منوعات

بعد أغنية (والله يابا حرام) الشاعر زكريا عطبراوي .. يتألق بعدد من القصائد الغنائية

[JUSTIFY]بعد نجاح أغنيته الشهيرة (ولله يابا حرام) التي تغنى بها المطرب مصطفى مضوي في منتصف الثمانينات ، لم تحظ قصائد الشاعر (زكريا صالح عطبراوي) بشهرة تفوق الأغنية الأولى له في كتابته للشعر ، ولكن (عطبراوي)يعتقد ان أعماله الغنائية المسموعة وجدت حظها من الإعجاب والشهرة ، وقال لـ(الرأي العام) إنه تعاون مع المطرب أحمد الصادق في مجموعة من الأغنيات أبرزها (الناس ظروف) و(ما بتتعلم)
كما انه تعامل مع ندى القلعة بأغنية (غيرتك ياحبيبي كتيرة) ومع إنصاف مدني في البومها الأول بأغنية (جات في جرح) التي كانت تحمل اسم الالبوم ، وحاليا في اغنية اما الأغنيات الجديدة مع المطرب احمد الصادق في ثلاثة أعمال من كلماتي وألحاني وهي (منو الخان ) و(تلقاها عند الغافل) ، وثلاثة أعمال مع إنصاف مدني ايضا من كلماتي وألحاني (سافروا الحلوين) و(سبب الفرقة) و(بتحب نفسك) ، وأغنية مع طه سليمان (كلام جرائد) التي يقول مطلعها (في رسالتك شوقك لي زائد .. مشتاق لي حقيقة ولا كلام جرائد ) وهي من كلماتي وألحاني ، وأبان (عطبراوي) ان لكل أغنياته مناسبات ولكن له رأيا محددا ومقتنعا به هو ان الشاعر الذي يفصح عن مناسبات قصائده يفسد الخيال في نفس المتلقي وقال(يغني المغني وكل على هواه).

خديجة عائد: صحيفة الرأي العام [/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. أسأل الله أن يهدي الجميع وينور بصائرهم ، وأن يشغلهم بما ينفعهم في دنياهم وأخراهم .
    ومطلوب من الجميع الحرص والبحث عن الحق في مظانه وسؤال الله التوفيق لاتباعه ، وكذلك معرفة الباطل وسؤال الله التوفيق والصبر على اجتنابه ، فما الدنيا إلا مزرعة للأخرة فمن زرع خير حصد خير ومن زرع غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه حين لا ينفع اللوم ولا الندم . ولا يغرنا أن مدحنا الناس أولقبونا بفنان وشاعر ومبدع . فالميزان والمقياس هو كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم .. هذا ودمتم في حفظ الله ورعايته ..والسلام ،،