منوعات

مأمون حميدة يوجه بإغلاق مستشفى لوفاة طالب بسبب خطأ طبي


[JUSTIFY]علمت المصادر أن وزير الصحة بحكومة الخرطوم مأمون حميدة وجه بإغلاق المستشفى الخرطومي الذي توفي فيه مواطن شاب نتيجة لخطأ طبي فادح بحسب إعلان طبيب كان مرافقاً للمريض قبل مفارقته الحياة، وذلك إلى حين إشعار آخر، بجانب تشكيل لجنة تقصي لمراجعة الأوضاع بالمستشفى الذي هو أحد استثمارات هيئة نقابية بوزارة مرموقة بولاية الخرطوم.

وبحسب المصدر إن الوزير أبدى اهتمامه بملف القضية الذي انفردت «آخر لحظة» بنشر تفاصيله أمس، وفي ذات الوقت جددت أسرة الفقيد تأكيداتها بمواصلة إجراءات تقاضي المستشفى، وأبلغ الفاضل محمد خير ـ أحد أفراد الأسرة ـ الصحيفة أمس أن أصدقاء الفقيد أعلنوا تبنيهم حملة إعلامية عبر مواقع التواصل للتعريف بالقضية وأبعادها ولفت الانتباه للأخطاء الطبية.

صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. سادتي الاعزاء نطالب السيد الوزير اولا باغلاق مستشفاه يستبشرون للخطأ الذي ارتكب في حق السيده زينب جعفر
    والدكتور الذي اجري العملية هو الفاضل شداد احد الجراحيين بالمستشفي
    تاريخ العملية السبت 28/12/2013
    العملية مرارة بالمناظير
    المضاعفات :وقد حدتث منذ لحظة خروجها من العملية الام حادة في اليوم الاول وفي اليوم الثاني بدات بالاستفراغ دما وانتفاخ بالبطن وعندما سئل الطبيب الفاضل افاد بان هناك كمية من الما تركة لاغراض النظافة
    ورغم ذلك امر الطبيب بخروجها من المستشقي لان ما بها امر طبيعي بعد العملية …..هل خروج شخص يستفرغ دما وبطنه منتفخة وفي حالة الم دائم ولا علاج غير المسكنات شي طبيعي وامر مسموح به طبيا؟؟؟؟؟
    وبعد يوم واحد فقط دخلت الحاجة زينب في حالة اشبه بالتسمم ولا تحتمل لمسة باليد ……………اعيدت للطبيب مرة اخري وتيم المستشفي يرفض استقبالها او حتي تقديم المشورة الا بعد دفع الرسوم ليستدعي الطبيب الذي اجري العملية وهو مسئول عنها
    والمفاجاة ان الطبيب يشير بتنويمها مرة اخري واارة المستشفي تطالب بدفع 4000تحت الحساب كان العملية عملها ميكانيكي بالسوق
    كما اشار الطبيب بان اطباء الطواري سوف يجرون اللازم وغدا اذا استمر الحال نعمل لها درين اي فتحة في البطن بها سير لاخراج السائل الكثير جدا الذي تجمع ببطن الحاجة زينب وصارت كالحامل 9و9 وضيق شديد جدا يالتنقس وعندما شعرت الاسرة المكلومة بالاهمال من قبل ادارة مستشفاك سيادة الوزير حولوها لمستفي الفيصل الذي نامل ان يكون قد قام بواجبة وادخلت الفيصل وفورا عمل لها درين وانبوبة معدة وقسطرة للبول وركب لها جهاز اكسجين وهي في حاله حرجة اشبة بالاحتضار للموت وفي اليوم التالي ادخلت العناية المكثفة ولمدةيومين بين الموت والحياة ثم ارجعت للعنبر الغرف 308 بعد كانت بالغرفة 408
    اتصل احد اقرباء الحاجة بالمديره الطبيبه ليستبشرون سيادة الوزير وكانت المفاجاة ان اول اجراء افادت به المديره الطبيه انه من المفترض ادخال الحاجة العناية المكثفة ثم تكملة الاجراءت ولكن شي لم يحدث ووعدت بالتحقيق في الحادثة وترجع بافادتها والي هذه اللظة مكانك سر
    وفي المساء اتصل قريب الحاجة زينب مرة اخري ورد علية رجل ادعو انه ايضا مديرا طبياووعد بالتحري وبعد دقائق بان الحاجة زينب اجريت لها عملية بالمناظير وحس واذا اراد زووها معرفة ما جري للحاجة زينب عليهم بالكتور الفاضل الذي رفضوا اعطاء تلفونة او مكانه وكانهم يعرفون الخطا ولا يريد احد تحمله ا م هذا ديدنهم فقط تحصيل الاموال واطاعة سادتهم
    علي العموم ضف هذه القضية لقضية هذا المسكين وليوكون الحل شاملا شيادة الوزير اذا كان هناك حلا
    علي العموم مازالت الحاجة زينب طريحة الفراش وما زالت بطنها تزف سائلا اصفر عبر الدرين وضيف التنفس ياتي ويذهب وحالها تغني عن سوالها وما زات بالغرفة 308 بالفيصل لمن اراد ان يتحقق
    من يدفع هذه التكاليف التي فاقت ال 50000 جنية تدفع باسطة اسرة تمتهن الزراعة وليت امهم بحال يطمئن لهان المال ولهان المكوث بجنبها لاكثر من 24 يوم من كل الاسرة وقد ترك معظمهم العمل خلال هذة الفترة لعدم اطمئنانم علي صحتها التي تشبة الاحتضار للموت ايها السادة ..؟؟؟؟””
    فنسال الله الدعوات لكل المكلومين والمغفرة للمتوفي وعاجل الشفاء للمرضي

