منوعات

توجيه بإغلاق المطاعم المخالفة لقانون الصحة بالخرطوم


أطلقت محلية الخرطوم حملات مكثفة لمراجعة التزام المطاعم والكافتيريات بالاشتراطات الصحية وصحة البيئة.

وصرح معتمد محلية الخرطوم الفريق ركن أحمد علي عثمان أبو شنب عقب زيارات تفتيشية مفاجئة لعدد من المطاعم والكافيتريات بوسط الخرطوم اليوم أنه تلاحظ في الفترة الأخيرة تجاوزات ومخالفات صحية في الالتزام بالمعايير الصحية والبيئية من استخراج الكروت الصحية للعاملين وتهيئة البيئة ونظافة مواقع تصنيع الأطعمة والمشروبات داخل المطاعم والكافيتريات.

وقال أبوشنب أنه أصدر قرارا بإغلاق جميع الكافتيريات والمطاعم غير الملتزمة باشتراطات الصحة وفقاً لقانون الصحة واللوائح المنظمة للعمل.

ولفت ابو شنب بأنه من خلال الجولات تكشفت عدة مخالفات بعدد من المواقع غير الملتزمة بالنظافة وتحسين بيئة العمل واستخراج الرخص الصحية للعاملين مما يعرض المواطنين لأخطار صحية متعلقة بتردي الخدمة المقدمة لهم داخل تلك المطاعم.

وأشار الفريق ابوشنب الى إصداره أوامر فورية بإغلاق المطاعم والكافتيريات المخالفة وتقديم أصحابها للجهات القانونية لتلاعبهم بصحة وسلامة المواطنين.

سونا.


تعليق واحد

  1. اول مرة اسمع شىء ايجابى وعملى وميدانى وحقيقة جل ما يعانى منه الوطن هو عدم المتابعه الميدانية لكل شىء بدا من المشروعات وايضا متابعة الخدمات للمواطن وحيث التسيب والاهمال وعدم المبالاة واضح ولكن بخطة هذا الرجل الهمام الاخ القريثق ابو شنب جقا رجل يستحق الاشادة ولكن امل بان لا يترك وحده بل العمل الجماعى افضل وبالطبع هناك من كانوا مستفيدين من الفوضى وعدم الانضباط بالشروط الصحية وحقا كما وسبق اشرت لاخ المعتمد بمراجعة دورية وكل شهر بالوقوف على خدمات المطاعم ومعرفة القصور الذى يحدث فيها لان صحة المواطن هى الاغلى ومكلفة فى العلاج وامل بان هناك مخطط وعمل منظم شهريا بدون سابق ولا يوم محدد والعمل المفاجىء والطبيعى هو الاجدر لمعرقة الواقع والحمد لله هناك تكدس وظيفى ويمكنهم جميعا بالماسهمه بحملة لدرء الظواهر السالبة والله الموفق الى الامام ويا دوب حسينا فى رجال همهم المواطن بعد سنين عجاف ومعظم المشاريع التى نفزت مضروبه اولا لسوء التخطيط والتنفيذ والمتابعه اللصيقة ولم تكن مدروسة جيد ا وتخبطات وضياع اموال ولدى وجهة نظر الى كل الوزراء والمسئوليين بالتنازل طوعا من سياراتهم الفارهه الدفع الرباعى واستبدالها بسيارات جياد والفرق فى السعر يوجه الى تشيد المدارس والمستشفيات المترهلة فى المدن وهل نتوقع حدوث تلك وتكون تضحية ونكران ذات لان الوضع يقول ذلك وردوا حق المواطن وامواله لان الاولى بها معاشه وخدماته وهذا هو عين العقل والوقفه لرد الجميل للمواطن ووقفه تاريخية والسؤال وكيف اركب سيارة دفع رباعى والمواطن يئن من الفقر والبؤس ومدارس تسقط وعدم وجود مصارقفوايضا توجه جزء منها للبنية التحتية وهل هذا حلم ومنتظر تفاعل الحكومه الحاليه ممن الرئيس الى الحارس ومنتظرين نفرتكم يا طيبين ولا تصموا اذانكم الوضع يقول هكذا ؟ لا بد من التغير مفهوم الوزير وحاشيته والرئيس ةزمرته انتهى عهد السلطة والجبروت وجاءت سياسة الشفافية والحقوق المتساوية وكفانا من اللعب السياسى وهضم حقوق المواطن من سلطة الحزب او الاحزاب والخ وهل نسمع صوت من حكومة الانقاذ والاحزاب المشاركة وكل من يحمل امل التغير والنهوض بالوطن والتضحية من اجل الوطن والمواطن زحتما التغير سوف يصل ولكن ممكن لانقاذ ان تحدث نقله واعادة ضمير وانفتاح جديد واسترجاع حقوق المواطن المسلوبه الان وذلك بالتردى الاقتصادى والحكومه المكلفة الان ؟ وكل ما يقوم به اخونا الهمام صلاح بوش مقدر بل اتى فى زمن ضايع حقا ؟ ولكن لا ياس من الامل ؟ قبل الطوفان والهلاك الحاصل ؟ وافتحوا قلبوكم وعقولكم واسمعوا صياح المواطن وهمومه ولو مرة بدون مشاريع مسكنه لا يترجع شىء من الراح وهذه اعمار راحت ومستحيل استرجاع الماضى ولكن يمكن النهوض للمستقبل وهذه هى المعركة والتى فشلت الانقاذ فيها ولم تحقق من شعاراتها اى شىء ملموس لا ناكل مما نزع ولا تلبس مما ننتج وهكذا الضياع ؟ ومن المسؤول ؟ وحقا هناك رد منهم بس لا يمكن ان يقتنع به المواطن فى الدداخل او الخارج ظ لان هناك مقارنات بين الدول ؟ فى الشفافية والنظافة واحترام حقوق المواطن وسلطة القانون وبالتالى العدل والامن والسلام يعم الوطن ؟والخ