رأي ومقالات

الهندي عز الدين : الوزيرة إشراقة امرأة يصدق عليها وصف البعض (سيدة الحديد والحرير)!!


أخيراً يمّم “يوسف الكودة” شطر “كمبالا موسفيني”.. و”عقار” و”عرمان” و”مناوي” و”عبد الواحد”!!
} وقبل التحاقه بركب عملاء (الصهيونية) العالمية بأيام، فرض علينا مجلس الصحافة والمطبوعات نشر (توضيح) للسيد “الكودة”، رداً على الدكتور “قطبي المهدي”، مع أننا نشرنا تصريحاً للقيادي بالمؤتمر الوطني نشرته عدة صحف أخرى، وهو خبر (عام) وليس (خاصاً) بـ (المجهر)، ولكن، ولأننا ومجلس الصحافة نلتزم بالحريات الصحفية والرأي والرأي الآخر، فقد نشرنا التوضيح، رغم أننا لم نكن مضطرين لذلك، فمواقع السفه الإلكتروني لا تمارس الحريّة، ولا تفسح المجال للآخرين، وقد اختبرتُ (حرياتهم) بنفسي باسم ولقب مختلف، كما يفعلون، فلم ينشروا حرفاً من ردي (الموضوعي) جداً، بينما يبثون على الشبكة، وبسرعة فائقة، أيّة (شتيمة) ضدي، وقد امتحنتهم أيضاً ففعلوا!! شتمت نفسي مثل “الحطيئة”، فاحتفوا بنشرها في (الراكوبة) أيما احتفاء!! يا لهم من سذج..!! شموليين وأغبياء!!
} الآن.. صار (الشيخ) الكودة، رمزاً وطنياً ودينياً محترماً ومقدراً عند قيادة (الجبهة الثورية)!!
} يقول (الكوماندور) “ياسر عرمان”، أمين العلاقات الخارجية بالجبهة الثورية المتمردة، عن (الخارج) على أنصار السنة المحمدية، رئيس حزب الوسط (الإسلامي): (لقد تعرفت على الشيخ يوسف الكودة في الفترة الانتقالية، ووجدته شخصاً معقولاً وذا مواقف واضحة، وهو يدرك غي وبطلان وخزعبلات المؤتمر الوطني)!!
} رحب “عرمان” بخطوة “الكودة”، وقال: (يجب أن تتسع لحوار حقيقي بين كل المدارس الفكرية، وأن الإسلاميين الأذكياء يدركون مأزق الإسلام السياسي الذي يحمل في عنقه وزر فصل الجنوب)!!
} “عرمان” يتحدث الآن، بعد أن أدى دوره (بامتياز) في جريمة (فصل الجنوب)، عن أن المؤتمر الوطني يحمل في عنقه وزر الانفصال!! يا سبحان الله.
} ومَن الذي يهددنا بعد انفصال (الجنوب القديم) بـ (الجنوب الجديد) غير “عرمان”؟!
} لم يتذكر “عرمان” يوماً “عمارة دنقس” و”عبد الله جماع”، طوال فترة نضاله الكذوب تحت إمرة العقيد “جون قرنق”، ومن بعده الفريق “سلفاكير”، فصار الآن يعمد إلى تكرار اسمي الزعيمين “دنقس” و”جماع” للمتاجرة باسم (الفونج) في النيل الأزرق واستغلال تاريخ (العبدلاب)!!
} احترق “الكودة” تماماً كما احترق من قبله “عرمان”.
} على قيادة الدولة أن تغلق (بالضبة والمفتاح) باب سفر المريب، ورحلات التآمر إلى “كمبالا”.
} إن الذين قصدوا دولة المتمرد الأول على السودان “يوري موسفيني”، أشد سوءاً وأخطر على أمن البلاد والعباد من قادة (المحاولة الانقلابية) الأخيرة.
} الأمر لا ينبغي أن يتوقف عند حد (الاستجواب) والتحقيق بواسطة الأجهزة الأمنية، بل الإحالة إلى المحاكمات والإدانات (القانونية)، حتى لا يستسهل الجميع السفر إلى عواصم الغدر والخيانة، والعودة سالمين إلى أرض الوطن.
} سيدي الدكتور “نافع علي نافع”.. هؤلاء عملاء ومأجورون يبحثون عن (فتات) السفارات الأمريكية والأوربية، فلا تأخذنكم فيهم رأفة، وبالقانون، لا بالمعتقلات.
– 2 –
} الوزير “إشراقة سيد محمود”، القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي، امرأة يصدق عليها وصف البعض (سيدة الحديد والحرير)!!
ينبغي أن يفخر الاتحاديون – كل الاتحاديين – بانتمائهم لحزب الوسط العريق، بأجنحته المختلفة.
} إنها من جيلنا، وأحسنت تمثيلنا في وزارة العمل، وقبلها في وزارة التعاون الدولي، وقد كانت عند حسن ظن الراحل الكبير “الشريف زين العابدين الهندي” الذي كان يراهن عليها كثيراً، كما لم تخيب ظن الدكتور القدير والسياسي الرصين “جلال يوسف الدقير” الأمين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي.
} الهجوم على “إشراقة” يقويها ويزيدها بريقاً.
– 3 –
} ما زالت إدارة شرطة المرور عاجزة عن توفير الأحبار ومواد طباعة بطاقات و(استيكرات) (ترخيص) المركبات والقيادة منذ أسابيع!!
سيدي مدير عام الشرطة الفريق أول “هاشم عثمان الحسين”.. التحيات لله.. ننتظر تدخلكم الكريم وأنت رجل (الضبط) و(الربط) والتهذيب، لتسهيل خدمات ومعاملات المواطنين التي توقفت وتعسرت بسبب هذا الخلل الكبير.

