جرائم وحوادث

ضبط كميات منه بالطائف : القات دخل السودان


ضبطت الشرطة بمنطقة الطائف – الخرطوم في اليومين الماضيين كميات من نبات القات الذي تعتبره السلطات السودانية ضمن المخدرات . وعلمت المصادر ان الكمية المضبوطة من القات وهو عشبة خضراء أشبه (بالنعناع) شكلاً مستخدمة في كل من اليمن والصومال ودول القرن الأفريقي بلغت نحو (70)كيساً ،يعتقد انها دخلت البلاد عن طريق التهريب من اريتريا او اثيوبيا اوعبر طائرات تابعة لبعض المنظمات .. وقد ضبطت الكمية مع عدد من الاثيوبيين ، وكانت مخبأة في غرفة بانتظار توزيعها . ورغم ان السلطات المعنية قالت ان القات لم يتحول الي ظاهرة في السودان ، وهو غير معروف اصلاً الا ان ضبط كميات منه من وقت لآخر يشير الي احتمال تزايد استخدامه وسط المقيمين واللاجئين من دول القرن الافريقي ، خاصة ابناء الصومال واليمن ، الذين يعتبر استخدام القات لديهم امراً عادياً ومشروعاً . يذكر ان السعودية ودول الخليج تحرم دخول القات وتعامله قانوناً معاملة المخدرات . وتقول الدراسات العديدة التي اجريت على القات أنه منبه قوي ومخدر خفيف، ومن مضاره الأساسية السلس البولي وعدم الرغبة في الطعام وقلة النوم وضعف الطاقة الجنسية لدى الرجال مع فائدة واحدة هي التنشيط الوي للذاكرة إبان تناوله في مجالس تسمى – المبارز- او المقيل . وبحسب صحيفة الوطن استخدامه لدى النساء نادر واقل بكثير من استخدام الرجال له .


تعليق واحد

  1. كل يوم شكل من أشكال الجريمة والعادات الدخيلة والسبب فتح البلاد علي مصراعيها لكل من هب ودب دون حسيب أو رقيب
    أصحوا يا عالم بلدنا يخططف من بين يدينا

  2. القات نبات على شكل شجيرات يتراوح طولها بين 2 و5 أمتار و لونها أخضر بني مع القليل من الحمرة ، يزرع في اليمن وإثيوبيا (الحبشة) التي يعتقد أن النبت انتقل منها إلى اليمن أثناء فترة حكم الأحباش لليمن .اسمه العلمي (سيلاسترس إدوليس، باللاتينية: Celastrus edulis) من الفصيلة السيلاسترية. تم خلال عقود عديدة قلع أشجار البن في اليمن لتستبدل بها شجيرات القات .

    القات يمثل ظاهرة اقتصادية واجتماعية حيث يستهلك بعض اليمنيين الكثير من دخلهم لشراء أوراق القات لمضغ هذه الأوراق. وهذه العملية تسمى التخزين، حيث يضع المخزن كمية من أوراق القات بفمه ليلوكها تم يمتص مكونات القات المخدرة التي تحمل عنصرين أساسيين في تخدير الجسم كاتينون وكاتينين . تحفظ أوراق القات الطازجة لمدة أسبوع في الثلاجة للاستهلاك الفردي بينما تباع في السوق طازجة يوما بيوم.

    القات شجرة دائمة الخضرة, و أول من أسماها باسمها العلمي ووصفها دقيقا هو عالم النبات السويدي ” بير فور سكار ” الذي توفي في اليمن عام 1763م، .

    يتراوح طول شجرة القات بين 2 إلى 5 أمتار، و أوراقه بيضاوية مدببة، وتقطف للمضغ وهي صغيرة السن يبلغ عمرها أياما أو لا يزيد على أسابيع قليلة,

    أصل القات
    ويرى بعض المؤرخين أن القات وجد أول ما وجد في منطقة تركستان أو أفغانستان، ويروى أن أول من وجد القات خروف قام بمضغه وخدر ومن وقتها قام يلاحق اناث الخراف لان القات اعطاه نشاط وطاقة

    عادة مضغ أوراق القات
    ويبدو في حدود الوثائق التاريخية القليلة المتوافرة حول الموضوع, أن شيوع عادة مضغ أوراق القات في منطقة جنوب البحر الأحمر, و بوجه خاص في اليمن و الحبشة, ترجع إلى حوالى القرن الرابع عشر الميلادي, وقد ورد ذكر ذلك عرضا في وثيقة تاريخية حبشية مكتوبة باللغة الـأمهرية تصف حملة تأديبية قام بها جنود الملك المسيحي “عمداسيون” من الحبشة ضد الملك المسلم صبر الدين في اليمن, وتاريخ هذه الوثيقة بالعام 1330م.

