سياسية

السودان: نحترم خيار الشعب المصري


أبدت وزارة الخارجية السودانية، يوم الجمعة، ترحيبها باكتمال انتخابات رئاسة الجمهورية بجمهورية مصر الشقيقة، وجددت احترامها الكامل لخيار الشعب المصري، وقالت إنها تتطلع أن تشهد الفترة المقبلة مزيداً من تطوير وترقية العلاقات الراسخة بين البلدين.

وأظهرت النتائج الأولية للانتخابات المصرية يوم الخميس، أن قائد الجيش المصري السابق المشير عبدالفتاح السيسي، حصل على أكثر من 90% من الأصوات في انتخابات الرئاسة.

وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أبوبكر الصديق محمد الأمين، لوكالة السودان للأنباء، إن الخارجية تأمل أن يكون اكتمال الانتخابات الرئاسية، وما تسفر عنه من نتائج خطوة نحو تحقيق الاستقرار السياسي والمصالحة الوطنية والوفاق في مصر الشقيقة .

وأعرب الناطق عن تطلع الخارجية أن تشهد الفترة المقبلة مزيداً من تطوير وترقية العلاقات الراسخة بين البلدين بما يتفق ورغبات الشعبين الشقيقين .

سونا


تعليق واحد

  1. أبدت وزارة الخارجية ، ترحيبها باكتمال انتخابات رئاسة الجمهورية بجمهورية مصر الشقيقة، وجددت احترامها الكامل لخيار الشعب المصري، يا اهل المؤتمر الوطنى يا اهل الافك والنفاق هل ما حدث هو خيار الشعب ام خيار السيسي ورجالات مبارك الله لا اكرمهم ولا هناهم بالحكم لا تذايدون علي الكذب الفارق انه انقلاب وقتل وسجن وتعذيب لاهل المحروسه الله لا كال فيهم البركه وانتم كذالك يا اهل النفاق

  2. هذا ليس قرار الشعب المصري ! الشعب المصري قال كلمته عندما اختار الدكتور محمد مرسي رئيساً له , ولكن نحن لا نستغرب هذه التصاريح من حكومتنا لأنها أتت بإنقلاب عسكري وليس أمامهم خيار إلا تهنئة رفقائهم . اللهم أنت الحق فانصر الحق

  3. ***ماعندكم موضوع
    ***نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان :-
    1-إلغاء مسمى الري المصري ، وأن لا يكون هنالك أي شئ اسمه منطقه تابعه للمصريين بالسودان نهائيا
    2- عدم فتح المعابر البرية بين السودان ومصر
    3- إلغاء جميع الاتفاقيات (السياسية) الموقعة مع مصر في جميع المجالات (جميعها لمصلحة مصر)
    4- إلغاء الحريات الأربعة ، وتفعيل نظام التاشيرات لدخول المصرين للسودان
    5- الانضمام لاتفاقية عنتبلي لمياة النيل
    6- وقف استيراد السلع المصرية غير الضرورية
    7- فرض ضرائب علي المستثمرين المصرين بالسودان
    8- المطالبة بتسديد قرض مياه النيل وتحويل المياة الي بورسودان و شمال كردفان
    9- نزع كل الأراضي التي منحت للمصريين الزراعية وغير الزراعية ، وإلغاء كل المشاريع المشتركة بين البلدين الزراعية وغيرها ، وهل من المنطق منح (مصر) أراضي إستثمارية بلوشي مساحتها حوالي (أربعة مليون فدان زراعي) بعقد مدته 99 عام ، وهذا ليس من المنطق قياسا بالدول الأخرى التي لديها أراضي أكبر مساحة من السودان ولكنها لا تمنح للدول الأخرى أراضي إستثمارية أكثر من (الثلاثمائة ألف فدان زراعي) وبعقد لا يتجاوز الثلاثون عام لإعتبارات خاصة ، مش خيار وفقوس
    10- رفع قضية دولية لمجلس الأمن بالمطالبة بمثلث حلايب وتكليف مكتب محاماة خارجيا بنيويورك لمتابعة القضية
    11- التعاقد مع دولة أجنبية لها خيرة في بناء الشبك الحدودي لعمل شبك حدودي فاصل بين السودان ومصر
    12- إستدعاء سفير السودان والبعثة الدبلوماسية السودانية من مصر ، وطرد السفير المصري والبعثة الدبلوماسية من السودان ، وعدم رجوع العلاقات بين البلدين إلا بعد خروج المصريين من (مثلث حلايب) أذلاء مدحورين بالقانون الدولي
    ***إنا لقوم أبت أخلاقنا شرفا…أن نبتدي بالأذى من ليس يؤذينا
    ***لقد قرأنا في التاريخ أن السودان عندما إقتسم مياه النيل مع مصر وكان نصيبه فيه على مايبدو حوالي 18 مليار متر مكعب ولم يستطيع السودان الإفادة من حصته كاملة وقد سمح بعبور ما فاض إلى مصر على سبيل السلفة ( ومتوسط الفائض حوالى 8 مليار متر مكعب سنوياً ولمدة 45 سنة تقريباً ) وهو ما مجموعه حوالى 360 مليار متر مكعب
    فأنا أقترح وأدعو إلى تكوين لجنة فنية سودانية متخصصة في كل المجالات ومدعمة بالوثائق والمستندات وذلك لإحتساب كمية المياه التي ذهبت إلى مصر على سبيل السلفة وإحتساب قيمتها بحسب إختلاف الفترات وتقديمها في عريضة للبرلمان السوداني لإجازتها والمطالبة بسداد قيمتها بصورة رسمية ، وبذلك يحافظ الشعب السوداني على حقوقه التاريخية في مياه النيل ويحفظ للأجيال القادمة حقها
    وأنا هنا أطرح هذا الإقتراح للإستفتاء الشعبي ، فما رأيكم