  2. من أهم الواجبات التي من المفترض علي الدولة توفيرهاالعلاج والتعليم وكما تعلمون ويعلم الجميع بما فيهم المسؤلون عن الحقل الطبي ان كمية الاخطاء الطبية في بلادنا أصبحت بحجم اطباءنا ومستشفياتهم الخاصة وكل ذلك يحدث بعد ان تصرف من الاموال الطائلة ما يفوق الخيال وجودة الخدمة المقدمة طبيا بعد ان تناسي الجميع(الا من رحم ربي) انسانية هذا المجال الحساس.
    لن أخاطب في حديثي هذا شخص أو اشخاص بعينهم لكني سوف أخاطب المؤسسة التي ينتسبون اليها لا لشئ غير أنها وأحدة من مؤسسات الحكومة التي يلجأ اليها عامة الشعب وأبسطهم في الغالب فتخيلوا معي ماذا يحدث لهؤلاء اذا ما حدث لاحدهم مثل هذا الخطاء أوغيره ؟ ماذا يفعلون طالما أن المخطئ يماطل ويصر علي أن لا شئ قد حدث ؟ لمن يلجأون شاكين من خطاء ألم بهم ؟
    اليك ربي نشكو ضعفنا وهواننا علي الناس….أنت الحكم وأنت العدل… الهي الى من تكلنا الى عدو يتجهمنا أم الى طبيب ملكته أمرنا ان لم يكن بك علينا غضب فلا نبالي ولكن عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السموات والأرض، وأشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، أن تحل علينا غضبك، أو تنزل علينا سخطك، ولا حول ولا قوة إلا بك.
    هذا المستشفي والذي من المفترض أن يكون قبلة السواد الاعظم من شعب السودان ينبغي ان يكون قادرا ومؤهلا مهنيا وخبرة وتجهيزات معملية لاستقبال أصعب وأخطر الحالات لا ان يتعلل الطبيب المداوي بان ما حدث قدر أخف من قدر ولكن دعونا نسلم جدلا بأن هنالك اشياء قد تحدث دون ان يكون بمقدورنا عمل شئ لعلاجها أو لا يكون لنا علم بها في بادئ الامر اليس من الشجاعة بمكان ان نخبر اصحاب الشأن وأولي الامر بما آل اليه أمرهم متي ما علمنا بذلك بدلا من اضاعة زمنهم ومالهم في ما لا فائدة من وراءه؟
    تجربتي هذه بدأت منذ بدايات شهر ديسمبر 2010 م وانتهي فصلها الاول في 16/يناير 2011 م خلال هذه الفترة مرت علينا بعض الهنات كنت أظنها سحابات عابرات ولكني ساذكر منها حادث وأحد بسيط علي سبيل المثال لا الحصر لتوضيح جزء من التخبط .. في أحدي فحوصات الدم والتي تجري ليطلع عليها رئيس الوحدة في يوم زيارته الاسبوعي كانت نسبة الدم حسب نتيجة معمل المستشفي 62% ولان هذه النسبة تكررت عدة مرات قررنا ان نجري الفحص خارج المستشفي فقمنا بعمل الفحص في نفس اليوم بعد استلامنا لنتيجة معمل المستشفي مباشرة فكانت النتيجة 82%!!! فكيف يستقيم ذلك وما الذي يمكن ان يترتب في حالة الاخذ بنتيجة المستشفي ؟ اليس من الممكن أعطاء المريض كمية دم أضافية هو ليس في حوجة اليها؟