    كذلك يرد ذكر القات في كتاب لمؤرخ عربي يدعى ” ابن فضل الله العمري” كتب بين سنتي 1342-1349م, وفيه توصف كيفية ورود القات من الحبشة إلى اليمن, كما يشهد المقريزي ( 1364-1442م) في رسالة له بعنوان الالمام بأخبار من في أرض الحبشة من ملوك الإسلام

    بوجود شجرة من أرض الحبشة تسمى بالقات وهي شجرة لا تعطي فواكه, ولكن السكان يمضغون أوراقها الصغيرة, هذه الشجرة تضعف الشهية والشهوة والنوم هذا هراء

    مسألة تحريم القات
    حرم القات عدد من علماء الأزهر الشريف وحرمه علماء السعوديه وعلى رأسهم الشيخ عبدالعزيز بن باز…. وكثير من علماء الصوفية .
    وجدير بالذكر أن جميع البلدان المعروفة بانتشار القيات فيها سواء الدول العربية أو غيرها حاولت في أوقات مختلفة أن تكافح انتشار القات فيها, لكن المحاولات باءت بالفشل لاسباب متعددة, منها أن انتشار القات في تلك الدول أقرب إلى الظاهرة الاجتماعية منة إلى الانتشار الوبائي الادماني, فهو في حياة اليمن مثلا منسوج المعالم

    والاهتمام الدولي بتعاطي القات يأخذ حجما مشهودا, فقد كتبت في هذا الصدد تقارير, وعقدت مؤتمرات تحت رعاية عصبة الأمم المتحدة, ومنظمة الصحة العالمية والمنظمة العربية للدفاع الاجتماعي, والمجلس الدولي للكحوليات والمخدرات , وتزامن مع هذا الاهتمام الدولي المتزايد بالموضوع اهتمام مماثل أخذ في التصاعد بين المثقفين اليمنيين, و قد علت أصواتهم بوجه خاص في أوائل الثمانينيات مع أحدث المحاولات للقضاء على هذه الظاهرة, وهي المحاولة التي فشلت

    مواضيع متعلقة
    يعكف الباحثون حاليا على دراسة التأثيرات الصحية طويلة الأمد لنبات القات، خصوصا بعد أن أظهرت الدراسات أنها تؤثر بصورة سلبية على صحة القلب وسلامة الدماغ والأعصاب.

    – القات يعمل كمدرر للبول حيث أن الشخص المخزن يتبول ثلاثة أضعاف من الشخص العادي أثناء التخزينه .

    وصلات خارجية
    التأثير السيئ لشجرة القات [1]
    القات هو نبات معروف ينمو على مرتفعات بعض المناطق مثل اليمن والحبشة والصومال، أي يزرع في شرق أفريقيا وجنوب الجزيرة العربية. كما أنه يزرع في الغالب مع البن. وتعرف أوراق القات برائحتها العطرة، وقد أدرجته منظمة الصحة العالمية ضمن قائمة المواد المخدرة منذ عام 1973 ، بعد ما أثبتت الأبحاث احتواء نبتة القات على مادتين مخدرتين. ويتم تعاطي القات غالباً عن طريق المضغ حيث تمضغ أوراق النبات الطازجة في الفم وتخزن في جانبه لمدة تتراوح بين عدة دقائق وعدة ساعات، ويستعمله الأحباش وسكان كل من الصومال واليمن بكثرة دون غيرهم، وللقات تأثيرات متنوعة من أبرزها تنشيط الجهاز العصبي وما يصاحب ذلك من مشاعر حسن الحال وتزايد القدرة البدنية.أيضا يعاني من الارق وعدم النوم كما أن له تأثيرا آخر حيث يبطئ من نشاط الأمعاء و يعمل على تقليل الشهية. وهناك العديد من الآثار الجانبية التي تنتاب متعاطي القات، ومن أبرزها التوتر والقلق النفسي, حيث يمر المتعاطي بحالة من الشرود الذهني والتوتر والقلق، ومن أضراره الفسيولوجية صعوبة التبول، والإفرازات المنوية اللاإرادية بعد التبول وفي أثناء المضغ، وذلك لتأثير القات على الموثة والحويصلة المنوية، وما يحدثه من احتقان وتقلص، كذلك يتحدث الأطباء عن الضعف الجنسي كأحد نتائج إدمان القات، وأيضا للقات تأثير على زيادة نسبة السكر في الدم، مما يجعل متعاطيه أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري، كما يقلل نسبة البروتين في الدم، مما يؤثر على نمو الجسم، ولعل هذا ما يفسر الهزال وضعف البنية لدى غالبية المتعاطين ويختلف تأثير القات من شخص لآخر وفقا لعدة عوامل منها نوعية القات ومدة التعاطي وعمر الشخص المتعاطي.

