سياسية
والي الخرطوم: نسعى للإستفادة من الخبرة والتجربة الماليزية في مجالات الانتاج والتدريب
من جهته قال رئيس غرفة التجارة الماليزية ان زيارته وفده المكون من مختصين في مجالات البناء والتشييد والتصنيع الغذائي والعمل الطبي والسياحي قال أن الزيارة استكشافية تعرفوا من خلالها عبر اللقاءات التى تمت مع المسئولين بالولاية على المجالات التى يمكن لرجال الاعمال والشركات الماليزية ان تعمل فيها بولاية الخرطوم خاصة التي تتمتع بمزايا تفضيلية كالخضر والفوكهة السودانية بغرض تصديرها للأسواق الأوربية والاسيوية لما لها من مزايا جيدة تجعلها منافسة في هذه الأسواق واكد رئيس الغرفة أنهم تعرفوا على النظام المصرفي السوداني وسيعملون على توثيق العلاقة مع المصارف الماليزية لزيادة الاعمال المشتركة كما انهم سيقومون بنقل فرص الاستثمار السياحي والعقاري وتشييد المساكن الشعبية والاستثمارية بالخرطوم للشركات ورجال الاعمال الماليزيين واكد ان هناك وفداً ماليزياً سيصل الخرطوم في اكتوبر القادم لاقامة شراكات مع الجانب السوداني .
الخرطوم 22-3-2014م (سونا)
[/JUSTIFY]ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
المثل بيقول : – الأكل لو ما كفي الدار يحرم علي الجيران ….
كم بيت في مجتمعنا السوداني يأكل فواكه يوميا أو يوم بعد يوم ؟
طبعا لأن لأسعار الفواكه غالية بأسواقنا، يعني المواطن بيفكر في حلة الملاح قبل ما يفكر الفواكه …يا ريت يا سيد الوآلي تملاء عين شعبك وياكلوا فواكه بدل ما تصدروا وتقبضوها دولارات وبعد كده ما عارفين الدولارات ديه بتمشي وين ؟؟؟ يعني بعض فئات الشعب لايدخل بيتها فاكهة ولا حتي دولار !!!!
عادل أمام التجربة الدنماركية …
وسعادة الوآلي التجربة الماليزية …
يا ود الخضر ماليزيا لم تنهض بالانتاج والتدريب لقد قال مهاتير محمد اول ما بدأ محاربة الفساد و الشفافية و ثانيا الاهتمام بالمواطن اهتمام السلطة بالمواطن قبل كل شيء، حيث أدى هذه الاهتمام إلى تبادل مشاعر الاحترام مع السلطة، إذ غالبا ما تقوم الحكومة بإشراك المواطنين في النقاش حول القضايا الاقتصادية عبر المجالس التي خصصت لذلك، ولهذا فإن المواطن الماليزي يشعر دائما بأنه هو المستهدف من عملية التنمية، وأن نهضة بلاده تقوم عليه كفرد قبل كل شيء، فعندما سأل أحد الاقتصاديين العرب عاملا ماليزيا بسيطا عن سر المعجزة التي حققتها بلاده، أجاب ببساطة: “لقد طُلب منا العمل لثمان ساعات في اليوم، فعملنا ساعتين إضافيتين كل يوم حبا للوطن”، ولا ننسى أن هذه الساعات الإضافية كانت تطوعية، وما كان هؤلاء العمال ليقدِموا على اقتطاعها من أوقات راحتهم إلا لإيمانهم بأنها ستأتي بالخير على مستقبلهم ومستقبل أبنائهم.