[JUSTIFY]كرَّم ممثلون للمجلس الوطني المؤقت في ليبيا صحيفة «الإنتباهة» ممثلة في رئيس مجلس الإدارة الطيب مصطفى وبابكر عبد السلام ورئيس التحرير الصادق الرزيقي والزميل بقسم الأخبار معتز محجوب والزميل المثنى عبد القادر، في احتفال أمس ببرج كورنثيا بالخرطوم. وكشف القائم بالأعمال الليبية بالخرطوم عطية الفيتوري عن اتجاه داخل المجلس لإلغاء تأشيرة الدخول بين البلدين، مباهياً في الوقت نفسه بالدعم السوداني لثوار ليبيا، مؤكداً سعي المجلس لخلق تعاون كبير بين الخرطوم وطرابلس يستند إلى أسس الشفافية، لافتاً إلى أن السودان قدم دعماً سخيَّاً للثوار، وأن الشعب الليبي لن ينسى هذا الدعم.[/JUSTIFY]
الإخوة الليبيين يستحقون كل الخير نتمنى لهم الامن والاستقرار في بلدهم بعد ذهاب الطاغية وذمرته، فقط عليهم إبعاد الذين جاؤوا متأخرين واستلموا المبادرة من الثوار واول شخص يفترض إبعاده هو قائد القوات البرية خليفة خفتر الذي جاء به الامريكان لتكوين جيش عقيدته غربية ومناهض للعقيدة الاسلامية
صحيح ان السودان كان اكبر متضرر من القذافى واذى السودان اذية كبيرة على مر سنين حكمه ولذالك كان وقوف السودان مع الثوار ضروريا ولكن كان عصابة خليل ابراهيم متمردى المسمى زورا وبهتانا با لعدل والمساواة كانوا يقاتلون مع عصابة القذافى لقتل الثوار والان هم سيكونون اول المستفيدين اذا تم الغاء التاشيرة بين البلدين وعليه يجب التدقيق فى هذا الامر
القذافي تلاعب كثيرا بالسلطة وكان رجل غير مسئول تماماً
والسيد الصادق الرزيقي يعرف ذلك لظروف عملة بليبيا
واعضاء السفارة السودانية كانت تأتيهم معلومات من شخصيات
تعمل مع معمر تطالب فيها بالتدخل ويرون في السودان المخرج لهم
ووصل الامر الي وزير الخارجية السيد مصطفي عثمان
وفعلا تدخل لحماية بعض الشخصيات
والان الحكومة عملت الواجب تجاة الأخوة الليبيين وهذا ليس بغريب
علي ثورة ترفع شعار لااله الا الله وتخاف الله
شكرًا حكومة السودان
الإخوة الليبيين يستحقون كل الخير نتمنى لهم الامن والاستقرار في بلدهم بعد ذهاب الطاغية وذمرته، فقط عليهم إبعاد الذين جاؤوا متأخرين واستلموا المبادرة من الثوار واول شخص يفترض إبعاده هو قائد القوات البرية خليفة خفتر الذي جاء به الامريكان لتكوين جيش عقيدته غربية ومناهض للعقيدة الاسلامية
صحيح ان السودان كان اكبر متضرر من القذافى واذى السودان اذية كبيرة على مر سنين حكمه ولذالك كان وقوف السودان مع الثوار ضروريا ولكن كان عصابة خليل ابراهيم متمردى المسمى زورا وبهتانا با لعدل والمساواة كانوا يقاتلون مع عصابة القذافى لقتل الثوار والان هم سيكونون اول المستفيدين اذا تم الغاء التاشيرة بين البلدين وعليه يجب التدقيق فى هذا الامر
القذافي تلاعب كثيرا بالسلطة وكان رجل غير مسئول تماماً
والسيد الصادق الرزيقي يعرف ذلك لظروف عملة بليبيا
واعضاء السفارة السودانية كانت تأتيهم معلومات من شخصيات
تعمل مع معمر تطالب فيها بالتدخل ويرون في السودان المخرج لهم
ووصل الامر الي وزير الخارجية السيد مصطفي عثمان
وفعلا تدخل لحماية بعض الشخصيات
والان الحكومة عملت الواجب تجاة الأخوة الليبيين وهذا ليس بغريب
علي ثورة ترفع شعار لااله الا الله وتخاف الله
شكرًا حكومة السودان