    وكتاب الثبات في حظر القات جمع النواحى الدينية والطبية في القات, وألفه الباحث الصومالى مؤمن يوسف عالم جيلى عام 1998م

  3. أضرا تعاطي القات النفسية

    مما لاشك فيه أن القلق يعتبر سمة العصر الحديث وذلك لما تعانيه البشرية من ضغوط وتغيرات في أساليب الحياة ولما وصلت إليه البشرية من تقدم تكنولوجي له فوائده الإيجابية علي الحياة العامة وكذلك له سلبياته على التركيبة النفسية لدى البشر مما ينتج عنه ظهور بعض الاضطرابات النفسية، ويعتبر القلق من أهم السمات الشخصية التي تظهر على البشر من وقت إلى آخر، ولكن هناك عوامل باعثة على ظهور هذه السمة، منها تعاطي القات فهو عامل من العوامل الباعثة علي ظهور القلق لدى المتعاطي له، ولذا نجد أن الإنسان هو السبب في ظهور هذه السمة لديه بمظهر إيجابي نتيجة استخدامه لهذه الشجرة وهذا ما أثبتته الدراسات والبحوث العلمية .

    هل استخدام القات يسبب القلق لدى الإنسان ؟

    يعتبر استخدام القات من أهم مصادر القلق لدى المستخدمين له مما يترتب على ذلك عدم الاستقرار النفسي لدى المستخدمين وتعرضهم للاضطرابات النفسية أكثر من غيرهم .

    وإن ظهور القلق لدى متعاطي القات سوف يقوده إلي اضطرابات نفسية أخري تستدعي العلاج النفسي.

    وتتمثل تأثيرات المادة المنبهة من مضغ القات فيما ما يلي :

    1. الانتعاش الموقت.

    2. زيادة اليقظة.

    3. زيادة النشاط.

    4. الهيجان.

    5. الأرق.

    6. حب الاعتداء.

    7. شبه الجنون في التصرفات.

    8. الشعور بالتراخي ورغبة في النوم.

    وهذه التأثيرات تتفاوت من شخص لآخر متأثرة بعوامل عديدة.

    ويمكن تحليل الحالة النفسية لمتعاطي القات علي النحو التالي :

    1- حالة التنبه وهي تبدأ بعد تناول القات بفترة من 15-20 دقيقة حيث يشعر المتعاطي بالقوة والنشاط وزوال التعب والإرهاق كذلك بالراحة والنشاط الفكري والقدرة على الكلام والشعور بالانسجام مع الآخرين .

    2- حالة الكيف وهي تبدأ بعد مرور ساعة ونصف ويشعر المتعاطي براحة نفسية وعصبية تنقله إلي عالم الخيال لفترة من الوقت ولهذا يكثر الكلام في هذه الفترة والحل الخيالي لأي مشكلة.

    3- حالة القلق النفسي وهي تمثل آخر مرحلة حيث تبدأ عملية إخراج المخزون من القات من فم المتعاطي وهنا يلاحظ شعور المتعاطي بالقلق النفسي والشرود الذهني ولا شك أن هذه الحالات تختلف من شخص لآخر حسب السن وتاريخ التعاطي كذلك نوع القات نفسه وحالة الإدمان.

    وفيما يلي العديد من الدراسات التي أجريت على تعاطي القات ونتائجها:-

    – لقد أوضحت نتائج الدراسات التجريبية على القات في السعودية أن للمستخلص الايثانولى أثراً ملموسا في تنبيه الجهاز العصبي المركزي وارتفاع طفيف في درجة الحرارة وزيادة في ضغط الدم الشرياني ومعدل وشدة ضربات القلب ازدياد الحس المرهف نتيجة الاستجابة للتولازولين هيدرو كالوريد مما يشير إلى حدوث نشاط سمبثاوى بواسطة مستخلص القات كذلك فإن انبساط العضلات الملساء للأمعاء وتثبيط الانقباضات الناتجة عن تأثير الاسيتايل كولين وهذا يؤكد التأثير السمبثاوى للقات . كما أوضحت الدراسات على العضلات الإرادية المعزولة توافقاً عصبياً عقلياً بسيطاً نتيجة للقات وقد تكون الزيادة المبدئية في النشاط العضلي الملاحظ في الأشخاص نتيجة لسيادة التنبيه العصبي المركزي .

