منوعات

الصحفي “اسحق أحمد فضل الله” مجموع ما يتقاضاه من الصحف يفوق راتب رئيس الجمهورية!!


انضم الكاتب الصحفي الأستاذ “اسحق أحمد فضل الله” إلى جريدة “الصحافة” في نسختها الجديدة بقيادة الأستاذ “عبد المحمود الكرنكي”. “اسحق” ينشر بالتزامن نفس العمود اليومي بصحيفتي (اليوم التالي) و(الصحافة)، بعد توقف (الانتباهة)، ولا يُعلم ما إذا كان سينشره بالصحف الثلاث فور عودة الأخيرة أم لا!! مرتب “اسحق” في الصحيفتين يساوي مرتب الوزير مرتين!! أما مجموع ما سيتقاضاه من الصحف الثلاث فسيفوق راتب رئيس الجمهورية!! هذا إذا كان الوزراء يعتمدون في معاشهم على رواتبهم، دون نثريات السفر والضيافة والتسيير والحوافز والبدلات!! (حجوة) مرتب (الوزير) و(الوالي) لم تعد مقنعة لرعاة الضأن في خلاء شمال كردفان.
المجهر السياسي

تعليق واحد

  1. هوووووووووي يالحلو خليك في نسوانك مالك ومال العباقرة أمثال اسحق اتكلم في رئيس الجمهورية وما تتكلم في اسحق دا زول نصيحة وفضح وزير المالية

  2. وايه المشكلة طيب عرق ضراعه ونحت دماغه والكلام دا هسي نق ولا حسادة ربنا يزيده كمان وكمان

  3. مع احترامي ليه ما بفهم كلامه ذاتو كلام معليش المساطيل يبدو انو انا بليد شويه في سنه اولي هسع الخارم بارم والخرمجه ده يكون راتبه اكتر من رئيس الجمهوريه والله دا ظلم نطالب بزيادة راتب الريس ابو عمير كل يوم لافي السودان وخارج السودان ومعرض نفسه لا قدر الله للاعتقال وفي تنويره الاخير ذكر كلام بالشكل دا ولم يذكر اسم الصحفي بل عمم وقال هنالك كاتب عمود في جريده يتقاضي اكثر من الوزير والله وزرائنا مظلومين الكتاب يشتموهم حراميه وفاسدين ويتقاضوا اكتر منهم طبعا” ناس المعارضه يتقاضو بالدولار وتقولوا مافي ديمقراطيه وتكمتم الافواه وتاخذوا عليها جوائز من جماعات الضغط حسبي الله ونعم الوكيل و الله يحفظ السودان وبشيرنا الراتبه قدر شابه صحفيه تصف جميله خريجه جديده.

  4. انا زماااااان قلته الزول ده اكان عمل ليهو سلسلة كده ذى بتاعت رجل المستحيل ولا المغامرين الخمسة كان هسه رطب لمن بى هناك

  5. [B][SIZE=5]والله ياخوانا السودان دا فيو كميه من الحقد مبالغ فيها .. ربنا يذيدو كمان وكمان ولو البلد دي بتقيم الناس بعقولهم كان مشينا لي قدام موش التقييم يكون جوطه جوطه زي ماحاصل وخلت الدكاتره والمفكرين يطلعو من البلد..[/SIZE][/B]

  6. الأستاذ إسحق فضل الله كاتب له طعم وذوق ورونق مختلف وهو مدرسة قائمة بذاتها يختلف معه الناس أو يتفقون هذا شأنهم؛ ولكنه رجل استطاع أن يشق طريقه بشجاعة وقناعة وهو لا ينافق ولا يحابي كثيراً؛ ولو خلت الصحف من أمثاله لترك الكثيرون قراءاتها؛ أنا أخترت أن أضم لقرآتي الراتبة الصحافة لعمود إسحق وحسن البطري كذلك؛ ولا أقول أنني أتفق معه في كل ما يكتب؛ ولكني اعتبره مادة لا بد من إضافتها لطعم الصحافة..