صحيفة المجهر السياسي


تعليق واحد

  1. فلينتظر الكودة أن يكافأ ،إذا قدر لهذا ” السجمان “أن يحقق مخططاته”
    يا كودة الإسلام لا يتجزأ وفي نظر الحمر ” الدين أفيون”..وما نلته بوجود هذا النظام لا تحلم بأن تناله على يد الغزو الأحمر
    [B]وبيننا الملعب الأحمر[/B]

  2. مرات يا الهندي تكتب كلام جميل وحلو وعقلاني ومرات تخرمج شوية ..
    اني اتفق معك في اشياء كثيرة في هذا الموضوع اولها هذه البالونة الجديدة التي يتم نفخها وسميت بالكودة .. من هذا الكودة ومن اين اتي بثقل او وزن ليقدم نفسه انه حامل مفاتيح ازاحة النظام او غزو الخرطوم .. من اين اتى الكودة بما يؤهله لان يشغلنا اعلاميا او سياسيا لم نحن دائما نجعل من الصفر رقما مئويا ، مثل هذا يجب ان يسفهه الاعلام ويتجاهل مايفعل انه اصغر من ان تنشغل به الصحافة او ان يكون مسار حديث في الاروقة السياسية او دواوينها .
    الشي الاخر هو ذاك الموقع المسمى الراكوبة وهو فعلا راكوبة وراكوبة من قش ومشلعة هذا الموقع اولا انضم اليه حثالة السودانيين بالخارج والسكارى والحياري منهم والساقطين من الشيوعين والامعة الاخرين .. لا يعرفون نقاشا ولا حوارا غير السب والشتم واقصاء الاخرين من ساحة النقاش .. هذه الراكوبة ضمت اليها المشرد والمنزوي في ركن في حانات امريكا والذين يلقبون بالقاب the big Guy وامثال اؤلئك المتكدسون في الغرف الاستديو ورائحة جواربهم تزكم سكان العمارة .. من فلسهم وعدم الحصول على مواد التنظيف والغسيل ..
    ينامون ولا تاكد تعرف مؤخرة احدهم من راس الاخر ..
    وانضم اليها ايضا مشردي ملاهي لندن والنائمون في حدائقها وحدائق الهايدبارك .. منهم من ابتعث من قبل الدولة وفشل ومن ثم تحول عدو للدولة
    ان ما يطن من ذباب في هذه الراكوبة لهو اقذر من ان تكتب عنه اقلام السودانين لانهم احتوا كل الحركات المتمردة واصبحوا نافذة تنفذ وتنشر السم الزعاف دون وجل او خوف من الله كذب تلفيق اخبار ورسومات وارقام وصور يكون القاري قد راى اصلها ومن ثم ياتوا بها محرفة ,, صور لوثائق غير سودانية ويدعون انها سودانية كذلك الفيلم الذي كشف امره وكيف انه تم تصويره في اثيوبيا ..
    بها مجموعة لا اعرف لها وصفا غير شوارعية وتربية شوارع الحارات والتشرد ليس من عدم الاسرة وانما باسرهم الا ان اسرهم لكن تكن واعية يوما لترعاهم اما في سكر او خلاف اسري . ولذا هم حاقدون ويحسدون المجتمع على اي استقرار وهدؤ..
    وهم لايعرفون غير كلمة كوز وامنجي وماعارف ايه كلمات من قاموسهم الخاوي من المعاني والمفردات الوطنية ..
    انوي قيادة حملة ضد الراكوبة وباي صورة كانت تقنية قانونية او اي اسلوب فالحرب هي الحرب والبادي اظلم

