صورة حديثة للدكتور عبد الله حمدوك مع صحفي سوداني تشعل فيسبوك والغموض يكتنف كواليس اللقاء
خطفت صورة حديثة للدكتور عبد الله حمدوك مع الصحفي السوداني محمد حامد جمعة في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا الأضواء وحققت إعجابات وتعليقات كثيرة على حساب جمعة بفيسبوك والتي نشرها مساء الأحد وكتب تعليقاً عليها (مساء “سوداني جدا” مع د. حمدوك).
وأصبح د. عبدالله حمدوك نجم مواقع التواصل الإجتماعي منذ إعلان تعيينه وزيراً للمالية في السودان والتداعيات المصاحبة حيث قدم إعتزار للرئيس السوداني ورفض قبول المنصب.
وبحسب متابعة محرر النيلين فقد حاول أصدقاء محمد حامد جمعة الكاتب المتخصص في شئون القرن الأفريقي، معرفة ماذا تم في اللقاء وطلبوا من الصحفي أن يكشف لهم كواليس اللقاء إلا أن جمعة حتى لحظة تحرير الخبر لم يكشف عن أي معلومات.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ضجة اعلامية شديدة تصاحب تسجيل بعض نجوم التسجيلات الاجانب لفريقي القمة.. ف ف يرتفع سقف طموح المشجغين للفوز بكأس ابطال افريقيا… او الكونفدرالية (بالميت).. و لكن ينتهي الامر للخروج بلا شيء… و في النهاية يتم تصنيف نجم التسجيلات بالماسورة الكبيرة و يضعون اسباب الاخفاق عليه فقط…
لذا فقد هرب الدكتور من لقب الماسورة….
لان رشاقة قلم م.ح. جمعة و عشقه لكردفان لن تفيد شيئا في كبح جماح التضخم… و ان كنا سنستمتع بسرده الجميل و امتلاكه لناصية لغة ندرت في زماننا هذا…….
اعتذار للرئيس السوداني وليس اعتزار يا كاتب المقال ياصحفي ….