منوعات

صحفية تزعم علاج السرطان بـالموية والقرآن في شندي


زعمت صحفية بمدينة شندي قدرتها على علاج السرطان بالموية والقرآن بعد أن ظهر على جسدها لفظ الجلالة خمسة عشر مرة كما قالت. وكشف شهود عيان أن العشرات من المرضى الذين صدقوا الإدعاء توافدوا على منزل شيخة شابة بحلة الشيخ بضاحية ود بانقا جنوب مدينة شندي من أجل الإستشفاء ، فيما قالت الصحفية وإسمها فائقة عبد الرازق حسن صالح (30) عاماً من مواليد حوش بانقا : بدأت وفقاً لرؤيا منامية أعالج بالموية والقران الصداع والسرطان والشلل والربو والغضروف وغيرها ايام الاثنين والاربعاء مجاناً. وأضافت المحررة السابقة بصحيفة الوسط الاقتصادي كما عرفت نفسها : كنت مصابة بصداع ، وعندما أصبح الصباح أكتشفت ان اسم الجلالة مرسوم على يدي وأنحاء متفرقة من جسدي خمسة عشر مرة ، وحدثت ناس البيت وبحسب صحيفة حكايات انتشر الخبر في المدينة وأخبرنا أحد الشيوخ بصلاحي وقدرتي على علاج المرضى.


تعليق واحد

  1. قومي لفي وشوفي ليك شغلة تانية .ناس النيلين عليكم الله ماتسلكوا طريق الدار وحكايات لانوا ده موقع محترم حتي لايفقد مصداقيته

  2. شي للة يا فائقــــــــــــــــــة تلحقنــــــــــــــــــــــــــا و تجدعنـــــــــــــــــا
    ;( ;( ;( ;(

  3. قـلــتـي أحــســن تـبـقــي فـكـي بـرضـوا فـكـرة الـبـيـاض اضـمـن لـيـك مــن الـمـرتـب هــو أصــلا الـصـحـفـيـن مـاقـعـديـن يـستـلـمـوا روتـبـهـم إلأبـعـد كــم شــهــر:cool: 😉 :lool:

  4. شيوخ الاسلام والموقف من النقاب

    لم تثر ملابس في التاريخ كل هذا الجدل مثل النقاب والحجاب ويبدو ان ارتباطها بالدين الاسلامي هو سبب ذلك.

    طوارق الصحراء الكبرى يلثمون وجوههم بقماش ازرق اللون طيلة حياتهم ورجال السيخ المتدينون يضعون عمامة (طربان) كبيرة على رؤوسهم لتغطي شعراً طويلاً لا يحلق منذ ولادة الرجل وحتى مماته، اما المرأة من اهل السيخ فتضع حجاباً على رأسها، وكل هذا لا يثير مشاكل لاصحابها.

    في المسيحية، البابا يلبس ثوباً طويلاً، الرهبان يلبسون جلابية سوداء والراهبات يلبسن جلابية فضفاضة سوداء او بيضاء ويضعن حجاباً على الرأس واذا قابل الانسان راهبة في الطريق فلا بد ان يشعر بالاحترام لوقارها وبساطتها.

    في جبال التبت يلبس الرهبان ملابس بسيطة ذات لون برتقالي ناصع ويحترم الانسان هذا اللون من أجلهم.

    قد يستغرب المرء هذه الملابس – العادات، يمط شفتيه ويرجع لاهتماماته الاخرى اما بالنسبة للحكومات فوزارة العدل في الولايات المتحدة تطلب من موظفيها اظهار الاحترام لاصحاب الملابس المختلفة واذا كان الموقف يتطلب تفتيشاً فيجب ان يكون المفتش من نفس الجنس.

    كل هذا ينطلق من القاعدة العامة ان الانسان يلبس كما يحلو له وعلى الاخرين احترام خياراته.

