سياسية
دراسة: إيرلندا أكثر التزاما بالقرآن الكريم من جميع الدول العربية
و شمل البحث 208 دول، غابت فيها الدول ذات الغالبية الإسلامية من السكان عن قائمة أفضل 25 بلدا تطبيقا للإسلام. وأتت ماليزيا في المرتبة الـ33 ، ولكنها احتلت المرتبة الأولى للدول ذات الغالبية الإسلامية ، أما بالنسبة للدول العربية فقد حلت الكويت في المرتبة الـ48، متبوعة بالبحرين في المرتبة الـ61 والامارات في المرتبة الـ64. فيما جاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الـ93، وقطر في المرتبة الـ111، فيما تذيلت السودان قائمة الدول العربية حيث حلت في المرتبة الـ190.
و تم ترتيب الدول باعتماد “معيار الإسلامية” المبني على أربعة قواعد، هي: الإنجازات الاقتصادية، والحقوق الإنسانية والسياسية، والعلاقات الدولية للبلد،
المصدر: RT + وكالات
طالما يحكمنا امثال البشير وامين حسن
لو قالوا الطيش برضوا بنصدق
أتمني من الله ان يتطلع علي هذا الخبر ولاة امر هذا البلد ليعرفوا ويتاكدوا الي درك ومستنقع به طين الخبال أوصلوا هذا الشعب وصدق اخي المعلق السابق امثال الامعه امين عمر وغندور وبكري صالح كيف لنا ان نحكم بما انزل الله وعلي الكتاب والسنة … لله درك يا شعب السودان
[SIZE=6][B]زماذا يعرف هؤلاء عن القران [/B][/SIZE]
“فيما [B]تذيلت[/B] السودان قائمة الدول العربية ” عرفتوا جنسية كاتب الخبر!!!!!
المعلومة المهمة لمعرفة هل نعتد بمثل هذه دراسة أم لا، أن من قام بالبحثين دكتورين إيرانين هما شهرزاد رحمن وحسين عسكري، وعليه فان المقارنة ستكون إنطلاقا من فهم الشيعة للقرآن ونتيجة البحث أيضا تعكس مقارنة هذه الدول بفهم الشيعة للقرآن.
ومع ذلك، “«رأيت في أوروبا إسلاما بدون مسلمين، ورأيت في بلادنا مسلمين بلا إسلام» مقولة قالها الإمام المستنير محمد عبده” وهو كان يتحدث عن الأخلاق الاسلامية، في حين أن البحث كان مقارنا الممارسات الاقتصادية كأهم معيار للمقارنة
اولا مافي شك انو حكومتنا فاشلة بكل المقاييس ولكن بخصوص البحث (“معيار الإسلامية” المبني على أربعة قواعد)… من الذي قال ان هذه هي القواعد للحكم على اسلامية او عدم اسلامية الدول؟؟؟؟بالتأكيد هنالك جوانب أخرى مثل هل يتوافق الاقتصاد والحية بشكل عام ممع النظم الاسلامية
هل تصدقون ان الرعيل الاول من الاطباء السودانين كان لهم الشرف العظيم في نشر الدين الاسلامي في ايرلندا……وان اول مركز اسلامي كان يومه شيخ سوداني فاضل (الشيخ يحيي) واظنه لا زال يوم المسجد القديم في (SOUTH CIRCULAR ROAD).وقد قهمت دولة قطر بتاسيس مركز اسلامي حديث بدبلن في بداية التسعينيات..كما توجد بعضالمساجد المتفرقة في بعض المدن مثل كورك…..جلقوي وغيرها يشرف علي معظمها سودانيون
هذا حال السودانين بالغربة فما هو حالهم في السودان حيث اوضحت الدراسة تزيلهم لقائمة الدول العربية…..
ودا معيار منو ؟؟ ومين القال ليهم انه دا قياس الاسلام ؟؟
وكيف ناس لاتعرف الاسلام تضع معيار لقياس اي الدول التزاما بالاسلام .ز
ونحن كمان لم نضع المعيار بنضع من ناحية الخلق والاخلاق والمجتمع .. ايرلندا نصها ماشي عريان والمتغطي سكران ..هههههههه والوسيد يكفي انها اكثر بلد مشهور بالدعارة والحرية الجنسية .. والسويد والدنمارك يكفي انهما أساوا للرسول الكريم صلى اللهعليه وسلم .. فاين التمسك بلقرآن دا
دا حكي مجالس وشغل صحف فقط
[FONT=Arial Black][B][SIZE=6]الحمد لله اسم السودان طلع 190 لان فى دول اسمها ما طلع[/SIZE][/B][/FONT]
[FONT=Arial Black][SIZE=5]يا ناس النيلين
كدي باركوها
إنتو أكيد غلطانيين
القائمة دي
اكيد تصنيف الفيفا لمنتخبات العالم[/SIZE][/FONT]
ال 18 دولة الباقية دي تكون محور الشر
بعدين السودان في كل حاجة جاي الطيش
الدول الاكثر تعاسة
في البترول الطيش
في الفساد الطيش
في الثروة الحيوانية الطيش
في المعادن الطيش
الاقتصاد الطيش
تعاليم الاسلام زاااااااتو الطيش
المفروض بعد كده نتنازل لي بريطانية ونرجع للانتداب تاني
عسي ولعل يتحسن الحال
إن الله لينصر الأمة الكافرة إذا كانت عادلة ويهلك الأمة المسلمة إذا كانت ظالمة . كيف تكون إيرلندا هي البلد الأكثر تطبيقاً لتعاليم القرآن الكريم وهم لا يؤمنون به ؟؟؟ ما هو قائم في تلك الدول ليس إلتزام بتعاليم القرآن وإنما إلتزام تام وتطبيق صارم للقوانين الوضعية والدساتير ولوائح منظمات حقوق الإنسان وكفالة الحقوق والحريات بشكل واسع . لاشك أنهم يدركون بأن تعاليم القرآن الكريم هي الصحيحة والصالحة لكل الأمم ، لذلك أخذوا ما جاء به من الحق والعدل في قوانينهم الوضعية ونسبوها إلى حضارتهم ، وإذا قلت لأحدهم أن قوانينكم مستمدة من تعاليم القرآن فسوف ينفي ذلك . هنالك الملايين في البلاد العربية والإسلامية يحفظون القرآن الكريم ولكن لا يعملون به مع أن العالم العامل خير من العالم العابد ، ومعظم البلاد العربية والإسلامية تحكم بالقوانين الوضعية والدساتير التي تتبدل مع أنظمة الحكم وأمزجة الحكام ومن سخرية القدر تشير هذه الدساتير إلى أن الإسلام هو دين الدولة الرسمي وأن القرآن هو دستور الأمة !!
وتأتي الدنمارك في المرتبة الثانية ؟!! الدولة التي قامت مراراً بنشر الصور المسيئة للرسول الأعظم ( صلى الله عليه وسلم ) ولمن أنزل عليه القرآن ، ورفضت الإعتذار عن ذلك بحجة الحقوق الإنسانية وحرية التعبير مما شجع على إعادة نشر تلك الصور في الدنمارك وألمانيا وغيرها ، ولكن كما قال تعالى ( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم ) فبسبب تلك الصور والضجة التي أحدثتها عمد بعض أهل تلك البلاد إلى التعرف إلى الإسلام وقراءة تراجم من القرآن الكريم فإهتدي عدد منهم ، ولأن يهدي الله بك رجلاً خير لك من حمر النعم .