قوات الأمن في السودان ترفع درجة الاستعداد للون الأحمر بالتزامن مع دعوات التظاهر وتصاعد أزمة المحروقات

ده الفالحين فيهو حلو الازمة لو كنتو متأهبين من أجل المواطن الوطن وشايفين شغلكم صحي ما كان ده حال البلد الشعب السوداني والسودان مخترق أمنيا وإستخبارتيا ومجتمعياً من كل دول الجيران والدول العربية ومن أعلى المستويات العمالة والارتزاق موجود في كل دووواين الدولة ومعظم التنفيذيين شوفو شغلكم مع ديل الانجاس اولا ولا وانتو بس فالحين ومركزين على المواطن بلا ياخدكم واحد واحد ليكم يوم وقررررررررررب.

عن عائشة رضي الله عنها، قالت: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي هذا يقول: ((اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به، ومن … أو في غير ذلك؛ لأن الحديث مطلق (( فاشقق عليه))

دا اسوأ واوسخ نظام حكم السودان على مر التاريخ هؤلاء المتأسلمون الذين سوف يحشرون باذن الله من السنتهم فى لظى بس الحق بقى ما عليهم الحق على المواطن السودانى الجبااان الذى رضى وخضع وخنع وطاطأ راسه وانحنى بكل ذل ومهانة خوفا من البطش وجبروت النظام وخوفا على حياته لكن بالجد يستاهلو البحصل ليهم دا من غير أى اسباب مبررة مهما كانت

الشرطة دائما متخاذلين وحارسين هبنقة وزمرته الفاسدة وفالحين في ضرب الشعب وازلاله

العصيان المدني .. هو ان يبقى كل شخص في بيته و لا يخرج منه مما يشل اجهزة الدولة، و اهم من ذلك يخلق اجماع قومي يلفت انتباه العالم الى قضيتنا دون اراقة نقطة دم .. الشيء الذي يؤدي في النهاية و بعون الله الى سقوط النظام دون اراقة نقطة دم .. أهم شيء هو أن نتحد جميعا في كل مدن السودان .. إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم .. لا تكن سلبي و شارك حتى تعود الحقوق لاهلها في شهر رمضان الكريم .. اجعل من صومك مناسبة لنصرة الحق .. انظر الى قصور المفسدين في كافوري .. ثم انظر الى الفقراء من ابناء الشعب تعرف الحق .. اذا الزم الحق في هذا الشهر الكريم .. دافع من اجل المظلومين يكن لك اجران .. اجر الصيام .. و اجر نصرة الحق .. لا تقف مع لصوص كافوري و لا تغض الطرف عن فسادهم ..

الزول دا قال عاوز يرشح نفسه لانتخابات ٢٠٢٠ يعني قاعد ليكم الحل الوحيد تحاربوه بنفسه اسلوبه ما تنتخبوه تاني كان السودان فيه ٣٨ مليون والمؤتر الوطني لو افترضنا ١٠ مليون الاكثريه تغلب القله دا افضل حل للازمه اللي نحنا فيها البشير ليس بجدير لحكم السودان وجب ترشيح البديل

اكبر شئ نفتقده ويفتقده البشير وزمرته ان يرحم بعضنا بعضا والنبي عليه السلام قال انما تنصرون وترزقون بضعفائكم ممكن ان تجوعهم وممكن ان تسحقهم وهم يقبلون من شدة الفقر . ادخلوا المستشفيات ادخلوا البيوت امشوا في شوارع الاحياء ستشاهدون العجب . البشير وزمرته مصابون بغلظة القلب فمن اين تاتي الرحمة وكيف تنصلح حال البلد والنبي الكريم لا ينطق عن الهوي ان هو الا وحي يوحي راجعوا انفسكم وارحموا شعب السودان الطيب فقد صبر عليكم مالم يصبره شعب علي هذه البسيطه صبرنا حتي اتهمنا بالجبن وعدم الجدية وانتم في غيكم تعمهون الي متي وانتم بهذه الحال كل يوم تصريح جديد وكل يوم كذب جديد وكل يوم زايدين قساوه علي الشعب كأن الشعب عدوكم اللدود

من كد وجد ومن استراح راح
ولقد استراحت الحكومة آخر راحة
من تسلح بالدبابات ليس كمن تسلح بالعلم
يكون خلف الدبابة جاهل او غبى
يكون خلف العلم نابغة او عالم
الدابة لا تحمى المغفلين ولن تبنى مجدا
العلم يحمى الأمم باسرها ويحررها من القيود والاغلال
وبما أن أفلاطون قال عن المدينة الفاضلة
الفلاسفة هم الرؤساء والعسكرية يذهب إليها الأغبياء فالدولة التى يحكمها عسكرى فهى دولة فاشلة بكل مقاييس أفلاطون فمن المستحيل لغبى ان يبنى بلدا
فقد تجلت مقولة أفلاطون فى دولتنا السودان التى حكمها الأغبياء ردحا طويلا من الزمن لذا أصبح السودان دون قاع القاع وادنى من حضيض الحضيض