    – دراسة هالباخ ( 1972م ) والتي تمثلت نتائجها في أن السيلان المنوي شكوى عامة عند ماضغي القات وهذا يفسر تأثير الكاثينون علي الوعاء الناقل له فيؤدى إلي انقباضه أما التقلب الجنسي فهي حالة تنتج عن تغيرات نفسية وظيفية لدى المستخدم فيكون هناك في البداية ازدياد في النشاط الجنسي غالباً نفسي المنشأ ثم اختلال و هبوط في النشاط الجنسي.

    – دراسة جامعة الدول العربية (1983م) بهدف التعرف وتحديد الآثار الصحية والنفسية لتخزين القات على عينة عشوائية مؤلفة من (221) من كلا الجنسين في الجمهورية اليمنية. اتـضح من نتائج الدراسة أن لتعاطي القات أثاراً على الفرد من الناحية النفسية والصحية.

    – دراسة جامعة مقديشو (1983م) بهدف معرفة ما إذا كان القات يحدث تغيراً في الناحية الفسيولوجية والعصبية وهل له تأثير متشابه لتأثير الامفيتامين علي عينة تجربيه مؤلفة من مجموعة من الأفراد الذكور وكانت نتائج الدراسة أن للقات أثراً على الناحتين الفسيولوجية والعصبية وله تأثير شبيه بتأثير الأمفيتامين .

    – دراسة جون كنيدى وآخرون (1983م) وكانت تهدف إلى تقييم التأثيرات الرئيسية لعقار القات ومشكلة الإدمان على عينة عشوائية من الذكور في الجمهورية اليمنية وكانت نتائج الدراسة أن هناك آثاراً سلبية مترتبة على تعاطي القات من الناحتين النفسية والفسيولوجية وأن تعاطيه يسبب انقياداً نفسياً وليس انقياداً فسيولوجياً .

    – دراسة جورج وكوكسون في إنجلترا (1984م) التي كانت نتائجها أن القات يسبب مرض التشويش النفسي كشكل من أشكال انفصام الشخصية .

    – دراسة عبد الله عسكر وكمال أبو شهده ( 1993م) بهدف معرفة تأثير القات على الناحية الاجتماعية والاقتصادية والصحية والنفسية وقد كانت عينة الدراسة من محافظة صنعاء من الذكور بلغت (148) فرداً وقد أثبتت الدراسة أن تعاطي القات له أثار سلبية على الفرد من الناحية الاجتماعية والاقتصادية والصحية والنفسية .

    – دراسة جيجر واد وآخرون (1994م) وكانت تهدف إلى معرفة ما إذا كانت هناك أعراض ذهانية تنتج عن تعاطي القات على بعض الحالات المرضية في مستشفي هيث هيرتون في استراليا ومن خلال الفحوصات الإكلينيكية ثبت أن هناك ذهاناً ينتج عن تعاطي القات يشبه الذهان الناتج عن تعاطي الامفيتامين وذهان البرانويا.

    – ثبت بالبحث العلمي (1999م) أن تخزين القات يبطي من حركة الأمعاء مما يسبب الإمساك .

    – دراسة عريشي (1423) وكانت تهدف إلى معرفة ظهور سمة القلق لدى المستخدمين للقات وأثره على الصحة النفسية وبلغت عينة الدراسة 60 شخصاً منهم 30 مستخدمون للقات و30 غير مستخدمين تراوحت أعمارهم بين 22-56سنة.

    وقد استخدم مقياس تايلور لقياس القلق الصريح وقد أثبتت الدراسة أن للقات أثراً علي الصحة النفسية وأن فئة المستخدمين للقات أكثر قلقاً من غير المستخدمين وأنهم يقعون في فئة الاضطراب النفسي، وتوصل إلى أن للقات أثراً على التركيبة النفسية لدى المستخدم ويكون هذا الأثر بسبب ما يلي :

    1- عدم استقرار النوم لدى المستخدم .

    2- الإسراف في أحلام اليقظة من قبل المستخدم .

