في أول زيارة للسودانية أمينة المقيمة بالولايات المتحدة الأمريكية إلى أثيوبيا رفقة زوجها الأثيوبي الأصل ، عادت لعالمها المحبب موقع يوتيوب وهي أكثر حيوية لتشارك رحلتها وتبرز ثقافات مجتمع أثيوبيا المتعددة عبر فيديوهات ممتعة ومرحة.
وفي الفيديو المرفق الذي شاهدته محررة النيلين قامت أمينة مع زوجها بقضاء سهرة ممتعة في إحدى النوادي الليلية، وشاركت امينة بالرقص مع أحد أفراد الفرقة الراقصة.
السودانية أمينة من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية لأبوين سودانيين من مواليد السودان وهاجرا الى الولايات المتحدة الأمريكية في العام 1977 بالتقريب، أمينة أصبحت إحدى نجوم الإعلام الإجتماعي ودرجت على نشر العديد من الفيدوهات وهي تتحدث باللغة الإنجليزية ما بين فيديوهات تعرف بالسودان للعالم ومشاركات أخرى مرحة.
ريم منصور/النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
Yod Abissinya ما نادي ليلي يا ريم منصور
ده محل تراثي معروف بقدم رقصات تراثية ووجبات شعبية في أديس أبابا قريب من المطار
انا لاحظت المطرب محمد بشير الدولي كمان قاعد
الشعب الاثيوبي شعب محب للحياة شعب جميل اخلاق وجميل قلب
امينه طبعا نشات في دولة مفتوحه بمعني دول تحب الانسان ان
يعيش انسان بلاقيود بلاحساسيه وامينة لقت الكلام ده في اثيوبيا
طيب ريم منصور لانها جايه من خلفية الطيب مصطفي وشيخ الترابي
عشان كده وصفت المحل بانه نادي ليلي .
المحل ده مشهور جدا في اثويبا
وسبب الشهره لانه بقدم تراث اثيوبيا بانواعه المختلفه
يعني من كل قبيله موسيقي ورقصه والناس مبتهجين وفرحانين
وتانيا زاويه لعرض ثقافة اثيوبيا بانواعها حتي الوجبات اثوبيه بحته وبانواعها المختلفه
بلد جميله ومتمسكه بثقافتها وحضارتها واصالتها .
من السودان المجهول ليكم الف تحيه
اصلا قريب حنكون كلنا حبش ده لو قبلتوا بينا
لاننا بقينا شعب مجهول الهويه حتي الان بنتصارع في هويتنا شكلها شنو
وماقادرين نقبل بعضنا البعض ولا قادرين نهضم ثقافة بعضنا البعض
حتي الان في السودان في ناس مابعرفوا ثقافة قبائل موجوده معاهم في بلد واحد
ولا حتي قبائل السودان حتي الان في سودانيين ماعارفنها
وللاسف في صحفيين ثقافتهم سطحية جدا عن قبائل السودان
والعلة الاكبر مع المرض الاسمهم اسلاميين مسحوا الجزء البسيط الفضل لينا من باقي ثقافات بلدنا الجميل
السودان في فترة من الفترات كان البلد الجميل المعروف بتعدد الثقافات
زينا وزي اثيوبيا بالزات في المهرجانات بتظهر كل الرقصات الشعبيه والناس مبتهجين وفرحانين
لكن الاسلاميين دمروا الفرحه ودمروا البهجه في الناس
وركبوا ليهم مكنة مامعروفه من وين خلوا الناس زي المجانيين
كل عشره انفار واقفين في ساحة وفي نصهم واحد يهرجل ليهم في الدين عن كلام انتهي قبل ٥٠٠٠ سنه
الشباب والشياب في شكلهم مابتعرفهم كل واحد عمل ليهو لحية
ومن غبار البلد والسخانه اللحيه بقت غبراء ومغبشه والحال شعثاء . قالوا كده ده التشبه بحال الصحابه
لانهم لايحبون التزين ههههههه نحنا في ياتو عالم والناس لسه بفكروا في عالم انتهوا قبل ٥٠٠٠٠٠ سنه
اصبحنا شعب غير محب لنفسه وغير راضي عن بلده شعب تائه
حتي الفنان لو طلع المسرح يغني كل واحد في كرسيه كانهم في مكان غزاء
الفنان يطلع المسرح يغني وينزل بعد كده نفك الحزن بونسه مع بعضنا البعض في مشاكل الحياة اليوميه
شعب محتاج لشغل كتير جدا .
