سلحفاة ضخمة تقاسم أسرة بالقضارف المأكل والمسكن
وأضاف حسن إنها تعودت على طبائع الأسرة وأوضح إنها تقاسمهم الأكل والشرب فهي تعودت على أكل الكسرة وجبتها المفضلة وتلتهم الموليتة كالتهام الإنسان السوداني لها وتتلذذ بأكل الخبز وتفضل تناول البطيخ الذي تلتهمه بشراهة.. ومضى حسن مربي السلحفاة إلى القول إنها أصبحت صديقة الأسرة وتجد عناية فائقة من البنين والبنات ولا تتسبب في أي فوضي بل هي وديعة ومسالمة وتفضل دائماً التجوال داخل الحوش بعد العصر مشيراً إلى أن السلحفاة تلتهم كل أنواع الأكل والخضر وتتثاءب مثل الإنسان ولا تخيف إلا الكلاب والحمير ومضى إلى إن سلحفائه أصبحت ثقيلة الحركة بعد رشاقة صاحبتها ردحاً من الزمن وارجع ذلك للتغذية الجيدة ومكوثها 15 عاماً وهي تعيش وسط البشرة لدرجة عدم استطاعتها استعادة وضعها الطبيعي في حالة انقلابها على ظهرها وقال إنه سيعتني بها مدى حياتها لأنه لا يطيق مفارقتها أبداً لودعتها وهدوئها.
[/JUSTIFY]
صحيفة حكايات
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة