سياسية

علي محمود: البرلمان في إجازة ولا يمكن إتخاذ قرار بشأن غلاء الأسعار


أعلن وزير المالية الأسبق، رئيس اللجنة الإقتصادية في البرلمان، علي محمود عبدالرسول، عن تحركات تقودها لجنته مع الجهاز التنفيذي لوضع تدابير تخفف من الأثر السالب لتدهور الإقتصاد، وقال إن البرلمان في إجازة ولا يمكن إتخاذ أي قرار بشأن تراجع الجنيه والزيادات التي طرأت على الخبز والسلع .

وأعتبر محمود أن سبب التدهور المريع في الإقتصاد السوداني يعود الى عوامل خارجة عن الإرادة دون أن يوضح طبيعة هذه العوامل .

وشدد المسؤول البرلماني، وبحسب صحيفة الأخبار، إن لجنته في تواصل مستمر مع الحهاز التنفيذي وقال إنه سيتابع مع وزارات المالية، التجارة، والبنك المركزي خلال الأيام المقبلة التدابير اللأزمة لتخفيف أثار التراجع الإقتصادي .

الخرطوم (كوش نيوز)


‫7 تعليقات

  1. بالله عليكم هل هذا كلام وزير مالية ؟؟؟ وهل الإختلاس والتجنيب والإستيلاء على القروض والتهريب والمتاجرة في الدولار عوامل خارجة عن الإرادة ؟؟؟

  2. يا برلماني الهناء، السؤآل هو متى كان البرلمان ليس في إجازة ،،،،،، البرلمان طول عمره في إجازة !!!!!!!!

  3. هو دا لسه ما قبضوه … ؟؟؟!!! الدور جاييك يا صاحب القصر ابو 2 مليون دولار ؟؟؟ من اين لك بهذه الملايين من الدولارات ؟؟؟

  4. نطالب النظام بالقبض على القط السمين علي محمود سبب الفساد الاساسي في السودان الذي استقل سلطته و نهي اموال الوزارة التي استخدمها لتسليح اهله التعايشة وضرب خصومه من قبائل دارفور و حريق ابوجرادل اكبر دليل و كل المنظمات الانسانية و على راسها هيومن رايتس ووتش تملك صورا بالاقمار الصناعية على هذا العدوان الغاشم و نحن نملك تسجيلات صوتية تدينه. هذا جانب واحد فقط لاستغلال السلطة و نهب اموال الشعب . اما الجوانب الاخرى التي تكشف فساد هذا الرجل الفاسد كثيرة جدا و منها على سبيل المثال فلل ضخمة جدا في الخرطوم و نيالا و تسخير افراد و على راسهم المدعو الكاهلي في الاستثمار للحرامي الفاسد علي محمود . لدينا كل الوثائق التي تدين هذا الفاسد المحمي من النظام

  5. عن أي برلمان وعن أي نواب يتكلم هذا المعتوة ….هذا برلمان الحكومة وليس برلمان الشعب …هذا البرلمان يحمى امثالك من المفسدين …هذا البرلمان أجاز الميزانية وكل الزيادات …هذا البرلمان يحمى ويتقاعس عن رفع الحصانات من ممصاصى دماء الشعب الغلبان …لعلمك الشعب السودانى لا يثق فى البرلمان …هذا البرلمان تبع الحكومة لحماية ناس الحكومة وليس برلمان الشعب …انت وأهم لو ظانى الشعب السودانى منتظر هذا البرلمان يحمية من نيران الزيادات أو ظلم المسؤليين أو تخفيف المعناه …لكن الفرج قريب من الله سبحانة وتعالى بازالة هذا النظام الفاسد القشيم الذي دمر البلد وافقر الشعب بنهب ثرواتة من أمثالكم …