المالي ديمبا باري يستلم الجنسية السودانية ويوقع للهلال



تعليق واحد

  1. يجب علي الحكومة أن تفكر جدياً في أن تجعل كل السودان منطقة حرة مفتوحة للتجارة والإستثمار و تقوم بتخفيض الضرائب و الجمارك حتي تشجع المستثمرين السودانين و الأجانب للقبام بمشاريعهم الإستثمارية و التجارية و بالتالي تجذب الكثير و الكثير جدا من العملات الأجنبية المختلفة و علي الحكومة أن تتخذ من سياسات دولة الأمارات عامة و إمارة دبي علي وجه الخصوص أنموذجاً لبدء هذه السياسة و أنا علي يقين أن الأوضاع الإقتصادية للبلد و للشعب سوف تتغير تماماً و بذلك سوف نكسب كل السوق الأفريقية و الكثير من دول العالم ، أرجو أن تفكر الحكومة في هذا الأمر بصورة جدية .

  2. ايها الاخوة السودانين
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة
    كل عام وانتم بالف خير
    اولا على الحكومة السودانية عقد مؤتمرات تعريفية لطلاب الجامعات السودانية والشركات فى القطاع الخاص بالتعريف المفصل عن فوائد المناطق الصناعية الاقتصادية الحرة على ارض الواقع وما ستؤل الية المنافع والفائد الكبيرة من قيام مثل هذة المناطق على الحدود السودانية وكذلك طبع الاعلانات والبروشورات التعريفية عن الاهمية القصوى لهذة المناطق ومن ثم العمل بجد على تاهيل كوادر سودانية علمية مثقفة متخصصة بالعلوم الالكترونية للعمل من خلال المواقع الالكترونية للاعلان عن هذة المناطق والتواصل مع كافة الشركات العالمية فى شتى المجالات للدعاية لمثل هذة المناطق ومن ثم العمل على تنفيذ برامج تدريبية خاصة بالفرق المتخصصة والكوادر الهندسية لدراسة كل معوقات قيام هذة المناطق على اسس علمية تخدم كافة المناطق الحرة المزمع عقدها فى السودان وكذلك توفير ادق تفاصيل نجاح مثل هذة المناطق والعمل على وضع برامج وقوانين للمحاسبة فى تنفيذ كافة هذة المشروعات بقدرة عالية ومتناهية فى الدقة ومن ثم يجب على الحكومة توفير افضل الطرق وسبل الوصول الى مثل هذة المناطق من حيث الطيران والبحر والبر والاتصال عبر الشبكة العنكبوتية ومن ثم سنجد ان واقع الحال تغير الى الاحسن ولكن اذا ما بقى الوضع الراهن على ما هو علية ولم ننجح فى تطوير الطاقة البشرية لشباب السودان فلا الحكومة تستطيع العمل ولا الشعب يستطيع الصبر على ضنك المعيشة الذى هم فية وهم اصلا سبب ماهم فية من مشقة وعناء لانهم لا يتطلعون الى التعليم الالكترونى بل يضيعون جل وقتهم على الفيس بوك والكلام الفارغ الذى يضيع الوقت او الهجرة من دون شهادات علمية يتسكعون فى شوارع القاهرة لبيع العطور والاعشاب والمنشطات الجنسية حتى ارتبطت بهم هذة المهنة والصفة مع العلم انهم يمتلكون ثروات وموارد ضخمة فى السودان فحقا ان يطلق علينا لقب الكسالى او الكسولين وحقا على العالم ان يلصق بنا تهمة التخلف والجهل والكسل
    والله من وراء القصد
    اشرف عثمان عيساوى / سودانى الجنسية
    اخوكم سودانى مقيم فى القاهرة ومدير لاكثر من 15 شركة ومؤسسة صناعية وتجارية وتنموية

اترك رداً على الحافظ المعراج إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *