ثقافة وفنون

(رشاقة) منى مجدي الزائدة تتسبب في قطيعة بين شاعرتين


تسببت (رشاقة) و(تظارف) الفنانة “منى مجدي” عبر برنامج (أغاني وأغاني) أمس الأول (الجمعة) في حدوث حالة قطيعة وتراشق لفظي بين الشاعرتين “إيمان متوكل” و”سارة كشان” .

وتعود التفاصيل الى أن الشاعرة “سارة كشان” كتبت على صفحتها على الفيسبوك في تعليقها على أول ظهور لـ”منى مجدي” في (أغاني وأغاني) أثناء ترديدها أغنية الراحل محمد وردي (جربت هواهم) (أبردي وروقي يابت أمي، أبت تتبلع لي رشاقتك كلو كلو.. دي واحدة بتنطط زي الطاقاها كهرباء) .

إلا أن تعليق “كشان” لم يعجب زميلتها الشاعرة “متوكل” التي ردت عليها بقولها: (هسه ده نقد زولة أديبة) وصعدت “كشان” الأمر لتقوم بحظر “أيمان متوكل” من صفحتها الشخصية .

وبحسب صحيفة المجهر إستغرب كثيرون سخرية الشاعرة “سارة كشان” التي انضمت مؤخراً للعمل بقناة النيل الأزرق لبرنامج يعرض في الفضائية التي تعمل بها .

الخرطوم (كوش نيوز)


‫3 تعليقات

  1. ننتظر اليوم الذي تبدأ فيه راقصات محليات بالعمل في قنواتنا السودانية.
    .
    إذا إستطعنا ,, بطريقة ما ,, أن نتحدث مع أجدادنا وحبوباتنا الذين توفوا إلى رحمة الله في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي ,, واخبارناهم بما يجري الان في مجتمعنا السوداني ,, لرفضوا أن يصدقوا كلامنا ,,, وربما (طقعونا) بالحجارة ,, لاننا نفتري على رجال ونساء بلادنا بالكذب.
    .
    ستزداد أزماتنا المعيشية سوءا ,, وربما نرى ما هو أسوأ قادما إذا لم نتدارك الأمر جميعا كمجتمع سوداني.
    .
    ورمضان كريم.

  2. هذا خبر مفجع جدا أن تقوم بحظرها في الفيس بوك هل وصلنا إلى هذا الدرك قامت بحظرها في الفيس ماهذا يا السيدة كوش نيوز ما هذا الهرج والاستخفاف عندما نقرأ مثل هذة الأخبار نعرف لماذا لا يجيد الناس غير الكلام وخصيصا في السياسة ويلكونها وبلوكون أمن البلاد والعباد احسموا هذة المسخرة واوقفوا هذا العجوز المختل ولا تكتبوا لنا فلانة حظرت فلانة وفلان زعلان من فلان لأنه ارتدى فنيلتة البرتقالية بدون علمه فاشتكاة الي رئيس الجمهورية هذا السخف يجب أن يتوقف

  3. منتهى الإسفاف والإنحاط بالذوق وهبوط المستوى الإعلامي وللأسف في هذا الشهر الفضيل.

    مط وملاوة في أغاني المراحيم .. تكرار في الوجوه وبياخة .. حركات أطفال ضربني و حظرني .. شغل حريم فلانة وعلانة

    أسماء نكرات لا تمت للفن ولا الغناء ولا الشعر بصلة إنما هي صناعة إعلامية من أشخاص يسيئون للإعلام بإنتمائهم إليه.