سياسية

مشار يحذِّر مصر من التدخل في الحرب بجنوب السودان


[JUSTIFY]اتهمت المعارضة المسلحة بالجنوب والتابعون لنائب الرئيس السابق رياك مشار، الحكومة المصرية بمساعدة حكومة جوبا في الحرب عبر إرسال قوات للتدريب ومعدات للحكومة، وادعت المعارضة أن مصر ويوغندا قد اجتمعتا على دعم جيش سلفا كير في حملته لاستعادة المعاقل التي سيطر عليها المعارضون.

وأكد المعارضون في بيان لهم أن هذا الوضع يقود إلى صراع إقليمي؛ وأشار إلى إرسال القاهرة ضباطاً إلى جوبا بهدف تدريب وتعليم الجيش هناك، وبحسب صحيفة «وورلد تريبيون» الأمريكية فأن المساعدات العسكرية التي تقدمها مصر للحكومة في جوبا جاءت بناء على تعهد الأخيرة لدعم موقف القاهرة من سد النهضة الإثيوبي.

صحيفة الإنتباهة
ترجمة: المثنى عبد القادر
ع.ش[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. [B][SIZE=5]لو صدق مشار فيما يقول فذلك يدل على عدم حنكة سلفا فكيف له ان يبدل إثيوبيا وما تشكله من حدود وقبائل متداخلة بمصر التى لا تاتى إلا عبر بوابة المصالح والطمع[/SIZE][/B]

  2. قبل يوم قام مسئول مصري كبير في الحكومة المؤقتة واعتقد أنه (محلب) قام بزيارة الى جارتنا تشاد !!
    هذه الزيارة لم تكن متوقعة لولا أن مصر تعمل المستحيل لتدمير السودان بشتى السبل وزرع الفتنة بين الدول المجاورة للسودان للمساعدة في عدم استقرار السودان !!
    يجب على حكومتنا النظر بعين الاعتبار الى هذه الزيارة التي قام بها (محلب) الى تشاد والى تنزانيا !!
    أؤكد لكم أن هذه الزيارة من اولى اهدافها هي ضد السودان !!
    يجب على وزارة الخارجية ووزارة الدفاع والمخابرات العامة السودانية أن لا تغفل عن مصر أبداً وأن تضع مصر في كل تحركاتها تحت المجهر ، لأن مصر هي العدو الأول للسودان قبل امريكا اسرائيل .
    ويجب أن نتعامل مع مصر بالندية وبالمثل – فكما يعاملونا يجب أن نرد لهم الصاع صاعين – وعلينا أن تحتل أجزاء من مصر وحتى صحراء بيوضة من الناحية الغربية للنيل المتاخمة لأرقين .

  3. الا تتفقون معي أن عبارة مشار يحذر مصر دي واسعة شوية؟ وهل يوجد بالجنوب شخص يمكن أن يحذر مصر؟

  4. حقا الحكومه الحالية فى مصر فاقده للبوصله وكيفية التعامل مع الجيران وفى مخيلتها المصالح الذاتيه على حساب السودان وهذا اكبر خطا استراتيجى ارتكبته الشقيقه مصر فى حق الشعب السودانى والتاريخ يثبت ذلك وعليهم مراجعة ذلك ونحن السودانيين ادرك بكل صولات وجولات المصريه وفعلا الجاره اثيوبيا حوارهم واضح للمصالح المشتركة وكل دوله تاخذ نصيبه بالقانون الدولى والانصاف وعلى مصر مراجعة نفسها وتركز على حلول عملية فى دعم حوض النيل بمشروعات مائيه وتنمويه لمصلحت الجميع دون جشع وليس هناك ما يسمى بالحق التاريخى مع تغيرات العصر واحتياجات الشعوب فى حقوقها ومصر تدرك ذلك والحروب بالوكالة انتهت ؟
    فى الان المصالح المشتركة ولازم تنمية دول حوض بمشاريع ملموسة وعصر القوة انتهى
    وملكف ومدمر اقتصاديا وامل بان مصر تراجع الاوراق جيدا ؟ وكما وضح الان ؟ واخيرا صوت العقل والتانى ومشاركة شعوب المنطقة قبل الدخول فى حروب مفتوحه على الكل وفى النهاية الخاسرة مصر اولا ومن ثم المنطقة ؟