سياسية

غلام الدين يدعو لتضافر الجهود لتوفير المأوى


دعا دكتور غلام الدين عثمان الأمين العام للصندوق القومي للإسكان والتعمير إلى ضرورة تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص من أجل توفير المأوى للشرائح المستهدفة.

واستعرض لدى ترؤسه اجتماع مديري الإدارات بالصندوق اليوم الأوضاع الاقتصادية بالبلاد وتأثيرها في إنفاذ خطط ومشروعات الدولة في مجال السكن الشعبي والاقتصادي مشيرا إلى الدور التنسيقي الذي يضطلع به الصندوق القومي مع الولايات والشركاء.

وعبر دكتور غلام عن شكره وتقديره لحكومات الولايات والمصارف للدور الذي اضطلعت به خلال السنوات الماضية في تنفيذ الأهداف الإستراتيجية للدولة في مجال الإسكان، مبينا أن الصندوق خلال الفترة القادمة سيمضي في تنفيذها.
وقدم دكتور عبد الرحمن الطيب أيوبيه المدير التنفيذي للصندوق ومديرو الإدارات الإنجازات التي تحققت والمشروعات القائمة والمقترحة في مجال الإسكان، مؤكدين السعي لاستكمال المشروعات الجارية والتي قيد التنفيذ بالولايات وذلك ببحث التحديات وسبل تجاوزها وبخاصة التمويل بالتعاون مع الجهات المختصة.
وبعد التداول والنقاش تم الاتفاق على عقد عدة اجتماعات تشاورية مع الجهات المعنية لتفعيل الشراكة لتوفير السكن للفئات المستهدفة.

سونا.


‫2 تعليقات

  1. ثلاثة مليونيرات بل مليارديرات من القطط السمان جداً جداً لكنهم يتوارون في الظل ويبلعون البلايين في صمت:

    هذا الأمين العام للصندوق القومي للإسكان والتعمير غلام الدين

    والآخر هو أكثر منه جمعا وشفطاً وهو النقرابي بتاع صندوق الطلاب

    والثالث الذي فاقهما جمعا وثراءا وعقارات هو سمسار الأراضي صاحب عشرات القطع والفلل والأراضي عثمان سلمان بتاع الجهاز الإستثماري للضمان الإجتماعي.

    هذه الأسماء هدية لصلاح قوش ومن يحققون في الفساد وهدية للرئيس الذي تحدى أن نأتي له بفاسد غير اللستة المعروفة لأشقائه والباقين.

  2. اخى د. غلام الدين واود اوجه لكم نقد بناء وليس فى شخص والمهم هو المواطن وبدا من السكن الشعبى وعبارة عن خرابه وعش الطير اجمل منه صنعة وتشيدا وهل يعقل بان هذا سكن ورغم انى امتلك منزل منه فى الحارة 95 والخ وصدمة حينها وانا مغترب لاكثر من 30 سنه ولم احظى بقطعة ارض حكومية بعد وهذا من حر مالى ولاسف عشان تغير وضع هذا السكن لسكن يليق بالانسان السودانى ويكلف ملايين والسؤال لمذا لم تيكن السكن الشعبى بمواصفات السكن الاستثمارى على اقل تقدير والمواطن يدفع مساهمته به وهذا هو الاجدر وليس عش دجاج لا يتمتع باى لمسات فنية ونفسية ومنازل اشباح واين العمران ورغم انى اعلم انك كنت ساكن فى الحارة 17 قبل سنين والان رحلت الى فلا والخ وهل يعقل ما ترضاه لنفسك لماذا لم ترضاه للمواطن السودانى البسيط الا يستحق منزل بمواصفات منزلك ؟ ولا احب ان ادخل فى معركة بل خافوا الله فى حق المواطن واين الاستفاده من تطور ماليزيا والخ سفريات واوهام وما زال المواطن يسكن فى عشه خلاص ده فهم فى البناء الراسى وتسهيل الخدمات للمواطن وختاما لا بد من مراجعة ما قمتم به وكفانا هضم لحقوق المواطن فى العيش الكبير وتهليل وتضليل للراى العام وافتحوا ابوابكم ومكاتبكم للخبرات الخارجية والاستفاده من الدول المجاورة وكيف بتينى البيوت والعمارات وليس عشش لا شكل ولا مضمون والله حرام وانتم تعيشون فى فلل فاخرة من عرق المواطن وخصم عليه بالعيش الكريم والله الف حرام ويجب ان تكون فى كرسى ساخن وعرض تلك الصدمة الموجعه وبيوت تفتقر الحس الفنى والجمالى وتزرع الكابة والبؤس فى المواطن السودانى ولمذا لم تستفيدوا من خريجى كليات الهندسية فى انشاء منزل نموذجى وشعبى وصحى ويليق بكرامة المواطن السودانى وكفانا عذابات وتندى فى المستوى المعمارى ونحن فى عالم تخطى بنيان الحيط بالبلوك الغير ملائم لطقس السودان وارتفاع تكلفته واين من انشاء مصنع بلاط للطوب الاحمر وباشكال حضاريه ويكون ملك لادراة السكن الشعبى ويقوم بانتاج مواد البناء الانشائية وبالتالى عملنا شغل وشغلنا المواطن وانتجنا وما فاض للسوق المحلى وهناك مليون مصنع ومعدات يمكن ان تحدث نقلة والوطن عاوز ناس بتفكر وافكار ذكيه لخدمة تالمواطن وليس الجاهز وصرف بدون جدوى واين انتم من حقوق المواطن ودراسة الامر بصورة شفافه وكل المعدات متوفرة بالصين وتركيا