سياسية

رئيس الجمهورية ينعى رئيس الوزراء الإثيوبي ملس زيناوي

يعبر السيد رئيس الجمهورية المشيرعمر البشير عن بالغ تعازيه ومواساته لحكومة شعب اثيوبيا الشقيق فى وفاة رئيس الوزراء الإثيوبي مليس زيناوي بوصفه قائدا إفريقيا شجاعا ومناضلا وحكيما سياسيا متميزا قاد شعبه بحنكة ودراية لنماءه وتطويره ومثل إفريقيا وثقة رؤسائه فيه في المحافل الدولية بكل شجاعة ورجاحة عقل وتميز بموافقه المشهودة والإيجابية تجاه السودان .

وفيما يلى تورد سونا نص بيان رئاسة الجمهورية
يعبر السيد رئيس الجمهورية المشيرعمر البشير عن بالغ تعازيه ومواساته لحكومة شعب اثيوبيا الشقيق فى وفاة رئيس الوزراء الإثيوبي مليس زيناوي بوصفه قائدا إفريقيا شجاعا ومناضلا وحكيما سياسيا متميزا قاد شعبه بحنكة ودراية لنماءه وتطويره ومثل إفريقيا وثقة رؤسائه فيه في المحافل الدولية بكل شجاعة ورجاحة عقل وتميز بموافقه المشهودة والإيجابية تجاه السودان
وظل مهموما بشأنه وحريصا علي الدوام في المشاركة في جل ما يواجهه من تحديات وظل علي صلة مستديمة وحميمة بالقيادة السودانية ومبادرا في تأكيد قدرة الإتحاد الإفريقي والقوات الإفريقية في تعزيز السلام في السودان وكان أول زعيم افريقي يسهم بقواته في اليوناميد بدارفور ومؤخرا في أبيي .
وكان المبادر في استضافة المفاوضات الجارية حاليا انطلاقا من مكلى .
ورئاسة الجمهورية إذ تفتقده تفتقد فيه شخصا صديقا وحكيما ومهموم بسلام السودان واستقراره وتنميته لما تتميز به البلدان من علاقات تاريخية وأزلية .
وتتمني رئاسة الجمهورية السودانية أن يتحلي الشعب الإثيوبي وقيادته بالصبر ومواصلة المسيرة التي سلكها رئيس الوزراء الراحل زيناوي ولأسرته وذويه خالص العزاء علي هذا الفقد العظيم .
سونا
albashir%20mals%20zinawi

‫7 تعليقات

  1. لاشك أن السودان قد فقد حليفا إستراتيجيا لعب دورا مهما في بعض قضايا السودان ،كما كانت للرجل مواقف شجاعة في جانب السودان خاصة في الفترة الآخيرة .‏‎[FONT=Arial]undefined[/FONT]‎

  2. لا شماتة في الموت لكن هذا الرجل حكم بالحديد و النار لمدة٢١ عام و هي كثيرة في نظرآ للإنسانية و عمرها الحديث , كيف لكم ان تحكموا فترات طويلة هكذا لا شك إنكم و صلتم مرحلة إلاة حتى لو إلاة صغير, في مخيلتكم التى تناسبت عكسيآ و حكمكم , يا بشيرنا ليك يوم إتعظ …

  3. ياالحلو والمعاك sudanese الناس فى شنو والحسانية فى شنو وبعدين الكلام ده غلط لهم لاشماته الموت ما بشمتو فيه وكان الله فى عوننا

  4. فقدته اثيوبيا في وقت تحتاجه لمواصلة النهضة والتنمية والاعمار التي لولاه لماكانت فقده السودان لمواقفه تجاه قضاياه الشاىكةبل سيفتقده العالم اجمع

  5. دي زوجه ملس جات الخرطوم قالت (( لقيتوا واقف منتظر تشتاق عيون لطلعتوا نفس الملامح والشبه والمشيه زاااته وصلعتوا )) …. تقريبا شافت سيادة الرئيس البشير وسرحت – مع احترامي ليهم