سياسية

حزب أكول: حكومة الجنوب تستخدم تحالف المعارضة للضغط على السودان


حذر حزب الحركة الشعبية للتغيير الديمقراطي بزعامة د. لام أكول من مغبة ازدياد حالات انهيار الأوضاع الأمنية على مستوى ولايات الجنوب الخمسة عشر في ظل تعنت حكومة الجنوب واستمرارها في اتخاذ الحرب ككرت ضغط ضد المناوئين لها مؤكداً أن زيارة سلفاكير إلى إسرائيل تحمل نوايا سرية مبيتة لتصعيد الحرب ضد الشمال.
وقال ديفيد ديل جال الأمين العام للحزب في تصريح لـ(smc) أن حكومة الجنوب تستخدم تحالف قوى المعارضة الشمالية كوسيلة للضغط على السودان أن تحالف قوى إجماع جوبا فشل منذ زمن مبكر و أن خروج الاتحادي الديمقراطي الاصل يمثل ضربة قاصمة لحكومة الجنوب كاشفاً عن خلافات داخلية بين حكومة جوبا وزعماء المعارضة بالشمال بسبب انعدام الثقة بينهما.
وأكد جال فشل حكومة جوبا في تنفيذ التنمية وتوفير البنى التحتية ولجأت إلى استخدام سياسة الاغتيالات وكبت الحريات والزج بالأبرياء في السجون الأمر الذي أدى إلى التوتر الأمني وتفشي الغلاء الطاحن والمجاعة بجانب ازدياد حالات البطالة.
واوضح إلى أنهم كأحزاب جنوبية لديهم المقدرة للإطاحة بنظام جوبا بالتنسيق مع جيش تحرير جنوب السودان وتوسيع دائرة المعارضة على مستوى الولايات الجنوبية الخمسة عشر.

تعليق واحد

  1. حزب يدعي الإنتماء إلي جمهورية السودان الجنوبي ولا يدري حتي عدد الولايات. قال خمس عشرة ولاية قال، ياخي قدموا لجؤ إلي سيدكم البشير الذي لا تزال مليشياته تحرس منزل لام أكول بين السوق المركزي والإنقاذ بالدوشكات

  2. نتمنا ذلك الاطاحه بنظام جوبا؟ويجي رجل السلام الفاهم والساعي لوحدته وعدالته اخو الاخوان العاقل الذي لاينسي العيش والملح والدم مابيبقي مويه بين جنوبي وشمالي د.لام أكول ليستلم الحكم في الجنوب. بس لغايه لوقت داك خلي بالك علي روحك وما يحصل ليك الحصل الي (اطور)؟

  3. يا لام انت زول نظريات ساااااااااكت خلى الرفيق باقان يجى وافسح ليه الطريق لانه سيوحد السودان ويعيد البلاد للعباد …..صدقونى يا جماعة ارجعو وراء شوية واتذكرو كم كنا نكره الدكتور قرنق قبل حضوره الى الخرطوم وماذا كان بعد ذلك عندما التمسنا وحدويته وكان يناقش حقوق المناصير بكل تجرد ونزاهة وشفافية ……ساعدو هذا الرجل الوحدوى باقان وسنرى بعد ذلك ….فخلونا مرة نجرب جنوبا بعد ان جربنا شيخ على الذى قبض الثمن واعطى اليهود كل شئ حتى الشمال ابيى وكردفان والنيل الازرق لزعلة بس من الجماعة قبل سنين عندما كان فى انقرة وقبض الثمن لكن وييييييين المصير فتذكرو الجبابرة بن على القزافى مبارك على عبدالله صالح وابو الشيخ حمد كلهم مرو مرور الكرام والدور جايييييكم لا معارضة ولا غيرو ديامة ساااااااكت والله يستر