سياسية

الوطني : أي انتفاضة وبندقية لإسقاط النظام ستأتي بنتيجة عكسية


[JUSTIFY]وضع المؤتمر الوطني، ثلاثة خيارات بشأن الحوار الوطني، وأكد أن حزبي الأمة والشعبي هما اللذان طلبا إرجاء بدء الحوار لمحاولات يقومان بها لإقناع الرافضين، وقال إبراهيم غندور نائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الحزب، إن الخيارات هي: إما أن يتفق الجميع وهذا ما يتطلع إليه الوطني، وإما أن يصل الحوار إلى مرحلة وسطى، أو أن يختلفوا ويذهب كل في سبيله.

وأضاف غندور: “البعض يتحدث عن أوزان الأحزاب ونحن لا نملك كيلو لوزنها ولكن هناك الصندوق الانتخابي”، وأبدى غندور خلال حديثه في ندوة نظمتها أمانة الإعلام بالمركز العام ليلة أول أمس (الأحد)، أبدى حزنه لما عده سبابا وشتائم تكيلها المعارضة خلال ندواتها بعد قرار الرئيس، وحذر غندور من أن “أي انتفاضة أو بندقية لإسقاط النظام ستأتي بانتفاضة وبندقية معاكسة .

صحيفة اليوم التالي
ت.إ[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. ليه ياناس النيلين حزفتوا تعليقى على الموضوع اعلاه هيه خافوا الله قبل ما تخفافوا من الكل يوم بطلعوا سارقين حاجة من البلد ليه يوم اخذ عزيز مقتدر ياناس النيلين اين القذافى الذى طغى وتكبر اين حسنى مبارك الذى يتمنى الموت ولا ياتيه اين زين العابدين بن على الذى فر هاربا اين على عبدالله صالح الذى اسود وجه فى الدنيا قبل الاخر وشوهد هو وحسنى مبارك فى ذلة ومهانة كما ناسنا ديل ليهم يوم وتانى بقول ليكم ليوم يوم