سياسية

وزير الدفاع السوداني : دور الدفاع الشعبي لن ينتهي


قال وزير الدفاع الفريق مهندس عبد الرحيم محمد حسين إن دور الدفاع الشعبي لن ينتهي بالسودان . وأشار الي أن المتربصين بالبلاد يرون فيه بعبعاً مخيفاً ومقاتلاً شرساً . ونوه في ليلة الوفاء والعطاء التي أقامتها قوات الدفاع الشعبي بعريش ، المجاهدين بالمركز العام تكريماً للمنسق كمال الدين إبراهيم واللواء د. أحمد عباس أمس الأول الي ان الدفاع الشعبي يمثل السند الحقيقي للقوات المسلحة ويقف معها في خندق واحد . من جهته أثنى د. عوض الجاز وزير المالية علي مجاهدات الدفاع الشعبي، وبحسب صحيفة الرأي العام قال إنه خرّج أجيالاً مجاهدة .


تعليق واحد

  1. تلاقي الكروموهم ديل ادوهم ملايين اصلو الجماعة ديل الواحد فيهم لمن يفلس يقومو يكروموه من مال الشعب المسكين،،بعدين الجماعة ديل بتاع كابتن ماجد،،ركزوا على الجيش ياناسسسسسسسسس

  2. انا سوداني عايش في اوروبا وراجع عشان انضم الي الدفاع الشعبي واكون جاهز لمواجهة كل الاحتمالات متي ما طلب مني ومعي مجموعة بنفس التفكير ونتمني تطوير الدفاع ليكون اكثر حداثة والله اكبر ولا نامت اعين الخونة المرتزفة والعملاء الله اكبر علي المندسين وسط السودانيين

  3. وانا عايش في مصر من زمان لكن متي ما طلب و شعرت ان السودان داخل في مواجهة عسكرية سانضم مباشرة واسافر البلد ادافع عن اراضيها ضد كل من تسول له نفسه الاعتداء علي ارضي

  4. (وانا عايش في مصر من زمان ) ما العايش عندهم إعتدوا على أرضك في حلايب , سويت شنو ؟ . سيبك من المزايدات والعنتريات الفجة دي, الجماعة ديل ما فضلت حاجة يدوها لزول زياده , خليك محل ما إنت وأكل كشري وإتفسح في العتبة والله يستر عليك من النيقرز. سلام .

  5. ياعبد الرحيم بنسال سوال برى صفقات الحديد الفاسد انتهت اترك الدفاع الشعبى استوردت حديد مخالف للمواصفات وكان عقابك تمت ترقيتك من المفروض انك تقدم لى محاكمة ويتم شنقك وصلبك فى صينية كوبر وهذا لم يحدث لانك رفع عنك القلم لانك انقاذىاو كوز سمها كما تشاء لاكن عدالة اللة فوق الجميع

  6. سعادتك نحن عاوزين بيان بالعمل دعم القوات المسلحة وإعدادها جبدا من أحدث ما وصل له العالم من تكلنوجيا نووية وأسلحة بالستيةوموجهة بالأقمار الأصطناعية وقوة ردع برية وجوية أنتهى عهد الكاشنكوف عاوزيين أقل سلاح فى نقطة بسط أمن بكون دوشكا حقيقة نحن مستهدفين ولازم تكون أكبر ميزانة للدفاع أنا شخصيا مستهد أن أجوع وأموت مقابل أن يكن السودان أمنا لان بدون الأمن لاتنمية وتعليم ولاصحة ولاشى أنسى كل شى والأن نحن قادمين على معركة إعدنا قال تعالى (وأعدوا لهم ماأستطعتم من قوة ومن رباط الخيل بها عدوكم ……………)