  4. ***خيار ولا عجور :-
    ***نموزج مشرف للمصرين لتطبيقهم للقانون الصحيح والمتبع عالمياوهذا هو العرف بين الدول :-
    1- ترحيل 13 سودانيا من مصر لإقامتهم غير الشرعية وإرسالهم بإرساليه للخرطوم (يعني مكلبشين) تسليم وتسلم من مطار القاهرة إلى مطار الخرطوم ، ودقي يامزيكا
    2- مصر: ترحيل 82 سودانيا للإقامة غير الشرعية ومحاولتهم التسلل إلى ليبيا
    ***الحريات الأربعة :-
    نظريفة فاشله وليس لها أي سند قانوني ولا عرف دولي ، نظرية أباحة البلاد والعباد للمصريين (ماعندها أي سند فقهي) صاحب نظرية الحريات الأربعة إنسان فاشل وعديم الأخلاق (جعل السودان مرتع للجريمه والفساد الأخلاقي وغير الأخلاقي والجؤيمة المركبة ، وأزيدكم من الشعر بيت تسبب في دخول مرض الكبد الوبائي للسودان) في مصر حوالي 10 (عشرة مليون مريض بالكبد الوبائي سي) وهل يعقل في هذا الزمان الأغبر أن ناتي بنظريه إسمها الحريات الأربعة وللأسف الشديد فاشله ومدمره للشعوب ، وثقوا تماما لو طبقة مصر نظرية الحريات الأربعة ، وبعد شهر رفعت مصر قضيه عالميه ضد السودان أبصم بالعشرة يتم فورا إصدار عقوبه على جمهورية السودان الديمقراطية، والعرف السائد بين العامة (من أمن العقوبة أساء الأدب) ، طالما في هذا الكون يجب أن نلتزم بقوانينه أنظمته حتى لا يختل التوازن وبالتالي من يتسبب في ذلك يكون عرضة للقوانيين الدولية
    ***الدول تطالب بالدخول في العولمة خصوصا الإقتصادية … ونحنا نطالب بدخول مواطني الدول الأخرى (سراح ومراح) من دوله إلى أخرى (الحريات الأربعة) والله جريمه في حق السودان (عايزين بنظريه فاشله نلقي النظام الدولي للحدود الدولية وتدمير أمن وسلامة الدول (حرية السفر والعمل والإقامة والتنقل)
    ***يقال أن اليابانيين عندما سئلوا عن سر تفوق نظامهم التعليمي ؟ قالوا أعطينا المعلم حصانة دبلوماسي وراتب وزير