    3- تداعي الأفكار وتلاشيها بعد عملية الاستخدام .

    4- الارتياح النفسي أثناء الاستخدام وضموره بعد الاستخدام .

    5- ظهور علامات عدم الاستقرار النفسي والجسمي بعد عملية الاستخدام .

    6- التحيز للأفكار الذاتية وعدم إعطاء فرصة للآخرين أو قبول أفكارهم..

    7- ظهور علامات الهستيريا السمعية والبصرية على بعض المستخدمين بعد نهاية عملية الاستخدام .

    8- مراجعة العيادات النفسية لغالبية المستخدمين من وقت إلى آخر .

    9- ظهور اضطرابات المعدة مما ينتج عنها عدم الاستقرار النفسي والجسمي.

    10- الشعور بالعظمة أثناء عملية الاستخدام وخصوصاً في بداية الاستخدام.

    11- عدم الاستقرار أو الاتزان الحركي للمستخدم وخصوصاً في منطقة الأطراف والفم.

    12- جحوظ العينين وقلة اللعاب بعد عملية الاستخدام والتي تصاحب المستخدم فترة زمنية مؤقتة.

    13- إهمال كل متطلبات الحياة أثناء الاستخدام .

    هذه هي أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة والتي تدل علي ظهور سمة القلق لدى المستخدم للقات أكثر من غيره .

    نلاحظ من الدراسات التي سبق ذكرها والتي تناولت القات وأثبتت أن استخدام القات له أثر من الناحية النفسية للمستخدم ،أثبتت أن استخدام القات له أثر علي الصحة النفسية.

  4. هذا السم من يستعمله ويدمن فيه سوف يتبول على ملابسه يصاب بمرض التبول اللاارادي لان العصبه التى يتحكم بها الانسان في عملية التبول تتلاشى ( فرملة وفكت زيتها دفق وقلبت جلود ) الشيء الاخر انا شخصيا سمعت وقبل فترة بان ابناء الاحياء الراقية هم ابناء ناس مرطبين ومرتاحين لديهم القروش والله لا نحسدهم ربنا يزيدهم لكن نقول لهم تابعوا اولادكم هنالك تفشي لشراب الحشيش والبنقو اخيرا ظهر القات —

    هذا يرجع لعمل الشرطة اولاد الراحات بصراحة العساكر بخافوا منهم وهذا عيب والسبب المسؤولين هنالك مشاكل كثيرة من لبس لافعال فاحشة يقوم بها اصحاب هذه الاحياء الراقية هو راقي المبنى لكن اصحاب السكن غير راقين الدليل تفشي الفاحشة اغلب الجرائم البشعة ظلت هنالك خاصة من زنا الى حتى حفلاتهم غير كانهم غير سودانين هم روج للاغاني الاجنبية تامر وكاظم الساهر البنات لبس نص اللبن في سهلة الله ويا حليل ناس حواء الطقطاقة غناهم راح ساااكت

    نرجو من قائد الشرطة او مدير المباحث تعميم القانون هنالك شباب يستقلون رتب اعمامهم اخوانهم ابائهم لضرر الدولة لانه لا يضر اسرته فقط هذا كلام انا بقوله والله لا اخاف الا الله ولا اريد فتنة لكن الحق يقال ولو مت اكون صافي السريرة انا لو كنت بالمباحث لو ولد اكبر قرن لن اتركه —- نرجو تطبيق شرع الله في كل شخص لو ابوه رئيس الجمهورية واي انسان مسؤول امام الله عسكري مواطن وخاصة الوزراء اين عملهم هذا عمل الوالي سيدنا عمر رضي الله عنه قال لو عثرت بغلة بالعراق لكنت مسؤول عنها اين نحن من هذا

  5. احزرو من القات ياشباب السودان احزرو منه انه يسبب الضعف الجنسي وكل اجنبي يستعمل القات يجب ان يورحل من السودان حتي لا تتفشاء بين شبابنا حفظهم الله شبابنا روجال موش 0000000000 😡 :confused:

  6. شنو ياناس كل واحد قام يفتى لينا بى كراس كامل من 10 صفحات المساحة للتعليق المختصر وانا فى نظرى القات اهون من مايتعاطاهو السودانيين من مخدرات وبنقوا وصعوط

  7. عليك الله شوف من سجم الي اسجم القاد ده بتاع الرمم امثال الصوماليين واليمنيين نقوم نجي نحنا تخيل!!!