“قافلة الحرية للمساواة” بموريتانيا للفت النظر لمأساة العبيد
انطلقت قافلة الحرية للمساواة لتي تهدف كما يقول منظموها إلى لفت أنظار الرأي العام لمأساة العبيد في موريتانيا.
انطلقت القافلة من مدينة النعمة شرق البلاد ومرت بعدد من المدن والقرى الممتدة على طول طريق يربط أجزاء البلاد، ويتطلع الناشطون ضد الرق أن يكون طريق العبيد داخلَ موريتانيا إلى الحرية.
استقبل عدد من أنصار الحركة المناهضة للعبودية القافلة بشعارات تدين ما أسموه استمرار ممارسة الرق في موريتانيا ورفض السلطات إيجاد حل لهذه المشكلة الإنسانية والاجتماعية، رغم كشف الحركة عن العديد من حالات الاسترقاق حتى في المدن الكبيرة.
تنفي الحكومة الموريتانية بشدة وجود العبودية في البلاد وهي تعترف فقط بوجود آثار اجتماعية واقتصادية لهذه الظاهرة التي كانت شائعة في دول الساحل الإفريقي، وقد جرى إلغاء الرق في موريتانيا غداة الاستقلال، وفي قوانين لاحقة أقرّتها الأنظمة التي تعاقبت على الحكم في موريتانيا.
العربية نت
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
عقبالنا نخرج من نفق الاستعباد و نشعر بأننا مواطنين من بحق و حقيقى واحرار و لنا حقوق يكفلها الدستور و يحميها القانون و نجد العدل و المساواة فى العمل و التجارة و الحركه و السفر و القدوم و السكن والغذاء و الدواء و الزكاة و المخصصات المقدمه من جهات الاختصاص المدنيه والحكوميه و لا يكون هناك خيار و فقوس او قبليه و عنصريه كمعيار للمواطنه او الاستحقاق وبالهويه السودانيه والانتماء الى الوطن دون النظر الى الاحزاب والتى هى من صنع الانسان وتحمل افكار اشخاص بعينهم و رؤا لا تتوافق مع الجميع بل المصلحه الشخصيه هى اس البلاء فى وطننا الحبيب و ربنا اصلح الحال و يحقق لنا الاستقرار .