    عموما.. بنهاية فصل المعاناة الاول والذي كان باجراء العملية القيصرية كانت بداية الآلآم والتي لم تنتهي الا بعد سفرنا الي الاردن في يونيو2011م وخلال هذه الفترة والتي امتدت الي ما يقارب الستة اشهر كنا نتخبط مع المتخبطين الي أن تم حسم الامر بعمل منظار مثانة ورنين مغنطيسي اثبت بما لا يدع مجالا للشك أو المغالطة بوجود ما يمكن ان نسمية خطأ طبي بوجود خيوط ناتجة من خياطة الرحم مع المثانة وكذلك وجود فتحه بالمثانة قدرت بحوالي 7 ملم(ناسور مثاني رحمي) وأن لا علاج لذلك الا بعملية جراحية لفصل ما تمت خياطته وقفل ما تم فتحه. بعد كل هذه الفحوصات وكل هذه النتائج ذهبت الي طبيبنا الجراح موضحا وطالبا لتقرير مفصل لهذه الحالة وفقا لنتائج الفحوصات المرفقة لأن اخصائي المسالك البولية ذكر أن هذه الحالة ليست خاصته وأن مهمته انتهت بعمل المنظار شئ آخر لابد من الاشارة اليه أن اخصائي المسالك البولية رفض رفضا باتا في بادئ الامر عمل المنظار ما لم يطلب منه الطبيب ذلك وقد كان!!!!!- حقيقة الي الان لم أجد مبررا لذلك ، فماذا اذا ما سافر الطبيب مثلا أو رفض هو ايضا أو توفاه الله أو ترك مهنته أو أو أو ………. أفتونا ان كانت لديكم فتوي المهم في الموضوع أني طلبت التقرير عله يساعدني في اصلاح ما أفسده النطاس وجدت ما وجدت من أمشي وتعال ومن ثم تقرير لا يسمن ولايغني من جوع بل والادهي وأمر الاستمرار في إنكار ما لا يمكن إنكاره… ما معني أن تخطي وتصر علي انك لم ترتكب أي ذنب ، اين نحن ممن يقولون” بارك الله فيمن أهداني عيوبي” وما أدراك ما عيوبي …و ما أصعب ان تكون العيوب متعلقة بالآم بل بحياة بشر … في وأحدة من فقرات طبيبنا ذكر بأنه” تم اخطار المريضة أيضا ان الطبيب الجراح سوف يقوم بكل ما من شأنه من اجراءات اثناء العملية لوقوف النزيف بغض النظر عن النتائج المترتبة علي ذلك وقد وافقت علي ذلك وقامت بالتوقيع في المكان المخصص لذلك ” عفوا اخوتي الاطباء فلنتوقف معنا فقط عند كلمتين من هذه الفقرة “بغض النظر”!!!.. هل القوانين الطبية التي اديتم عليها القسم تسمح بأن تقوم بمعالجة مشكلة من دون ان تحسب أي حساب لما سوف يترتب علي ذلك من مشاكل كما ذكر طبيبنا ؟ هل يمكن أن تستأصل كل ما يمكنك استئصاله من أعضاء داخلية أو خياطتها مع بعضها أو عمل ممرات بينها لوقف نزيف أو خلافه متجاهلا “بغض النظر” ما سوف يترتب علي ذلك من نتائج حتي وان كانت مميته؟ وهل هناك أي تفاصيل كهذه يمكن ان تذكر قبل العملية حتي يقوم المريض بالموافقة أو الرفض والتوقيع علي ذلك ؟ أم ان طبيبنا هذا كان علي علم بما أقترفته يداه من أخطاء ولم يوضحه لنا موفرا عنا عناء البحث عن أصل المشكلة.
