فى فترات الزمن الجميل كان رقيص العروس أمرا شائعا فى المدن والريف ، حيث يتم ترقيص العروس فى السباتة ويتجمع الرجال والنساء لمشاهدة العروس ترتدى فستانا صنع خصيصا للرقص وتحديدا يتميز بتفصيل عارٍ وقصير ، يظهر معالم جسدها وغالبا مايكون لون الفستان أحمر ، وهذه العادة درجت عليها معظم قبائل السودان ذات السحنات المختلفة ، ومازالت تمارس حتى يومنا هذا بصورة مختلفة تماما عن السابقة التى تمارس أمام الملأ.
أقباط السودان يعتبرون جزء من الوطن الكبير حيث ظلوا مشاركين في مناسباتهم الخاصة والعامة بالعادات والتقاليد السودانية الجميلة مثل توب “السرتي” الذي يرتديه العريس وأزياء الجرتق التي تترتديها وتتزين بها العروس.
من خلال هذا الفيديو الذي رصدته محررة قسم المنوعات بموقع النيلين والمتداول بشكل كبير داخل مواقع التواصل الاجتماعي وتم بثه على يوتيوب فقد أقام زوجين من أقباط السودان حفل زفافهم بعادات سودانية كاملة بداية من أزياء العروسين ومروراً برقيص العروس وأغاني الدلوكة الشهيرة.
https://www.youtube.com/watch?v=K5An7kM8mek
وبحسب ما شاهدت محررة موقع النيلين فقد قدمت العروس فواصل من رقيص العروس والذي قدمته كما هو وكانت أغنيات الدلوكة وأغنيات مدح العروس محفزاً لها وذلك تحت أنظار فارس أحلامها الذي ظل ممسكاً بها وواقفاً خلفها.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
رغم اني دنقلاوي لكن أعشق أقباط السودان وخاصة في عطبرة عشقا لا حدود له لحلاوتهم ووداعتهم وطيبتهم
الف مبروك وبيت مال وعيال
والله انت من هسي ما راجل غشيم واهبل تخلي زوجتك تعرض في جسمها كده قدام العالم ،،، باقي ليك بس تعالو شاركوني الافتتاح !!!!!!!!!
والله أقباطنا عسل وزوق ومهذبين وبناتم حلوات و رجال وكلمتهم واحدة والواحد فيهم صاحب صحبه و مبروك ليكم وبيت مال وعيال والله يكفيكم شر العين و نقة الشينين وقباحة المعقدين
انت يا سوداني مالك و مالو هو قال ليك اقباط :: و بعدين الناس من قمنا ما سمعنا عنهم حاجة شينة ناس مستورين حال و بناتهم مستورات حال و في حالهم و طيبين و و بتعاشرو و بتعاملوا و مافيهم كلام ابدا . خليهم يفرحوا و بعدين انت ود متين الا تكون مولود في جيل التسعينات لكن لو قبل كان شفت الكلام و في الشارع كمان .. بس الناس زمان قلبا نضيف .
رندا الخفجي يا متخلفة شنو يعني اقباط ومسلمين هم سودانيين وعايشين ومنصهرين في عادات المجتمع والاحتفال غير مقصور على مسلم او قبطيوكل العرائس بترقص .. وليه لم يعمل عريس سوداني عرسه على الطريقة الاجنبية او المصرية او غيره ليه ما تكتبي مسلم ..
اقباط السودان كان ومازالوا مسالمين وكان معاهم الارمن وهم من ادخلوا التجارة المنظمة ولم يكن تاجر او مؤسسة الا ومحاسبيها اقباط ..لم نسمع انهم نهبوا او زوروا الا قليلا ..
فاياك واياك ان تركبي هذه لموجة البعيضة وتصنفي الناس على دينهم فنحن سودانيون حتى النخاع ..نشاركهم افراحهم ويشاركونا افراحنا وليس لديهم لهجة او لغة او غناء غير السوداني فايه الغريب في كدا
حصل يوم سمعت ليك قبطي تشاجر مع سوداني ولا سوداني اساء لقبطي ..
ومنهم من يعيش في الشمال منطقة دنقلا والدبة ومن اكبر التجار ,, والله صحن فطورهم في السوق بيحضروا ناس اكتر من البيحضروا مع المسلمين الاغلبهم ما بجيبوا فطورهم من بيتوهم ..
والله في التعامل التجاري راقين جدا وصدوقين ويسلم عليك ويكرمك من غير يعرفك واستحالة تحس ان يتبع لديانة مختلفة .لانهم يمارسون طقوس عباداتهم في البيوت ..
ياريت كان رجع الاقباط الزمان للخرطوم غرب ولاتعود الحياة من جديد .. لقد اصبحت خرابات وبيوت مسكونة بالاشباح وبيوت استولى عليها اناس ما معروف هم مين .ز
انا عاصرتهم واشتغلت معاهم وكان لي منهم اصدقاء يتعالمون معيافضل من الاخرين ولم يحدث يوم ان خضنا في كلام ديني او سياسي فلكل منا دينه ولكن تجمعنا الهوية السودانية ..
الله سبحان وتعالى قال ((وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ )) وما قال سنحاسبكم معهم لم تجعلوهم مسلمين ..
والان في الخرطوم بنات الاقباط اكثر حشمة من كثير من البنات المحزقات والشادات لصدورهم .؟؟؟
استغفرالله العظيم
الحمد لله على نعمة الإسلام
This video is supposed to be private, just like raqs al aroos is supposed to be private, this shouldn’t have been made public
يا اخوانا… يجب أن تقول حسنى إن راودتنا نفسنا ان نشاهد شيئآ…و إلا أن لا نشاهد…الان. السوداني جريح و مثقل بجراحات الأثنين و المناطقية و هذا التنوع كان فيما مضى لوحة زاهية الألوان…لكن بلدنا لا بيدنا عمرو انجرفنا وراء العصبية المميته..فبتالي المطلوب منا ان مجبر بخواطر الاخرين..و على كل أن يغني على ليلاه من غير أذى للشعور العام و إيذاء الآخرين… حتى اللحظه نحن بصراحة فقدنا الكثير من الاحترام لي بعضنا البعض و اللي هو دا المكون و البذرة الاساسية الوطن و الوطنية… نرجو عدم التعليق بما يمين بعضنا بالجراح…و لكم العتبى
اخوانا… يجب أن نقول حسنى إن راودتنا نفسنا ان نشاهد شيئآ…و إلا أن لا نشاهد…الان. السودان جريح و مثقل بجراحات الأثنية و المناطقية و هذا التنوع كان فيما مضى لوحة زاهية الألوان…لكن بأيدينا لا بيد عمرو انجرفنا وراء العصبية المميته..فبتالي المطلوب منا ان نجبر بخواطر الاخرين..و على كل أن يغني على ليلاه من غير أذى للشعور العام و إيذاء الآخرين… حتى اللحظه نحن بصراحة فقدنا الكثير من الاحترام لي بعضنا البعض و اللي هو دا المكون و البذرة الاساسية للوطن و الوطنية… نرجو عدم التعليق بما يؤذي6 بعضنا بالجراح…و لكم العتبى
تعليقك في انتظار الإعتماد من قبل الإدارة