    لماذا اذن هذه الحملة الشرسة من الاوروبيين والناطقين باسمهم في المنطقة العربية وعلى راسهم الشيخ الجاهل الذي سلم على بيريز(حرام ربط اسم الازهر الشريف به).

    بداية فإن موقف الاسلام من الحجاب والنقاب موقف مرن جداً وهو خاضع للاجتهاد كغيره من الامور التي تهم المسلم في حياته. ووفي العادة فان احدى أوليات المشرّع التسهيل على الناس . والحكومات عادة لاتتدخل في الشؤون الخاصة لمواطنيها الا اذا كانت حكومات دكتاتورية تهتم بالمظاهر مثل زين العابدين في تونس او الطالبان في افغانستان ( لاحظوا النقيضين وكلاهما أجهل من الآخر).

    يضحك حسني مبارك وعبدالله سعود ومعهما عشرين دكتاتوراً صغيراً فقد نجحت الخطة الموضوعة واستطاعوا تحويل جزء كبير من شيوخ الامة ومثقفيها الى خياطين يتفنون في تصميم ملابس النساء، الطول والعرض والتناسب مع الجسم، ماذا تغطي وما تكشف.

    قبلها فرضوا على موظفيهم، ائمة المساجد، اقتصار خطبة الجمعة على نواقض الوضوء وكيفية اداء الصلاة، وهل من الافضل وضع اليد اليمنى على اليسرى او العكس، فوق البطن او رفعهما قليلاً عند الصدر او اسدالهما حول الجانب.

    وهكذا يتحول الدين الثوري الذي غير العالم ونقله من الظلمات الى النور وغيّر مجرى التاريخ الانساني الى دين طقوس خال من اي مضمون.

    ضمن هذه الخطة اهمال نظام التعليم في كل اقطارنا ( بل تدميره عمداً ) .

    فعلى الاطفال حفظ دروسهم واستذكارها بدل التفكير في محتواها وتوسيع قدراتهم العقلية ، وهكذا فان

    اجيالاً باكملها تتعلم الطاعة والامتثال للشرطي والمدير والوزير ومن هم اعلى، حتى تستطيع ان تضمن لقمة العيش. وشيوخ اليوم، الا ما ندر، بعد ان تم حشو ادمغتهم بتوافه الامور، من هؤلاء الذين تربوا على دين يدعو الى طاعة اولي الامر.

    مأساة شيوخ اليوم انهم ناقلين وليس مبدعين فكل ما يستطيعون الافتاء به ينقلونه عن شيوخ آخرين عاشوا قبل عصرنا هذا بكثير ، عن مبدعين في عصرهم. والاّ لما سمعنا بأسمائهم.

    الشيوخ القدامى لم يعيشوا عصر الراديو والتلفزيون والانترنت ، لم يعرفوا ان النساء السافرات تطل في اي وقت من شاشات التلفزة في كل بيت مسلم .

    وعند ساعة الحساب هناك اسئلة كثيرة على شيوخ اليوم الاجابة عليها

    لماذا لم تستعملوا عقولكم وتدرسوا الدين جيداً وتستنبطوا منه ما يناسب عصركم ؟

    لماذا نسيتم: ( ان اعظم الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ) وتجمدتم عند شرح الطقوس ؟

    لماذا تركتم وزارات الاعلام تشجع الفسق وتحارب الفضيلة في بلادكم ؟ لم تقفوا بحسم ضد القنوات التلفزيونية الهابطة ، لم تفكروا بخطط الاعداء واتباعهم من السلاطين لتدمير مجتمعاتكم من الداخل!

    وغير ذلك كثير !

    لكنهم للأسف يردّدون بدون تفكير عدم قدرة الجبال حمل الامانة وحمل الانسان لها.

    والامانة هي الكلمة الصادقة ، كلمة العدالة والمساواة والوقوف في وجه الظلم والاضطهاد.

