سياسية

رئيس الجمهورية يزور الجزيرة الجمعة المقبل


[JUSTIFY]يبدأ الرئيس عمر البشير زيارة لولاية الجزيرة الجمعة المقبل يفتتح خلالها المجمع الاسلامي بطابت الشيخ عبد المحمود وقال والي الجزيرة البروفيسور الزبير بشير طه خلال مخاطبته الجلسة الافتتاحية للمؤتمر التاسع لمنظمة رعاية الطلاب الوافدين إن الرئيس البشير سيوجه خطابا للأمة السودانية من مجمع الشيخ الجيلي بطابت الشيخ عبد المحمود.
وأكد البروفيسور طه أن الإساءة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم زادت الإسلام قوة وشعبية وانتشارا فى البلاد التى أساءت للنبي الكريم من جانبه أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي البروفبسور خميس كجو كندة حرص الحكومة على استقرار العملية التعليمية بالبلاد وأضاف أن وزارته تخطط لتخصيص نسبة 10% لقبول الطلاب الوافدين بالجامعات السودانية وتعهد البروفيسور كندة بتذليل الصعوبات التى تواجه الطلاب الوافدين فى التحصيل الأكاديمي.

صحيفة آخر لحظة[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. نقول لسعادة الرئيس: مشروع الجزيرة هو العمود الفقري للإقتصاد السوداني كما كان في السابق ويجب العمل على إعادة المشروع لسيرته الأولي ودعم المشروع بكل الوسائل الممكنة ونقترح الآتي: إزالة الأطماء من الترع الرئيسية والفرعية وحفر أبوعشرينات وأبوستات، إعادة النظام الإداري الذي كان قائما من زمن الإنجليز ” مدير القسم، الباشمفتش والمفتش ومفتش الوقاية والخفير والصمد ” والعمل بنفس ماكان معمول به في زمن الإنجلير” حش الشارع وأبوعشرين والبرقان وكسر الجدول ” تغيير الدورة الزراعية لتصبح رباعية مع إدخال بعض المحاصيل النقدية الأخري مثل الذرة الشامية وعباد الشمس مع ضرورة توفير المياه في فصل الصيف بعد تعلية خزان الروصيرص ” مع إدخال الحيوان في الدورة الزراعية ، تخصيص عدد 2 فدان على الأقل لكل مزارع لتكون جنائن “بساتين” وبعد داك شوف المزارعين حايعملوا شنو ؟؟ وأيضا إدخال زراعة قصب السكر في بعض أقسام المشروع مع عمل مصانع سكر أسوة بمشروع الجنيد ، عدم التركيز على زراعة القمح بشكل كبير لعدم ملائمة المناخ “إلا بعد إنتاج عينات مقاومة لدرجة الحرارة العالية” الولاية الشمالية أفضل مناخ لزراعة القمح” وعلى أن تكون هذه المطالب بقرارات حاسمة منكم شخصيا وعدم ترك الأمر للمتعافي الذي يسعي سعيا حثيثا لتدمير المشروع للإستيلاء عليه من قبل الشركات الإجنبية التى له حصة فيها ولن نسمح بذلك “ولابديل لمشروع الجزيرة إلا مشروع الجزيرة ” مع الإهتمام بكل المشاريع الزراعية على مستوي السودان “مطرية أو مروية وعلى الإنتاج الحيواني لأن السودان بلد زراعي وأيضا وبنفس القدر الإهتمام بالتصنيع الزراعي المكمل.

  2. نتمنى للسيد الرئيس السلامة وألا يصيبه مكروه أو حادث مروع في طريق الموت الخرطوم مدني، نسأله بالله وأمام الله يوم القيامة عن ماذا فعل لانقاذ أهل الجزيرة من الموت على هذا الطريق القاتل