  5. ***خيار ولا عجور :-
    ***نموزج مشرف للمصرين لتطبيقهم للقانون الصحيح والمتبع عالمياً وهذا هو العرف بين الدول :-
    1- ترحيل 13 سودانيا من مصر لإقامتهم غير الشرعية وإرسالهم بإرساليه للخرطوم (يعني مكلبشين) تسليم وتسلم من مطار القاهرة إلى مطار الخرطوم ، ودقي يامزيكا
    2- مصر: ترحيل 82 سودانيا للإقامة غير الشرعية ومحاولتهم التسلل إلى ليبيا
    ***الحريات الأربعة :-
    (حرية التنقل ، الإقامة ، التملك ، والعمل) نظرية فاشله وليس لها أي سند قانوني ولا عرف دولي ، نظرية أباحة البلاد والعباد للمصريين (ماعندها أي سند فقهي) صاحب نظرية الحريات الأربعة إنسان فاشل وعديم الأخلاق (جعل السودان مرتع للجريمه والفساد الأخلاقي وغير الأخلاقي والجريمة المركبة ، وأزيدكم من الشعر بيت تسبب الحريات الأربعة في دخول مرض الكبد الوبائي للسودان) في مصر حوالي 10 (عشرة مليون مريض بالكبد الوبائي سي) وهل يعقل في هذا الزمان الأغبر أن ناتي بنظريه إسمها الحريات الأربعة وللأسف الشديد نظريه فاشله ومدمره للشعوب ، وثقوا تماما لو طبقت مصر نظرية الحريات الأربعة ، وبعد شهر من تطبيقها للإتفاقية رفعت مصر قضيه عالميه ضد السودان أبصم بالعشرة يتم فورا إصدار عقوبه على جمهورية السودان الديمقراطية ، ومصر لن تطبق نظرية الحريات الأربعة مع السودان بالرغم من أنها وقعت على تطبيق الإتفاقية ولا تستطيع حكومة السودان إجبار الحكومة المصرية على تطبيق الإتفاقية على أرض الوآقع ، وما بني على باطل فهو باطل ، والعرف السائد بين العامة (من أمن العقوبة أساء الأدب) والمصريين بلعبون لصالح ورقعهم ومصلحة شعبهم
    ***الدول تطالب بالدخول في العولمة خصوصا الإقتصادية … ونحنا نطالب بدخول مواطني الدول الأخرى (سراح ومراح) من دوله إلى أخرى (بالحريات الأربعة) والله جريمه في حق السودان (عايزين بنظريه فاشله تدعو إلى إلغاء النظام الدولي للحدود الدولية وتدمير إقتصاديات الدول وتهديد سلامتهم الصحية والأمنية )
    ***تعريف الجريمه الدولية على أنها كل عمل أو امتناع عن عمل يصيب المصالح الدولية أو الأساسية الكبرى بضرر يمنعه العرف الدولي و يدعو إلى المعاقبة عليه باسم المجموعة الدولية ، وطالما نحن في هذا الكون يجب أن نلتزم بقوانينه وأنظمته حتى لا يختل التوازن وبالتالي من يتسبب في ذلك يكون عرضة للقوانيين الدولية
    ***يقال أن اليابانيين عندما سئلوا عن سر تفوق نظامهم التعليمي ؟ قالوا أعطينا المعلم حصانة دبلوماسي وراتب وزير

  6. ***خيار ولا عجور :-
    ***نموزج مشرف للمصرين لتطبيقهم للقانون الصحيح والمتبع عالمياً وهذا هو العرف بين الدول :-
    1- ترحيل 13 سودانيا من مصر لإقامتهم غير الشرعية وإرسالهم بإرساليه للخرطوم (يعني مكلبشين) تسليم وتسلم من مطار القاهرة إلى مطار الخرطوم ، ودقي يامزيكا
    2- مصر: ترحيل 82 سودانيا للإقامة غير الشرعية ومحاولتهم التسلل إلى ليبيا
    ***الحريات الأربعة :-
    (حرية التنقل ، الإقامة ، التملك ، والعمل) نظرية فاشله وليس لها أي سند قانوني ولا عرف دولي ، نظرية أباحة البلاد والعباد للمصريين (ماعندها أي سند فقهي) صاحب نظرية الحريات الأربعة إنسان فاشل وعديم الأخلاق (جعل السودان مرتع للجريمه والفساد الأخلاقي وغير الأخلاقي والجريمة المركبة ، وأزيدكم من الشعر بيت تسبب الحريات الأربعة في دخول مرض الكبد الوبائي للسودان) في مصر حوالي 10 (عشرة مليون مريض بالكبد الوبائي سي) وهل يعقل في هذا الزمان الأغبر أن ناتي بنظريه إسمها الحريات الأربعة وللأسف الشديد نظريه فاشله ومدمره للشعوب ، وثقوا تماما لو طبقت مصر نظرية الحريات الأربعة ، وبعد شهر من تطبيقها للإتفاقية رفعت مصر قضيه عالميه ضد السودان أبصم بالعشرة يتم فورا إصدار عقوبه على جمهورية السودان الديمقراطية ، ومصر لن تطبق نظرية الحريات الأربعة مع السودان بالرغم من أنها وقعت على تطبيق الإتفاقية ولا تستطيع حكومة السودان إجبار الحكومة المصرية على تطبيق الإتفاقية على أرض الوآقع ، وما بني على باطل فهو باطل ، والعرف السائد بين العامة (من أمن العقوبة أساء الأدب) والمصريين بلعبون لصالح ورقهم ومصلحة شعبهم
    ***الدول تطالب بالدخول في العولمة خصوصا الإقتصادية … ونحنا نطالب بدخول مواطني الدول الأخرى (سراح ومراح) من دوله إلى أخرى (بالحريات الأربعة) والله جريمه في حق السودان (عايزين بنظريه فاشله تدعو إلى إلغاء النظام الدولي للحدود الدولية وتدمير إقتصاديات الدول وتهديد سلامتهم الصحية والأمنية )
    ***تعريف الجريمه الدولية على أنها كل عمل أو امتناع عن عمل يصيب المصالح الدولية أو الأساسية الكبرى بضرر يمنعه العرف الدولي و يدعو إلى المعاقبة عليه باسم المجموعة الدولية ، وطالما نحن في هذا الكون يجب أن نلتزم بقوانينه وأنظمته حتى لا يختل التوازن وبالتالي من يتسبب في ذلك يكون عرضة للقوانيين الدولية
    ***يقال أن اليابانيين عندما سئلوا عن سر تفوق نظامهم التعليمي ؟ قالوا أعطينا المعلم حصانة دبلوماسي وراتب وزير