    *******

    اذا اردنا تأريخ تغيير المعتاد في الملابس النسائية في العالمين الاسلامي والعربي وانتشار النقاب فان توقيع اتفاقية كامب دافيد في 12 سبتمبر 1978 ييدو اكثرمن مناسب. فهو تتويج للسياسات الجديدة التي انتهجها نظام السادات.

    لم ينتشر النقاب لتخلّي مصر عن دورها الاقليمي ولكن بسبب سياسات الانفتاح الاقتصادية وانحياز الدولة الى نسبة محدودة من السكان في المجتمع تشكلت على عجل من بقايا الاقطاع القديم اضافة الى افراد يتحلون بالذكاء والفهلوة استطاعوا تكوين ثروات ضخمة في زمن قياسي وسمتهم الصحافة بالقطط السمان فيما بعد .

    تلا ذلك بيع القطاع العام او الخصخصة والغاء مجانية التعليم وغيرها من الخطوات التي تسير عكس مصلحة الاغلبية.

    الاغلبية، هي جسم حي يفرح ويحزن ويتألم !

    في مصر مثلاً غضب الشعب المصري ومعه الشعب العربي كله عند حدوث النكسة !

    حزن عند موت عظيم مثل عبدالناصر!

    هلل فرحاً عند النصر !

    شعر بالاهانة عند اعدام صدام حسين يوم عيد الاضحى.

    الشعب ايضاً شعر بالذهول وعدم القدرة على الحركة عندما يجد مكتسباته تسحب منه بالتدريج.

    تقوقع ولبس النقاب عندما شعر باليأس واستسلم لانه لا يستطيع عمل شيء ولا يجد أحداً يقف في وجه التيار ، وفي العادة فان المرأة هي التي تشعر بذلك فقد حددت موقفاً من كل مايجري وانكفأت الى الداخل حتى اشعار آخر!

    وخير مثل على حيوية الشعوب: نساء ريف الجزائر اللواتي احتفظن بالبرقع رفضاً للاستعمار الفرنسي وخوفاً من ثقافته الدخيلة. وبدأن التخلى عنه بالتدريج ايام الاستقلال الحقيقي عندما شعرت النساء ان هناك أمل وتغيير ومستقبل مشرق مع زعيم مخلص اسمه هواري بو مدين.

    تلك الايام بدأت القرى الزراعية النموذجية تنبت مثل الازهار وتحل محل القرى القديمة تغيّر حياة القرويين البسطاء لأول مرة في تاريخهم الحافل بالقهر والظلم والاهمال.

    كانوا يستحقون اكثرمن ذلك فقد دفعوا دماً كثيراً من اجل حياة كريمة ، ولكن لصوص الثورات غيروا الاتجاه وتقوقع الشعب من جديد بعد ان أصبحت الدولة تحارب الفقراء وفي نفس الوقت تخدعهم انها تحكم باسمهم.

    ما حدث في مصر والجزائر حدث في كل البلاد العربية ، فمصر هي القاطرة وما يحدث فيها ينعكس على باقي عربات القطار.

    النقاب ايها السادة ليس دليل عفة بل دليل عجز واستسلام.

    كانت المجتمعات العربية تتطور مثل باقي شعوب العالم وكانت المرأة تأخذ وضعها الطبيعي في المجتمع ولم يتكلم احد الشيوخ آنذاك عن العفة والطهارة والى اخر هذا الموال الذي ظاهره حق يراد به باطل.

    يومها لم يتكلم أحد لان شعوبنا طاهرة ونظيفة وخجولة وتعرف الشر والخير والحلال والحرام ،

    وان تكونت علاقات بين الرجل والمرأة في محيط العمل او الدراسة فأغلب نهاياتها هي الزواج.

    يحتاج الامر الى وقفة طويلة وتفكير معمًق فيما يجري وسبر اغواره والوصول الى الحقيقة.