    وفي نهاية التقرير وعلي الرغم من اطلاعه علي نتائج الفحوصات الصادرة بذات الخصوص كتب “خرجت المريضة بتأريخ 19/1/2011 م وخرجت بحاله جيدة ولا تشكو من أي شئ”
    ولم يذكر بان المريضة حضرت بتأريخ ؟ /2/2011 م تشكو من داء الم بها من جراء العملية بل كان يصر بالا شئ حدث وأن كل ما في الامر لا يعدو كونه التهابات فقط..وقد ذكر ذلك وهو يجلس أمام جهاز الموجات الصوتية ” الدوبلر” وفي حضرة مجموعة من المتدربات بان لا شئ البتة وان الرحم طبيعي مية المية وكذلك المثانة !!!!
    سؤالي لكل من يوقن تماما انه راعي وانه مسؤول عنا كرعية : الي متي يستمر بنا هذا الحال ؟ الي متي يخطئ الاطباء في حقنا ولا يحاسبون وعندم يخطئ الضعيف فينا تجد الكل متأهبون لمحاكمته.. الي متي يصر الاطباء الي الاخذ بقيمة كشفهم غير ناقص وينتقصونا حقوقنا حتي بعد ان ندفع كاملا ومسبقا ؟
    ختاما دعونا نسوق اعتذارتنا جميعا دون تمييز لمن تجنينا علية علي الرغم من كل الهالات والاسماء البراقة والالقاب الفتانة التي اتتنا عن طريق انتسابنا اليه.. العلم يا اخوتي ليس لافتات ترفع ولا شهادات تعطي ، العلم ان لم يكن متأصلا فينا جوهرا لن يغنينا أو يكسونا مظهرا علي الرغم من ان الحال دوما ما هو الحال ولكن تفاصيله لربما تترائ لنا بعد ان بدأت سواءات التعليم تتجلي شيئا فشيئا فـ عذرا عزيزي العلم … فلسوء حظنا وحظك أننا أجتمعنا هنا في هذه البقعة النائية من محيط إرتيادك فاصبحت فينا تجاري المقصد وصرت منا بعيد المنال وأضحت علاقتنا عابرة نلتقي عند بؤرة التلاقي ونفترق عند تشتت الاهواء ، فقد أظلم الكون بنا منذ أن أمسيت تابعا للهوي وضاقت المواسع بك منذ أن تنزلت في غياهب عقول البعض منا ، وللاسف الشديد أضحوا هم أدلتنا فلا هم وصلوا ولا من أهتدي بهداهم وصل !!!!!!!
    مشهد متكامل يجسد ويصور كل ماسبق ساسوقه عل من لم يستوعب خطورة ما يحدث من أخطاء يتأكد تماما ان الضحايا قد يكونون كثر وليس المريض فقط ، سالتني بنتي الصغري “في عامها الخامس” وبدون مقدمات :يا أبوي انت المثانة لونها شنو والرحم لونو شنو ؟ وعندما سالتها عن سبب السؤال قالت لي عشان بعدين(يعني لمن تبقي دكتورة انشاء الله) ما أخيطن مع بعض !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.

