سياسية

لجنة أمن ولاية الخرطوم تصدر عدداً من التوجيهات والقرارات المتعلقة بالموقف الجنائي والأمني بالولاية


أصدرت لجنة تنسيق الأمن بولاية الخرطوم عدداً من القرارات والموجهات عقب إجتماعها الاثنين برئاسة د.عبدالرحمن الخضر والي الخرطوم ورئيس اللجنة ومناقشتها لعدد من التقارير المتعلقة بالموقف الجنائي والامني بالولاية والمتمثلة فى مكافحة العصابات المتفلتة وسرقة السيارات والمنازل ومكافحة الظواهر السالبة واحداث جامعة الخرطوم .
وفيما يتعلق بهذه الاحداث أصدرت اللجنة عدداً من التوجيهات أكدت من خلالها السماح بالعمل السياسي السلمي والتأمين على حرية التعبير عن الرأي ورفض ومنع أي جنوح نحو التخريب حتى ولو كان داخل الجامعة وذلك لضمان إستتاب الامن .
كما وجهت اللجنة بتوفيق أوضاع الاجانب باكمال اجراءات التسجيل ووجهت اللجنة نداءً للمواطنين بعدم التعامل مع الأجانب غير المسجلين تجنباً للمساءلة القانونية كما وجهت بالاسراع فى ترحيل مواطني دولة الجنوب المحكومين فى قضايا جنائيه .
وكذلك أشادت اللجنة بجهود شرطة أمن المجتمع فى القبض على كميات كبيرة من الخمور والحد من تداولها بجانب محاربة الظواهر السالبة فى الشارع العام وكذلك أشادت اللجنة بمجهودات المباحث التى إستردت كل العربات التى سرقت فى الربع الاخير من العام 2012م .
من جهة أخرى وقفت اللجنة على آداء غرفة السيطرة والتحكم والتى دشنت مؤخراً حيث رصدت خلال فترة السماح (200) ألف مخالفة تجاوز السرعة المسموح بها داخل الولاية وهي (60) كلم كما تمكنت كاميرات ورادارات المراقبة من ضبط عدد من العربات المسروقة والعربات المطلوبة لدى السلطات وكذلك ضبطت عددا من محاولات السرقات والتفلتات الجنائية والظواهر السالبة فى الطرقات الواقعة تحت الرقابة الالكترونية وسيتم فى المرحلة القادمة تطبيق برنامج ضبط قطع الاشارة الحمراء وكذلك تطبيق برنامج المخالفات الالكترونية بزيادة عدد الكاميرات والرادارات .
كما وجه الوالي بالبدء فى المرحلة الثانية من المشروع لضمان التغطية الكاملة للرقعة الجغرافية
للولاية .

سونا


تعليق واحد

  1. [FONT=Arial][SIZE=5]أولاً التحية لرجال المباحث وهم الناس الوحيدين الشايفين شغلهم في البلد دي – الجريمة والمجرمون والتجار الجشعون هزموا الحكومة بالضربة القاضية وحكاية جماعة ضربوا ليهم مواطنين في الشارع بالسواطير بدون سبب في الشارع العام أصبحت ظاهرة في بلد دولة المشروع الإحتضاري الذي حصر تطبيق شرع الله في جلد السكارى والحيارى أما قطاع الطرق والمتفلتين والمغتصبين والمفسدين وآكلين قوت الشعب بالباطل وتجار الضلال ومسؤولين السجم والرماد فلا شريعة تطولهم والمجرم أصبح يعتدي على المواطن في منزله وينهب أمواله ويقبض عليه ليتم إطلاق سراحه بعد عدة شهور ليعيد الكرة وزمان قبل الإنقاذ لصوص المنازل كانوا بسرقوا المنزل في غفلة من أهله ولكن في عهد الإنقاذ أصبحت عينهم قوية ويسرقون المواطن عينك عينك وتحت تهديد السلاح ولو سولت لك نفسك الدفاع عن اسرتك ومالك وقتلت لصا فإنك ستقضي بقية عمرك في المحاكم تحت طائلة مادة القتل العمد ولدي شواهد كثيرة على هذا مع أن الشريعة حكمها واضح في لصوص النهب المسلح وقطاع الطرق والمروعين لأمن البشر( حد الحرابة- وقتالهم دفاعا عن النفس )والمواطن في هذا العهد العجيب والغريب فعلا عليه بإنتظار الفرج من السماء والدعاء أما الشكوى للمسؤلين فإنها إهدار للوقت والجهد ولا طائل من ورائها – حسبنا الله ونعم الوكيل .[/SIZE][/FONT]

  2. [SIZE=3]مهتمين بالغرامات اكتر من ضبط وتنظيم الشارع ,, تجد في الشارع ومواقف العربات اكشاك بيع رصيد وفواكه ورواكيب وبتاع اورنيش وبتاعت تسالي وبتاع حلاوه مولد دا كلو في المكان المخصص للحفلات نظف المواقف اولا[/SIZE]

  3. طيب يادكتور الكلام بيطبق ولا جلسة كا سابقاتها ياخي طبق نصو بس علي الواقع وبعدين بس علي ولاية الخرطوم طيب بور سودان دي ماطفح كيلا من الجرائم