والاغرب من كده بنسسي سريع
مثلا اهو عندكم امينه بكره مع زوجها الاثيوبي ده لوجات السودان . الفرحة حتنتهي فيها
لانها بالتاكيد حتواجه الكابه في وجوه الناس واكيد اول حاجه تواجهها هي النغض في نفسها
حينتغضوها في لبسها وفي عدم صلاتها وعدم اجادتها للغة العربيه
وانا متاكد حيضحكوا عليها وحتتعقد وتقعد يومين بالكتير وحترجع
استمتعي يا امينا .. دي وصيتي ليكي ومن محلك ده سافري امريكا قد دنا عزابها علي طول
وخلينا نحنا نتصارع مع بعضنا حتي ياتينا الموت وندخل الجنة
اموت لو اعرف ودموسي
بجد وصفك في شئ من الكابة بس الله يهون؟
عليك الله نحن نستفيد شنو من انها جات اثيوبيا ورقصت
البت دي زمااااااان قالت انا اثيوبية وما سودانية ووجها دا وجه اثيوبية وليست سودانية فليه الاصرار دا انكم تعملوها سودانية؟؟؟
هي اصلا لم تقدم شيئا تتشرف به البنت السودانية والا الاثيوبية والغنا والرقص والصياعة دي ما شي بيقدم للبشرية شيء جديد فدا مجرد لهو وهي بتصور في حياتها اللاهية وتقدمها ليهم وبس.
رئيسكم زاتو قاعد يرقص ماترقص هو فضل شنو تانى غير الرقيص
في النهايه اولادك حبوش وليس سودانيين ويعتبرو اجانب للسودان
هذا زمانك يا مهازل فامرحي سودانيه يتزوجها حبشي مالهاخابت وعابتوولدت بالحرام يمين بالله لو ولدت بالحرام عشره مرات ما يزوجها حبشي لو يزوجها كلب السودانيين الزمن دا حاصل ليهم شنو مع الحبش الا كان حوطوكم ولا سحروكم انتو مجانين
الحبش محتلين اراضينا ومجاورينهم نحن نركب بناتهم لكن مستحيل نزوجهم لو جدو بلال رضي الله عنه اصحو يا حمير السودان زيما قال الصومالي لو الحبشي بقا مسلم الفرنسي حاج ديل في صحن واحد ما بناكل معاهم يدهو الاكل مع الكلب
وبرضو تقول لي مافي عنصريه في السودان
ياعالم ده تعليق شنو المريض ده
اعوز بالله
لسه عندنا ناس بكتبوا كلام نتن بالطريقه دي
ويقول ليك نحنا في رمضان
ماعارف اقول شنو الا اخليك لحدي هنا بس
الفرق بينا وبين الاثيوبين انهم بحبوا بلدهم وبحبوا بعض انحنا اي قبيله عامله اشرف من الثانيه وبتكره بعضها البعض وكل مسئول شقال بكب في جيبه بلد فيه تناقضات كثيره بلد بتصدر الذهب والثروة الحيوانية ومفلسه بلد صدرت البترول عشره سنوات وهي مفلسه وتنتج بترول وبترول ما موجود لا موجود في الطرمبه ولا موجود دولار كل إنسان شقال لعياله يا روحي نفسي نفسي انانيه وجشع اول مره في تاريخ المدن ناس تركب في سطح الحافلة منظر يعبر عن نفسه اقعدوا اضحكوا واسرقوا في بلدكم واكرهوا بعضكم وتقاتلوا لما تبكوا عليها مثل الأندلس