منوعات

صور + فيديو … شباب سودانيين ينتجون فيلماً على طريقة الأفلام الأمريكية


فكرة الفيلم مستوحاة من قصة شعبية قديمة معروفة
ياتي شخص للضحية ، يزعم انه ملك الموت وقد تمثل له في هيئة البشر ، الضحية تهابه وتحاول الهرب ، ويستولي الشخص على ممتلكات الضحية .
قام شباب سودانيين يقطنون بالدمام في الممكلة العربية السعودية بتمثيل هذه الفكرة بأبسط الموارد
وقد نجحو نجاح باهر

كتابة، سيناريو، تصوير، مونتاج، و إخراج: أمجد النور
http://www.facebook.com/amjad.alnour

بطولة: محمد الرشيد
http://www.facebook.com/Napoo.Medo بسام شمس الدين
http://www.facebook.com/bassam.S.T.K محمد الإسيد
http://www.facebook.com/Esaid010

تم التصوير في الدمام – الطريق المؤدية إلى العزيزية – المملكة العربية السعودية

الكاميرا: SONY HDR-XR550

الإضاءة: مصابيح سيارة ياريس خلفية + مصباح ضوئي منزلي + عاكس ذهبي

السيارة: كيا أوبتيما 2011
http://www.facebook.com/photo.phpfbid=1662288951582&set=a.1662288551572….

شكر خاص: محمد عوض الطيب
http://www.facebook.com/mohammad.a.altaib محمد عثمان السر
http://www.facebook.com/profile.phpid=1079912553

إسم المادة : 120 ثانية فيلم سوداني
نشر الفيديو على يوتيوب في ديسمبر 2011م
ناشر الفيديو : Amjad Alnour
المشاهدات : 506,802
التعليقات : 2.206
الاعجاب : 5,895
وعدم الاعجاب: 163

من التعليقات :
kola Spyker:
والله ياشباب رفعتوا راس السودان ,,, تمثيل جدا رائع .. ماقصرتوا بتمني لا توقفوا وتنمو موهبتكم ,,ودورولكم علي دعم
soosoo1012 :
صرااااااحه الفلم جميل ومبدعين فيه فن متقن
Faisal Alotaibi:
فلم حلو و قصير و هادف اعطيه 10/10

محمد محمود موسى النور :
120 ثانية فقط ولكن عبرت عن مشكلة جيل كامل
فالصلاة هي الركن الثاني من اركان الاسلام والثاني يعني رقم
لا يمكن تاجوزه وربنا جعله الثاني لانه ركن ساهل بعد النطق بالشهادة
كيف لا يمكن تاجوزه لانك لن ستطيع ان تعد فتقول واحد ثلاثة لازم يكون العد صحيح واحد اثنا …
والخ
وربنا يهدي الجميع ..
عبدالرحمن السويركي:
والله هذا الفيلم كإخراج وتصوير وتمثيل راااااائع وعلى مستوى عالمي يشبه طرق الاخراج لدى الافلام الامريكية ,,ابداااااااااااااع

[SITECODE=”youtube https://www.youtube.com/watchv=Qg1UtXlagIk”]120 ثانية فيلم سوداني[/SITECODE]

إعداد : عبد الرحمن حسين – النيلين


تعليق واحد

  1. سلام عليكم
    هذا رأي: لا شك فيها لفتات جيدة… لكن مليئة بالسذاجة والميوعة… فتمثيل المحتالين يحتاج إلى واقعية تؤكد الغفلة.