مرسوم ملكي بمنح أبناء المدير السابق لمكتب الرئيس طه الحسين الجنسية السعودية

بخيت وسعيد عليكم

يبدو انو صاحبكم ود الحسين قبض السمينة نبارك له السمينة ونقول له إذا كنت فرحان بها فأنت غبي كما كنت دائما غبي الي النهاية فكل أفعالك تثبت انك تزداد غباءا وانت يتردي بك العمر فهل تفرح جنسية عبارة عن منحة وليس أصل هل أنت غبي هل نترك اصلنا الذي ننافح به الشياطين الي منحة تعطي اليوم وتؤخذ غدا والله انت حماااار كبير والله لو اعطوني معها نص رياضهم هدية ما قبلتها جنسية بلا إحترام ما قيمتها يا ود حاج الحسين ولكنها تليق بك وبامثالك من المتعلقين بالادوار البغيضة التي بلا شك قمت بها وقدمت القرابين لاسيادك الجدد فأنت لا تصلح لشي إلا بممارسة مهنة التعريص السياسي وكما قال أحد إخواننا معلقا مبروك وبخيت عليك ورينا شغلك وانفع بلدك واهلك لو فيك فايدة تبت يداك كما تبت يدي أبي لهب من قبل

طبعا السعوديين قبائل هذا النكرة الي اي قبيله سين.بالك من عميل رخيص

تصرف طه كان في منتهى التفاهة والحقارة. فهو كان مدير مكاتب الرئيس وبمخصصات وزير دولة في وزارة سيادية وبعد هذا أمراء السعوديين ويشحدهم إعطائه تابعية لهم!!!!!
كنت أتمنى أن أعرف رد فعل الأمير والذي بلا شك تعجب وشعر بحقارة هذا الوزير الوضيع الذي يشحده أن يجعله تابعاً وأجيراً ذليلاً له. ولو كنت محل الأمير لبصقت على الرأس المطأطأ والوجه المنكسر الحقير. ولو كنت محل البشير وعرفت بهذه المهزلة لما خرج طه من معتقله أبداً ففعله هذا تحقير للدولة التي يمثلها كوزير وتحقير وتمريغ لسمعة وصورة السوداني بالأرض. وطه أصلا تخين الجلد والفهم لا تهمه سمعته ولا سمعة البلد.

الجاسوس اخد الثمن …..

المشكلة مافي الجنسية(الممنوحة) المشكلة هم يطلعوا زي ابوهم في المستقبل لا ولاء لبلده الاصلي والولاء المدفوع ثمنه مِن لكل مَن يهرش جيبه ويدفع بدون حساب.والاضل و اظرط انه شايل معاه اسرار رئيس دولة وهو تابع لدولة اخرى فهل سيكون وفي ومؤتمن على اسرار رئيسه السابق ودولته الأصل ام سيستغل معرفته أسوأ استغلال في بلده الجديد؟ وهل سيعتبر في السودان بعد تنكره من حفظة الاسرار؟ ام هل لزيارة الرئيس لاداء العمرة [وحتما تمت بينهما مقابلة] تم فيها الاتفاق على التخلي عن الجنسية السودانية لابنائه نهائيا؟