اقتصاد وأعمال

الرئاسة توقع عقداً مع الصين لاستلام (50) سيارة


[JUSTIFY]وقعت رئاسة الجمهورية أمس مع دولة الصين عقداً لاستلام (50) سيارة صينية الصنع كمنحة مقدمة من بكين للحكومة السودانية، بحضور الفريق أول ركن بكري حسن صالح وزير رئاسة الجمهورية والأستاذة اشراقة سيد محمود وزيرة التعاون الدولي، إلى جانب وزير الدولة بوزارة المالية ووكيلي الخارجية والمالية. ووقع عن الجانب السوداني د. جبريل عبد اللطيف وكيل رئاسة الجمهورية وعن الجانب الصيني سفير بكين في الخرطوم. وتم التوقيع خلال احتفال رئاسة الجمهورية بوداع الملحق الاقتصادي التجاري بالسفارة الصينية في الخرطوم الذي انتهت فترة عمله بالسودان[/JUSTIFY]

الراي العام


تعليق واحد

  1. [B][SIZE=5][FONT=Arial Black]أكيد طبعاإتوزعت قبل حتى ما تشحن من الصين
    عرفنا نأكل مما نزرع
    ونلبس مما نصنع
    طيب ما في ونسوق مما نجمع
    ولا سيارات جياد لا تليق بالسادة الوزراء
    على العموم ما دام الحكاية منحة
    حلال عليكم
    واكيد ناس الصين لم يجدوا سوق لسياراتهم
    قالوا احسن نفكها في السودان[/FONT][/SIZE][/B]

  2. يعني خلاص البلد يقت كلها صين في صين عقبال يوقعوا عقد لإستيراد 50 وزير صيني على الأقل البلد تتصلح

  3. والله نحن مرات فعلا نثبت اننا سذج ومساكين في الفهم .. سمعتوا يوم الصين ادت سوريا عربات ولا دبابا ولا مدافع حتى ,, ولا سمعتو روسيا منحت ليبيا اي حاجة .. ؟؟
    ديل ماعايزن منح هايفة 50 عربية لا تتعدي قيمتها 250 الف دولار .. نحن عايزين الوقفة الصلبة في المحافل الدولية زي ما وقفوا مع سوريا استعمال حق النقض الفيتو كما استخدم في مشكلة سوريا مرتين وفي خلال فترة وجيزة الدولتين استخدمتا هذا الحق وافشلتا مخطط امريكا ،، طيب ونحن ناكل تبن ونضرب من اكثر من عشرين ستة ولا يوم الصين البنتبجح بعلاقتها استعملت هذا الحق لتحمينا من شرور العالم الغربي .. فقط تضحك علينا باشياء مثل هذه التفاهات .. ونحن نهلل لها ونجي نقص الحكاية في مرافق الاعلام ..
    كان المتوقع ان تمنع الصين اي قرار يقدم لمجلس الامن يعرض مسالة الرئيس والاعتقال للتداول ، كان بالصين ان تستعمل حق النقض حين تصدر كل تلك القرارات التي تدين السودان وتطالبه بكذا وكذا والا يواجده مزيدا من العقوبات الى الان لم ينجح مجلس الامن حتى في ادانة القتل بالكيمان في سوريا لموقف الصين وروسيا من القضية ..

  4. تذكرت اول شحنة قمح هديه للسودان وبعد ان تزوقه السودانيون تركوا الدخن والذره و اقبلوا على القمح والذي اخذ كل احتياطي البلاد من النقد الاجنبي والان نستورده غير مطابق للمواصفات مسببا الكثير من الامراض اننا لا نتعلم ابدا