الخرطوم شللاً في حركة المواصلات.
وكان وزير النفط والغاز السوداني د .عبد الرحمن عثمان، قد صرح في وقت سابق بعدم وجود أزمة في الوقود، زاعمًا أن البنزين موجود بوفرة في المستودعات .
واعتبر عثمان التكدس والازدحام الذي تشهده منافذ التوزيع في العاصمة والولايات، ناتج عن تجدد الإشاعات بين الحين والآخر بوجود أزمة في المحروقات، زاعمًا أيضًا أن توقف مصفاة الجيلي للصيانة لم يؤثر في انسياب الوقود.
لكن تصريحات الوزير لم تستطع إخفاء الواقع، ليعود مُؤكدًا أن مصافي البلاد ومحطات الخدمة تعاني من وجود عجز في الخام المطلوب. ثم قال إن وزارته ستتجه للاستيراد لسد العجز في مشتقات الوقود.
من جهته قال وزير الدولة للمالية، عبد الرحمن ضرار، من داخل البرلمان: “الأزمة سوف تستمر إلى نهاية أبريل الحالي”، وهو الموعد المضروب لإنهاء أعمال الصيانة في مصفاة الجيلي.
وتشير (كوش نيوز) أن إحتياج ولاية الخرطوم من الوقود نحو 2700 طن متري في اليوم، فيما انخفض إنتاج البلاد من البترول بنسبة 12% في النصف الأول من العام الحالي، وتمول الدولة المواد البترولية بنحو مليار دولار في العام وفقًا لإفادة من نائب رئيس الوزراء مبارك الفاضل.
أبومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
الانقاذ دي موديانا لي وين ماعارف اهانت الشعب وذلتو ومرمطتو ومسحت بيه التراب ضيعت كل شيء حتى اخلاق الشعب ورجولتو والدليل قاعدين في بيوتنا وراضين بالبعملوه فينا دون ان نحرك ساكنا”
دولة متحالفة مع دول نفطية وتعاني ازمة نفطية خاااااأنقة!!!!!!!!!
مرتزقه وليس متحالفه …………..
دوله مرتزقه من الرئيس الى اصغر مسئول …………..
لقد طفح الكيل ابها الشعب السودانى .. لقد وجب الخروج الى الشوارع لازاحة هذا النظام الفاسد .
صدقني خروجكم للشارع إذا كنت تريده أن يكون الآن فتكون أخطأت يا أخي ……هذا الكلام جاء متأخر ومتأخر جدا بعد أن سُحق الشعب السوداني الطيب الكريم تريدون الخروج إلى الشارع ؟ دة كلام دة ؟ وسوف يُقتل أيضاً الشعب المسكين ………….والبريء منهم سيُقتل ودون جدوى يا أخي !!!! فوالله ثم والله من الأحسن والأفضل أن لا تخرجوا ولا تذهبوا بأنفسكم إ لى التهلكة …..فيا أخي الله موجود فإنهم لن يفلتوا من عقاب الله سبحانه وتعالى ………. بس دعواتكم عليهم فقط ….
ولكن مظاهرات الآن ؟؟؟ لا وألف لا يا أخي … إنقلاب ممكن أيّ شيء ضخم ممكن …. لكن خروج للشارع لا لا لا …..إما كل السودان أو الخرطوم يخرجوا في وقت واحد ممكن …..لكن الشعب أعزل يخرج لا ولن تنجح مهما كانت وهي صغيرة …. لا وألأف لا ………………………………………. !!!!!!!
تستااااهلووووووواااا يا جبنا يا غنم
دا شنو يامحمد ….يسلم الاسم ….وانت من اي بلد يااخوي
صراحة الوضع ينرفز ويطلع الواحد من طورو ,, بس مش للدرجة دي يااخي ,,,,
انقلااااااااااااااااااااااب يا من تبقى من ضباط الجيش السوداني الشرفاء ولم يتم تنجيسكم في مستنقع الفساد والمفسدين مستنقع الجبهة الاسلامية ومستنقع الذلة حزب الفشل الوطني (المؤتمر الوطني) بالله الا تأخدكم مجرد نخوة أو حتى كرامة وأنتم تشاهدون مثل هذه مناظر وما أكثرهامثل حال هؤلاء إنهم أمهاتكم أخواتكم أعراضكم وأنتم تتفرجون في هؤلاء الفاشلين المفسدين انفضوا عكنم غبار الخنوع والذلة وأنتم تمثلون أعلى قمة هرم وطني قوموا عليهم وأضربوهم ضربة رجل واحد وأمسحوهوم من الوجود وأكنسوهم كنس من المشهد السوداني وإلى الأبد فهم لا يعجزونكم وأنتم تعلمون ذلك.