  3. لا شك ان كل من سرق ونهب وتامر وحرض ووقع في كمبالا اعداء للوطن وده كله كوم والهندي عزالدين يستبدل شهادته لله بشهادة مزورة تخرج من ثناياها رائحة التملق والنفاق كوم براه ويا الهندي الحياة وقفة عز.
    خوفي عليك ان تموت بسوء الخاتمة الصحفية اصحو قبل فوات الاوان واترك الزهو والحديث عن عزالدين الهندي واترك الحكم للقراءعسي ولعل تجد من يدلك عل جادة الطريق

  4. الظاهر يا (الهندي) انت بدوك الكلام جاهز ما عليك الا تعمل كوبي بيست، ملك ومال الكودة يمشي كمبالا ولا يمشي كمهارة، والبت دي يظهر عجبك شعرها الاسود .

  5. ربما تكون خطوة جيده من الشيخ يوسف الكودة من اجل الوطن !التحاور وفهم وجه نظر العدو قبل الصديق؟كذلك الصحافه و الذي يقرأاو يهتم بالصحف هو العدو اولا, يريد ان يعرف ماهو الجديد وبماذا تفكر فمن باب اولي يا الهندي ان تهتم بالاعداء وتكسب ودهم قبل الاصدقاء وكما انك تجد عشرات المعلقين في الركوابه وكاتبي المقالات:confused: وحسب كلام الشيخ يوسف الكودة الموجود في الراكوبه فانني اوافق علي وجه نظرة وهذا جزء من كلام الكودة المنقول من الراكوبه:ـ([B](وبرر الكودة حمل السلاح وقال (الجبهة الثورية هم اخوان لنا وهم واقع موجود والحكومة هي التي دفعتهم لحمل السلاح اصلا اذا كنا نختلف معهم في حمل السلاح هذا لا يعني ابدا بحال من الاحوال ولا يحرم ولا يمنع ان نلتقي مع اخوتنا هؤلاء ونتناقش معهم اذا ما حدث تغيير وهذا حادث لا محال له انشاء الله في السودان

    وكشف الكودة ان حزبة يتفق مع اقامة الدولة المدنية التى لا تستخدم الدين لتحقيق اغراض سياسية, ولكن يرفض ما وصفه بالدولة العلمانية الخالصة وقال الدولة العلمانية الخالصة هي التي ترفض ان يكون الاسلام موجودا في الساحة او موجودا في الحياة تفصل الاسلام عن الحياة وتفصل الاسلام عن الدولة اما الدولة المدنية لا تفعل ذلك .))[/B]انتهي

  6. [SIZE=5] الصحفي الهندي عز الدين اصاب فيما قال والان هذا الرجل الذي يدعي الكوده بعد طرده من رموز انصار السنه فكريا” اصابه جنون الكرسي والسياره الفارهه بعد عاشها لفتره ابان تصالحه مع المؤتمر الوطني وعيشه في النقنقه وبعد طرده صار كالمسعور ههههههههه وليس بغريب جلوسه مع عرمان وعقار وحاجات تانيه كدا وممكن برضو يكون مراسل راكوبة عرمان وعبد الواحد ولكن المواطنين اصبحو يعلمون الحقيقه جيدا” ان عرمان وباقان وعبد الواحد والكوده والراكوبه هي اداة للصهيونيه العالميه ..ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ..[/SIZE]

