سياسية

تأجيل زيارة البشير للقاهرة بسبب توتر الأوضاع


[JUSTIFY]أكدت مصادر مطلعة بمطار القاهرة الدولى، أن المطار تلقى إخطارا قبل قليل من السفارة السودانية بالقاهرة، يفيد إلغاء الزيارة التى كان من المقرر أن يقوم بها الرئيس السودانى، عمر حسن البشير، بسبب الأوضاع، التى تشهدها الساحة السياسية المصرية.

وقال المصدر: إنه من المقرر أن يقوم البشير بالزيارة بعد هدوء الأوضاع فى مصر، مؤكدا أن وفد مراسم رئاسة الجمهورية السودانية، الذى وصل القاهرة أمس الاثنين، للترتيب لزيارة البشير مازال موجودا حتى الآن بالقاهرة، برئاسة أمير محمد مدير المراسم.

اليوم السابع[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. يااخي هو دا وقت زيارة – خليك في حالك سعيك مشكور حل مشاكل بلدك اولاً لانو نحن الشباب بعد 24 سنه حكم بدأنا نتململ ومن هنا سوف نعمل على نفس السناريو المصري ( حملة التغيير السلمي لاجراء انتخابات مبكره ) حواء السودان ولاده [SIZE=7]حواء السودان ولاده[/SIZE]يااخي هو دا وقت زيارة – خليك في حالك سعيك مشكور حل مشاكل بلدك اولاً لانو نحن الشباب بعد 24 سنه حكم بدأنا نتململ ومن هنا سوف نعمل على نفس السناريو المصري ( حملة التغيير السلمي لاجراء انتخابات مبكره ) حواء السودان ولاده

  2. [CENTER][B][SIZE=4]ليييييييييه يا أسدد الكداده النترى مااااا تمشى

    على الأقل تتقل الراجل شوية فى محنته[/SIZE][/B][/CENTER]

  3. البلادة السياسية والدبلوماسية للانقاذ هي التى قررت زيارة البشير لمرسي في 3 يوليو 2012م وفقا لقراءة انقاذية خاطئة للوضع الداخلي المصري. فالانقاذ التي لا تسمع الا ما تريد كانت تتجاهل واقع ان هناك ارادة شعبية مصرية متقدة اسمها (تمرد) قررت ان يكون يوم 30 يونيو يوما فاصلا في تاريخ مصر يمطالبة مرسي بالرحيل والاعتصام حتى ينزل مرسي عند رغبة شعبه. هذا الموقف ظل مطروحا منذ ابريل اي قبل ما يزيد على الشهرين مع استمرار جمع التوقيعات والتي قيل في منتصف يونيو بانها وصلت الى ما يزيد على 22 مليون. كل هذا الحراك المصطخب في مصر لم ترصده الخارجية السودانية ولا رئاسة الجمهورية لتعيد تقييم موعد الزيارة. وهو ما يعكس أمرين في غاية الاهمية. اولها تلهف البشير لزيارة مرسي (ومرسي ذاتو في تولا) ضمن التلهف الهستيري للبشير للزيارات الخارجية بعد تحديد اقامة وحصر حركته الخارجية في حدود زواريب العالم الثالث. ثانيا التفكير الرغائبي للانقاذ يمنعها من استيعاب زوال حكم مرسي رغم تهاوي قواعده، على يد معارضة سلمية لا تحمل ولا (مقشاشة) وهو ما تخشى منه على نفسها مع تنامي السخط الشعبي على الانقاذ. لولا ذلك لبادرت الجهات المختصة بتقييم الوضع وأجلت الزيارة أو الغتها، قبل مدة كافية لانه كان ممكن البشير يصل القاهرة يوم 3 يوليو ويقابل السيسي بدل مرسي.