  3. نسال الله العافية
    وربنا يشفى كل مريض ويعافيه

    لو اهل كل مريض عمل مثل ما عملت اسرة الطالب المرحوم ما كان في مستشفى خاصة قامت ليها قائمة
    ولكن الخوف والجبن والمسكنة من البعض والبعض الاخر ما اصدق زوله مات بالذات لو كان زول كبير في السن

    دا حب المال اضف ثورة التخريب العالي
    راجيكم موت يا ناس مامون حميدة وامثاله

  4. الواحد يدخل للدكتور وهو دافع دم قلبو ويقعد قدامو ذى طالب اولى ابتدائى .. وكل اليقولو ليهو تلقاهو يهوزز في راسه .. كانو منوم مغنطيسيا ..

    يا اهل الله الدكتور ده عادى جدا ممكن يكون ديك تور وفى الحالة دى انته بتدفع حياتك مش قروشك تمن للحالة التانية ..

    الواحد لما يدخل لى الدكتور .. الدكتور بيكون داير يخارجو لانو عندو 29 غيرو في كشف الانتظار .. ولانو لاحق المستشفى الفلانى عندو فيها 20 عملية .. ولاحق الجامعة الفلتكانية عندو فيها محاضرتين .. ولاحق عيادتو في لفة ماعارف شنو ؟؟ وووووو ……….
    بالله عليكم دكتور شغال من 6 – 10 ليلا ( يعنى 4 ساعات قول 5 ساعات ) اخصم منها التسكع بتاع الدكتور نفسه .. والمجاملات طالع مع فلان وداخل مع فلانه .. والتلفونات .. وشراب الشاى والصلاة و غيرها .. كلها اديها ساعة يعنى الباقى 4 ساعات يعنى 240 دقيقه على 30 مريض كل واحد نصيبه 8 دقائق ( المريض مفروض يدى فيها بياناتو كامله / ويشكى شكيتو كامله ان شاء الله المرض معاهو ليهو 10 سنة / ويعملو ليهو الفحص السريرى / ويكتبو ليهو التحاليل / ويلملم عفشو ويلبس هدومو ويتخارج ) .. وماهم المريض كبير فى السن ولا راحجل او امراة الزمن ستاندر للجميع ( 8 دقايق فقط لاغير ) .. والله نيوتن مايظبطها

    الدكتور تدخل عندو تشكى ليهو .. يعمل ليك فحص ولا 20 فحص ويركز على الحاجه الشكيت منها ولو جات الفحوص نضيفه .. يقول ليك ماعندك حاجه .. طيب ياخى انا جاى اتونس معاك .. ولا قروشى محرقانى لافى اوزع فيها على الدكاتره ؟

    غايتو انا بشاكل عديل .. وشحده ماشاحدك .. وكت انسانيتك بتبيعها وانا اشتريت .. بعصرك لمن تجيب الزيت ..

  5. اغلق المستشفي…. هي طاحونه عيش يا ود حميده
    المستشفيات لا تغلق كامله الا اذا انتشرت اوبئه مثل الفيروسات المعديه او بكتريا MARSA او خلل فني في المباني اوشبهه تلوث المياه.
    لان المستشفي في الاصل يفترض ان تكون وحدات منفصله عن بعضها للعيادات والتمريض والعنابر والعزل وغرف العمليات. حتي تعمل لعشرات السنين حتي اذا احترق او انهار مبني تظل الاخريات فاعله.
    يجب ان نعرف هل الخطاء فردي من الطبيب المعالج. او خطاء في مواد علاجيه منتهيه الصلاحيه او اسطوانه غاز طبي غير معروفه المحتوي؟

  6. ]اسوأ خدمات تتقدم عندنا في السودان والدكتور صاجب المشكلة دي زول اخلاقه زي وشو وشفته قبل كده في عيادتو ينهر في راجل يمكن قدر ابوهو والسبب انو الراجل اتكلم مع البت الماسكة التسجيل برة وعلا صوتو معاها قام طلع من جوة العيادة وقدام العيانين قاليهو لو عاجبك انتظر ولو ما عاجبك امش بالله ده طبيب ولا حلاق والامثلة كتيرة يعني انت بحقك تتهان تصور كيف يكون الحال لو ما كنت سوداني وخليك امين في ردك