  7. [SIZE=5][B][COLOR=undefined]بوركت أستاذنا الهندى عزالدن فى ما كتبت وما تكتب فإنك تعبر عن الأغلبية الصامتة من الشعب السودانى والتى أعياها هؤلاء الذين يتاجرون بقضاياهم ويتآمرون مع الأجنبى لتركعيهم وإخراجهم عن دينهم وطمس هويتهم ، فلا تلتفت لصراخ وعويل من يهاجمونك لأنك تصيبهم فى مقتل بما تكتب من حقائق لا يريد لها هؤلاء أن تُكتب ، أما عن الراكوبة وسودانيزأونلاين وحريات ومن لف لفهم من المنافقين والكذابين لن يبلغوا مرادهم مهما كذبوا ولفقوا الإتهامات الباطلة فهؤلاء كذابين ومكتوبين عند الله من زمرة الكاذبين على الله وعلى خلقه حيث يعتقد هؤلاء بأن للناس قنابير على رؤوسهم حتى يصدقوا كميات الإسفاف والكذب التى ينشرها هؤلاء على مواقعهم والتى فقدت المصداقية وأصبحت مجال تندُر وضحك عليهم وأصبح ما يكتبون وينشرون بمثابة مادة للتسلية وتعزية النفس عن عجز هؤلاء وخورهم ، ولنا تجارب مريرة مع هؤلاء والذين يتحدثون عن حرية التعبير وحرية النشر بينما هم من أصحاب الإتجاه الواحد ولا مجال لحرية أو رأي آخر فى مواقعهم البئيسة بؤس هؤلاء ، إن القوم أظنهم لم يسمعوا بالمقولة التى تقول ( إن حبل الكذب قصير ) لأن الذى ينشرونه على مواقعهم حتى إذا صدقه الناس اليوم سيكتشفون غداً كذبه وهكذا وبمرور الوقت فقد هؤلاء مصداقيتهم ولم يعد يصدقهم إلا الموهومين والذين يكذبون على أنفسهم ثم يُصدِّقون ما يكذبون !![/COLOR][/B][/SIZE]

  8. مازالت إدارة شرطة المرور عاجزة عن توفير الأحبار ومواد طباعة بطاقات و(استيكرات) (ترخيص) المركبات والقيادة منذ أسابيع!!

    والله الكلام ده حاصل في كل الولايات لغاية ما يحس الزول انو الترخيص الغرض منو تحصيل الرسوم فقط!!!!!!!!!!!!!!!!
    من غير المعقول انك تتم وتهتم باكمال الاجراءات بعد الصفوف الطويلة وبعد المسافة خاصة في ولاية البحر الاحمر بورتسودان وبعد تنتهي يقولو ليك حبر مافي والحل انك تجي يومي قاطع اكثر من 10 كيلو لانو ابسط حاجة ما ممكن يتصلو ليك ويقولو ليك بطاقتك جاهزة رغم التطور الحاصل في ادارة شرطة المرور !!!! عاملوا الناسة برقي زي مبناكم الراقي في بورتسودان .

  9. اولا يا الهندى انت اكبر الكذابين والمنافقين ،،، وهل تعلم بان دخولك للموقع وتزوير اسمك وكتابت مقال هو اكبر جريمة ،،،

  10. هذا الكودة فاسد وفاسق لأنه حلل الزنا بالواقى الذكرى . فماذا ترجون منه غير الشر قاتله الله .

  11. فعلاً يا أخي المعلق رقم (2) Mukh Mafi هو نفسه الهندي لأنني أنا مصحح ومدقق لغوي ولاحظت طريقة الأسلوب والاملاء ميه ميه، والشيء الملاحظ أن السودانيين حرف الألف في نهاية الجملة غير مهتمين به، إما أننا نكتب (علي، حتى) (علي، حتي) أو (في) نكتبها (فى)، حتى التاء المربوطة مظبوطة، وكذلك الهاء في ناحية الجملة.. وما أي أحد يقدر على هذه الأشياء إلا محترف.. وفي البداية ظننت أن المعلق في الدول العربية، لكنني وجدته داخل السودان!!!
    مع تحياتي

  12. حرير شنو وتبش شنو .. حريقة فيك يابتاع بومبى انته وحريقه فى اشراقة بتاعتك .. بطلو نفاق انته وامثالك .. اشراقة شنو وندى منو