    لنسرح في الخيال قليلاً مع علوم المستقبليات:

    بعد مائتي عام وفي احد المواقع الصحافية وبمناسبة اختيار اول رئيس من اصول افريقية لدولة اوروبية كتب احد الصحفيين المشهورين مقالة طويلة نقتبس منها ما يلي:

    اختيار رئيس من اصول افريقية يكرس انتهاء سيطرة الرجل الابيض على الكرة الارضية والتي استمرت عدة قرون ، ابدع فيها في مجالات العلوم والتكنولوجيا ولكنه للاسف لم يكن رحيماً بالشعوب الاخرى.

    فعلى سبيل المثال كانت علاقاتنا مع جيراننا في جنوب البحر الابيض المتوسط قائمة على الاستغلال والتسلط من اجل الحصول على طاقة رخيصة ، فبعد استعمارهم لفترات طويلة وسرقة خيراتهم زرعنا جسماً في وسطهم لمنع وحدتهم وتقدمهم، وفي بدايات القرن الواحد والعشرين حافظنا على زعماءهم الفاسدين وغزونا بلاد الرافدين وشردنا سكانه الامر الذي ادى الى هجرات من نوع جديد الى قارتنا، لم تعد هجرة عمال يعودون الى بلادهم بعد زمن ولكن هجرة جماعية للجماهير الفقيرة التي يئست من اصلاح الاوضاع في بلادها فهاجرت تبحث عن لقمة العيش والكرامة.

    اثار انتباه الرئيس الفرنسي آنذاك ويدعى ساركوزي وهو من اصول بولندية ملابس نساء المهاجرين الجدد وكان يؤمن بالمثل القائل: تناول الطعام الذي تحبه ولكن البس كما يحب الناس، فحارب ملابس النساء المسلمات ولو دققنا لوجدنا انها تشبه ملابس الراهبات المسيحيات ، ولكنه كان عنصرياً ، كان يحب ان يظهر لناخبيه انه فرنسي اكثر منهم. اليس سخيفاً ان يتدخل رئيس في ملابس الناس.

    لم يستفد الاوروبيون من الدرس التركي فقد وصل عدد المهاجرين الاتراك في الجزء الثاني من القرن العشرين الى سبعة ملايين عامل بسبب استشراء الفساد في بلادهم ولكن حالما توقف الفساد بسيطرة حزب العدالة الاسلامي النزعة وبدأت تنمية حقيقية وازدهر الاقتصاد عاد معظم الاتراك الى بلادهم.

    انقلب سحرنا علينا وربما كان هذا في مصلحة الانسانية التي تتوق للعدالة والمساواة بعيداً عن القهر والاستغلال.

    ورجوعاً الى واقعنا: لا بد من توجيه كلمة الى الشيخ الذي سلم على بيريز : انت لست منا فلاول مرة في تاريخ الازهر الشريف يتعامل مع الجماهير شيخ قرفان منهم!

    انت لا تمتلك القدرة لتصل الى النتيجة المأساة، انك انت ومن على شاكلتك السبب في وصولنا لهذا الحال.

    التاريخ يعلمنا ان الشعوب تستمع الى قياداتها عندما تشعر انها منها وتتوخى مصلحتها .

    التاريخ يعلمنا أيضاً ان الشعوب تثور وتنتقم من جلاديها وتكنس من يقف معهم في طريقها.

    الفجر دائماً قادم لا محالة فهذه طبيعة الاشياء.

    Sami Abdoon

  5. والله يافايقه يابت أمي أحسن ليك .
    ما أصلو البلد دي ياتبقى فيها كوز ولا فكي عشان ترطب . وماعارفك مالك اخترتي الصعب هسي عليك الله في زمتك الكوزنه دي مالها عيبيها لي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ارحموووووووووووووووووووووووووووووووونا
    :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:

  6. i wanna say some thing abut this topic ,,,,im saking any noe he /she answer me why she limit 2 days free in monday and winsday,,,,,,?

  7. هوي فكي تامزينه دي من حوش بانقاء و مؤتمر وطني والباقي تمو براكم ،
    (الزغاوي)