جرائم وحوادث

تجار يكتشفون صوراً فاضحة بين طيات الملابس المستوردة


كشف تجار محاولة جديدة لإفساد الأخلاق بدس صور خليعة وخادشة للحياء وسط (الجلبابات) النسوية . وقال محمد خلف الله صاحب بوتيك بمدينة بورتسودان إنه أصيب بالخجل عندما قامت إحدى زبوناته بشراء جلباب منه وحاولت قياسه علي نفسها ، فوجدت صوراً خليعة داخله ، وأوضح الرجل أن الصورة الواحدة تحوي ثمانية لقطات جنسية ، ما جعله يقوم بتفتيش بقية بضاعته المستوردة فوجد صوراً أخرى من ذات النوع . وقال محمد إن ما
دفعه للإتصال هو تحذير زملائه والمواطنين من مثل هذه الممارسات ، ووصفها بأنها تؤثر عليهم كتجار بجانب تأثيرها علي المواطنين . وبحسب صحيفة حكايات أضاف إنهم يشترون السلع من موردين أجانب ، لكنهم يبيعونها لأهلهم وجيرانهم ، بل ويمكن أن يهدى منها لشقيقاته ما يدخله في الإحراج .


تعليق واحد

  1. امك حتى تجار البضائع المهربة يقوا يخجلوا المشريك بضائع زى دى قبل ما تكشف عليها شنو ووين فاتورة هذه البضائع الحكاية مش بعد اخلاقى وبس كمان ديل البهدموا فى اقتصاد البلد متعاملى بضائع التهريب يلا خم وصر وحا توديها وين الصور دى لما تلقاها اوع تبيعها هى كمان

  2. اولا : التحيه لهؤلا التجار والله ييبارك لهم في تجارتهم ويحفظ عروضهم
    ثانيا :
    اين واين اين الحكومه واين الرغابه ولا الحكايه شطارة علي المواطن الضعيف والمغترب التعبان
    انا مغترب وكل مارجعة في الاجازه اقول الوضع ماشاء الله اتحسن هاك ياتفتيش علي بعض الملايات والقمصان ووو واخر تفتيش وبهدله لشنطه قيمتها لا تتعدي قيمة الملايات والقمصان من داخل السودان بس الشغله عامل نفسي انني مغترب ومعاي هدايا بس
    اما الناس البهربو والناس البدخلوا البضائع عديييييييل والمسؤل وجعلنا بين ايديهم سدا
    المهم ياناس انتبهوا اصبحنا محاربين و نوع الاسلحهاختلف مره نسمع ان هناك لبان يقضي علي رجوله دخل بكميات كبيره وبعد خراب سوبا عرفنا ان الجهات الرسميه اوقفت بقيه الشحنات
    واليوم ملابس وعليها صور خليعه وبعد توزيع معظم الكميه التجار انتبهوا لها
    ان كانت هذه اللعبه مستمره تدخل البضاعه وبعد توزيع اكبر كميه يكتشفوا ما بها فلا داعي للصحفي نشرها
    ونقول حسبنا الله في ولات الامر
    وانا اعرف في بلاد عربيه دخلت بعض المفروشات وعليها صور خليعه مما يعني ان الامر ليس محص الصدفه انما هي عمليه مدروسه وفق استراتيجيه صهيونيه ومدعومه من ضعاف النفوس عندا من اجل الكسب المادي
    ولكم الشكر

  3. اين رقابة الجمارك من مثل هذه الاشياء الدخيلة على مجتمعنا السوداني الاصيل في تقديري مثل هذه الامور مسؤول منهاوزارة الداخلية و هئية رئاسة الجمارك مسؤولية تامة لانه في الاصل هنالك محاولات مريرة ومجهودات جبارة من اليهود و النصاري وضعاف النفوس من التجار للكسب المادي الرخيص لضرب المجتمعات الاسلامية و السوداني المتماسك و هذه محاولات هابطة لاضعاف المجتمع السوداني اخلاقياً ولذلك مطلوب من وزارة الداخلية الاهتمام بالجمارك والمراقبة اللاصيقة للمواني ونقاط الجمارك السودانية على الحدود المستركة مع دول الجوار

  4. كيف دخلت إلى السوق دون رقابة أو تفتيش من قبل الجمارك أو هيئة المقاييس والمواصفات ولا دخلت تهريب من ارتريا وأثيوبيا .
    والتجار نفسهم شركاء في هذا كيف يشتروا بضاعة دون أن يفتشوها ويعرفوا صلاحيتها من عدمه معقوله بس جشع التجار دايرين يتاجرو في أي شيء ويقول ليك خجلت من نفسي طيب أنت ما شفت البضاعة الاشتريتها ولا ما طلعت نموذج للعرض !؟