الأمن السوداني يعتقل الترابي

كتم الانفاس لن يقيم دولة ديمراطية لذلك نرجو التحقق قبل الاعتقالات والتنكيل والغلطان يحاسب .والجزاء من جنس العمل

ما تفكوه

ايش يا حفيدة المهدي الكذب وابنك والادوار مقسمة ليكم وكمان جيهة النجدة الام ل (بي بي سي) والابن لقناة الجزيرة وناسية وليك وانت عارفة زوجك لسانه متري منه لادق كل الناس وحتي اقرب الناس اليك وجعلك حتي للنجدة غير محسوبين وناسي انه منذ قبل الانتخابات وبعدها ما خلي اي قناة اخبارية ولاصحيفة ما قال فيها الذي قلتم كان سبب اعتقاله وزاد عليه بعد تهديداته انه له خيارات عدة واعترف علي الملئ بانه يدعم حركة العدل والمساواة وفي دولة من دول العالم وبخاصتها الاوروبية وامريكا في هذا الزمان ان يعلن اي حد مهما كان حجمه بانه يدعم الارهابين ويترك كما ترك الترابي وناهيك ان يعتقل الترابي لمثل التصاريح التي كادة لم تفارق هيه حتي في منامه وان لم يكن علي ظني له علاقة بتعرض حركة العدل والمساواة التي اصبحت محاصرة وتبحث لدعم ولو بهب التجار في القوافل التجارية واسمعي وياليسمع الجميع طرق دعم الحركة في هذا الخبر ليبيا تلقي القبض على مجموعة من العدل والمساواة بحوزتها مخدرات وأسلحة
قال المركز السوداني للخدمات الصحفية امس ان السلطات الليبية اوقفت مجموعة تتبع لحركة العدل والمساواة بحوزتها كميات كبيرة من الاسلحة والحشيش تقدر قيمتها بمليونين و20 الف دينار كانت تنوي الحركة تهريبها الي داخل الاراضي الليبية حيث اوضح المركز ان المتهمين الاربعة كانوا يستقلون سيارتين لاندكروزر موديل 2008م واعترف المتهمون اثناء التحقيقات الاولية انهم مكلفون من العدل والمساواة بتهريب السلاح والمخدرات بغرض الحصول على اموال لشراء وقود ومواد تموينية لدعم عمليات الحركة العسكرية ولكن الامين السياسي للحركة على ادم شوقار نفى في اتصال هاتفي من القاهرة للصحيفة الاهرام اليوم صحة تلك المعلومات وشكك في ما اورده المركز ونقل مراسل الصحيفة من منطقة غبيش بشمال كردفان حماد المترجم انتقادات لقيادات المؤتمر الوطني منهم اسلام بشرى لحكومة الولاية لتقاعسها عن حماية المواطنين من هجمات حركة العدل التير رابطت بقواتها في منطقة ام زقاية 15 كيلو متر جنوب غبيش ليومين متتالين
ويتحدثون بالتهميش ونقص التنية والاستقرار واسمعوا لتبراراتهم حول الحادث مع شرطة الاحتياطي المرافقة للقوافل التجارية للتامين عملية السير المستخدمة منهم وعصابات النهب التي في معظمها منهم وقالوا ان قواتهم كانت تتحرك في المنطقة وصادفتنا القافلة واطلقة علينا القوات المصحبة للقافلة ويا سفاهة التبرير من الذي اعطاها ان تتحرك وبحرية ومسلحة في النطقة او في الولايا وكمان تريد ان تترك دون ان يطلق عليهم السلاح ومن الذي قال انهم اصحاب نوايا حسنة او غيرها ام يكونوا خوارج زحاملين سلاح علي شرعية الدولة ويقولون ان الحكومة هي التي خرقة وقف اطلاق النار المتفق عليه ونقول لهم بدون مبرارت مدام علقوا المشاركة في مفاوضات الدوحة وقاموا بتشكيك في الوساطة وارض الحوار كما شككوا سابقا في ليبيا وابوجا وما عاوزين يعترفوا حتي بالحركات التوحدة في الدوحة ويقولوا انهم الاكبر بالكبير هو الخالق واضربوهم وكسروا جنيحينهم وجنيحين اصدقائهم في الداخل امثال الترابي والغالب الله 😡 😡 😡 😡 (؟) (؟) (؟) (؟) :lool: :lool: :lool: :lool: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:

اضم صوتي الي صوت الاخ المعلق زول بان هنال 4 اففاعي لكن منها افاعي غير سامه اما الترابي فهو افعي سامة جدا لاتفكوه هو عاوز يحكم السودان بالعافيه ؟
والله لو صارت انتخابات 20مره ما يفلح فيها خير له اذا كان واثقا من نفسه وحزبه
ان يعمل من الان للسنوات القادمة

اذا كان د- الترابي فعلا متورط بدعمه لحركة العدل والمساواة فيجب محاكمته – لانها رفضت ترك السلاح وقيامها بارهاب المواطنين-:crazy:

لا أظن أن كلام الصديق الترابي ينطلي على أحد ..ولا سؤال السنوسي في محله فجميعهم يعلم أفاعيل واباطيل وممارسات الترابي ولقد صبر عليها الناس طويلا عله يرعوي ولكن لا فائدة.. ولئن اعجب فعجبا كيف يترك إبراهيم السنوسي حتى الآن طليقا دون أن يعتقل أيضاً … الترابي رجل يسعى بالفتنة وشق الصف والتمرد على القيادة المنتخبة والشرعية… وهو في ذلك إما مريض نفسيا وهذا تحليلي له ويحتاج للعلاج والأولى بأهله أن يأخذوه إلى مصحة عله يشفى وإما خائن لوطنه والمباديء ويجب أن تضرب رقبته حتى لا يفرق بين الناس ويقضى بفتنته على الأخضر واليابس، ولكن الأكيد أكيد هو إصابته بمتلازمة إبليس عمى الحقد وسرطان الضغينة وهو داءٌ يستعصي برأه فقد أصاب إبليس من قبل على آدم وأبنائه إلى يوم الدين.. لا نرى خيراً في وجوده بين أهل السودان ولا في الخارج فإما أن تكفوا المسلمين من شره وتخرصوه وأدً للفتنة فيظل في محبس داخل الأرض دون أن يطل علينا أو نسمعهه أو نقرأه وتصبروا عليه في ذلك حتى يقضي الله أجله وإما أن تضرب عنقه فقد بدل ويجب أن لا يفرق الجماعة…