جرائم وحوادث
ذئب بشري يغتصب طفلة في السادسة بأمدرمان ويولي الأدبار
تعرضت طفلة تبلغ من العمر (6) سنوات بمنطقة الصالحة بأمدرمان الي الإغتصاب وفر الجاني بعد إرتكاب جريمته ، وبحسب صحيفة حكايات نـُقلت الطفلة الي مستشفى أمدرمان وأثبت الكشف الطبي الذي أجر عليها واقعة الإغتصاب والبحث جار عن الذئب البشري الهارب
دي كمان طفله أخرى بعد مرام وشيماء ولسع قضية الطفلتين في التداول أمام المحاكم
يا جماعة طبقوا حد الحرابه على الناس ديل، ديل هم المفسدون في الأرض
ويتحدثون عن الامن واستتبابه في العاصمة
بصراحه الموضوع زاد عن حدو من سلوك فردى لى ظاهره جماعيه تتوجب الدراسه ووضع الحلول الناجعه لهذه الشذوذ الجنسي المتمثل فى اغتصاب الاطفال دايرين الاسباب والدوافع ووضع العقوبات الرادعه وزيادة الوعى الدينى والاجتماعى بهذه الظاهره الخطيره من ذوى النفوس المريضه لانو اكيد الطفله دى ما اغرتو ومافى علاقة حب ولا قوامه فارع ولفى اى سبب غير المرض والمخدرات والبلاوي الزرقه
الى متى هذا الوضع الذى صار هاجس كل بيت سودانى خوفاً خروج ابنها او بنتهم الى الحى… من المسؤل وكل مره نجد جديد فى قضية الطفله المغتصبه على عناوين الصحف
الحالة بقت صعبة والغريبة انو مع الاطفال رغم انو ايجاد المتعة الحرام بقت اسهل من ايجاد رغيف الخبز وربنا يستر
:confused: هذه الظاهرة في السنوات السابقة كانت غير موجودة ظهرت في عهد الجبهجية
لا حول وقوة إلا بالله . إيه ذنب الطفلة البريئة . يا جماعة أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
الفسااااااااااد بقي زي شربة المويه والجرائم كثرة ونقوووووووووووووووووول
ياوزارة الداخليه وين استتباب الامن في العاصمه اين دوريات النجده وسياراتها
المجهزه باحدث الاجهزه لكشف الجريمه في الحال يامسلمين ويا ناس السودان
الطيبين أين عاداتنا وتقاليدنا السمحه أحذروا من العماله الخارجيه وخاصه جرذان
أسيا ( بني بنغال ) لازم الدوله تضع حد لهذه الجرائم والضرب بيد من حديد يعني
قطع الرقاب حتي يتعظ البقيه
ما هو لو كانو اعدموا الذئاب ديل ماكان الحكاية انتشرت كده !!!!!:mad: 😡
جرائم إختطاف وإعتصاب الأطفال والقصر في تزيد مستمر وهي في ذات الوقت من الجرائم الغريبة على المجتمع السوداني مما يتطلب تدخل المؤسسات العدلية والجنائية والقانونية والدينية لإصدار قرارات حازمة وجزاءآت صارمة وفتاوي دينية تجيز قتل مرتكب هذه الجرائم وبطريقة علنية أي في ميدان عام حتى يكون عبرة لغيره
الجرائم التي تركتب ضد الأطفال والقصر واحدة من أبشع الجرائم الإنسانية ولا تبدر الإ من شخص تجرد من كل مشاعر الحب والإنسانية ولا يمكن أن يعامل كإنسان ، كما أن حماية الأطفال أعتبرها مسئولية المجتمع ككل وأي فرد عاقل وراشد ملزم ومن واجبه حماية والدفاع عن الأطفال — وكان الله في عون أطفالنا
ارجؤ من السلاطات السودانية انزال اقصى العقوبة باسرع زمن لردع المعتدين والمجرمين
الحال أصبح ممارسة بمعنى أخر ولى الزمن الذى تجد فيه البنات والأولاد فى مثل هذه السن يلهون ويلعبون فى الشارع بدون أى خوف أو تردد ، عليه المسئولية ثم المسئولية الكاملة على عاتق الأسر مطلوب منهم متابعة أطفالهم لحظة بلحظة.. وكل من يفعل مثل هذا الفعل الحيوانى ويتم القبض عليه أن يتم إعدامه بدون أى رحمة وشفقه لأن مثل هذا الفعل من الإفساد فى الأرض ..
المشكله تكمن في عدم وجود قوانين رادعه لهولاء الذئاب وكذلك عدم التوعيه الاسريه من مايسمى بوزارة الرعايه الاجتماعية وكذلك علمائنا الاجلاء لعدم ارشاد الناس وتوعيتهم دينياً ولم يجتمع مجمع الفقه الاسلامي الا لتحري رؤية الهلال فلماذا لايعقد مجمع الفقه اجتماع يناقش فيه هذه الظاهره الغريبه على مجتمعنا وبالتالي وضع فتوى رادعه تجوز قتل هولاء امام الملا حتى يتعظ ضعاف النفوس وتكون عبره لكل من تسول له نفسه اغتصاب هولاء الاطفال الابرياء … اسأل الله ان يجنبنا وابنائنا شرور هذا الزمن وان يحفظكم جمعياً انه ولي ذلك والقادر عليه