سياسية

انشاء غرفة اعلامية متكاملة لتمليك الحقائق والمعلومات للجميع


أعلن الدكتور احمد بلال عثمان وزير الثقافة والاعلام عن انشاء غرفة اعلامية متكاملة تعمل 24 ساعة مهمتها الاطلالة على المجتمع السودانى باكمله والعالم مرتين فى الاسبوع.
واوضح بلال فى تصريحات له فى برنامج (مؤتمر اذاعى) باذاعة ام درمان ان هدف انشاء الغرفة هو تمليك كل الحقائق والمعلومات عند حدوثها للتفاعل معها مضيفا ان هناك غرفة ملحقة بالاذاعة السودانية وبالتلفزيون القومى وبالمرافق الحكومية الاخرى مشددا انه فى حال توفر معلومة اساسية ستملك فورا للجميع داخل وخارج السودان .
واكد بلال بأنه سيتم ضبط الخطاب الاعلامى حتى لاينشأ ارباك فى تلقى المعلومة ونمو الشائعات جراء الفراغ الاعلامى منبها الى خطورة المخطط الخارجى الاثم الذى يستهدف تقسيم السودان الى خمسة دويلات مرتكزا على انفصال جنوب السودان .

سونا


تعليق واحد

  1. انشاء الله في اول لقاء ليك تنشر خبر انو النبويين في الشمال أو دولة ستنفصل بعدالجنوب اذا بنيتم سد كجبار

  2. [SIZE=7]
    الآن هو مقسم على خمســــــــــــة أسر فقط
    نرجو من وزير الاعلام تمليك الحقائق فعلا للشعب ِ[/SIZE]

  3. قصدكم غرفة اعلامية لتضليل الناس والكذب والافتراء
    شبع الشعب من كذبكم ..

  4. ما هذا الخبل الانقاذي؟ ألم تكن هناك اساسا ادارة محددة وممولة ومزودة بكل الكوادر للبقيام بهذا الدور؟ وما دور وكالة السودان للانباء؟ ولماذا لا تغلق وتوفر ميزانياتهاالمهولة لعلاج الفشل الكلوي وانقاذ لقطاء المايقوما من الموت المبكر؟ أم انها مأكلة جديدة لانتداب موظفين بعينهم للحصول على المخصصات وبدل الانتداب والحوافز المليارية؟ ولماذا هناك رديف مواز لكل جهاز حكومي ابتداء من الجيش الذي لا نسمع باي دعم له بينما يوجه الدعم للمجاهدين والدستوريين لمواجهة الجبهة الثورية في ساحات الوغى؟ وهل أولئك مكلفون اصلا بالقيام بدور الجيش في الدفاع عن الوطن؟ ولماذا الدفاع الشعبي؟ ألا تكفي الخدمة الوطنية المتاحة لكل السودانين بديلا للدفاع الشعبي الذي اصبح ذراعا عسكرية للحركة الاسلامية وهي لا تعدو ان تكون فصيلا من الفصائل السياسية المتناحرة على السلطة؟ لماذا وزارة للزراعة وبموازاتها نفرة زراعية ونهضة زراعية، كما لو ان دور الوزارة يقتصر على الروتين غير المنتج؟ وفي الاصل لماذا الوزير وبموازاته مستشار؟ أليس الوزير هو المستشار فيما يليه؟ ما هذه البدعة الانقاذية التي لا نجد لها مثيلا في هذا الكون؟ ألا يجدر بجهات الاختصاص عقد الندوات وورش العمل الرصينة لتقييم هذا الوضع واجتثاث فساد الاجهزة الموازية للاجهزة الرسمية المعلنة وكم شهدنا من الصراعات والمنازعات بين أجهزة الدولة والاجسام الموازية. اليوم نجد ان الاختصاص الواحد له وزير معرف بالحكومة ومستشار برئاسة الجمهورية ومساعد أمين عام بالحزب ورديف له غير معلن بالحركة الاسلامية التي تمسك بكل الخيوط في الخفاء، فكيف بربك يتفق اولئك على منظور واحد للقرار؟ اليوم اليوم يجب على الانقاذ ان تأخذ باساليب الحكم الرشيد وترجع الى ايام عبود بوزير واحد ووكيله هو المستشاره الديواني له وللرئيس وليذهب كل هذا الركام غير المنتج الى حيث يستفاد منهم. أما الاستمرار بسياسة الاجهزة الموازية لاجهزة الدولة المعلنة فليست الا مأكلة لاناس يدركون قبل غيرهم بانهم يأكلون السحت بتقاضي مخخصات ليسو جديرين بها وقالها مناوي المتمرد بان صلاحياته كانت أقل من “مساعد الحلة” وهو كبير مساعدي رئيس الجمهورية !! اليوم كم مساعد حلة عندنا وكم جهاز للاعاشة لدينا؟ توبوا الى ربكم وارحموا شعبكم يا حماة الشريعة.

  5. [frame=”6 100″]
    [JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]كنت أشاهد برنام (المشهد) في الفضائية السودانية مساء أمس الجمعة. كانت حلقة في تقديري مهمة لأن فيها كثير من المعلومات لأول مرة أسمع بها. كانت حول دور إسرائيل فيما يجري في السودان. ضيوف الحلقة ثلاثتهم سودانيون، متخصصين في الشأن الإسرائيلي. عكنن مزاجي في متابعة الحلقة التداخلات غير الموفقة لمقدم الحلقة والتي بترت كثير من المعلومات التي كان يقدمها الضيوف. أقصد أن كفاءة الكوادر التي تقوم بالتنوير يجب أن تكون عالية حتى تؤدي الغرض – وإلا فإنها مضيعة للوقت![/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]