المباحث السودانية تكشف تفاصيل القبض علي عصابة الفتيات
نجحت إدارة العمليات الإتحادية بالمباحث والتحقيقات الجنائية في الوصول لشبكة فتيات بدأت تمارس نشاطها في نهب المواطنين باستخدام عربات مؤجرة كانت ضحيتها الطالبة ( وفاء يوسف) التي أوردت قصتها بعد أن تعرضت لإصابات بالغة والمتهمتين تحاولان إنتزاع حقيبتها المعلقة علي عنقها . وعلم أن توجيهات بدأت من الفريق أول محمد نجيب الطيب مدير عام قوات الشرطة واللواء عابدين الطاهر مدير الإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية أدت لتكليف العقيد عوض المفتاح مدير إدارة العمليات الاتحادية لمتابعة البلاغ وحالة (وفاء) التي استدعت نقلها لمستشفى ساهرون ووصل فريق ( المفتاح) لمعلومات خلال ثمانية عشر ساعة كشفت هوية الفتيات اللائي كن من طالبات جامعيات استأجرن عربة ليموزين لتنفيذ الجريمة ووضعت المباحث يدها علي المتهمتين (ج) و(و) وثلاثة شبان ساعدوهن في تصريف المسروقات منها جهاز موبايل تم بيعه بسوق أمدرمان . وكشف مدير الادارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية أنها الجريمة الاولى للفتاتين اللائي تم القبض عليهن علي ذمة القضية مؤكداً علي حد قوله ( انه سلوك مستجلب من الخارج ويتنافى مع طبائع المجتمع السوداني من الصعب وصف المتهمات بأنهن معتادات اجرام ) ، مشيراً الي ان ادارته اخذت ( فيش) لهن لمعرفة ما اذا كانت لهن سوابق ام لا ورجح اسباب انحراف الفتاتين لضعف الرقابة الاسرية واستغلال سهولة استئجار السيارات بغرض النزهة مبرئاً ذمة شركة الايجار بأن الفتاتين استأجرتا العربة بإجراءات سليمة واحداهن لها رخصة قيادة سارية المفعول . واضاف الطاهر انه رغم تلك القناعة الا ان إدارته تتعامل مع ( جناية ) كانت من الممكن ان تؤدي لوفاة المجني عليها نتيجة ارتطامها بالارض وتحطم فكها بجانب ما لحقت بها من اصابات بالغة وان إدارته بذلت مجهودا في الوصول للمتهمات حتى تم القبض عليهن بامدرمان . وأوضح الطاهر في تصريح للمكتب الصحفي للشرطة ان حيثيات البلاغ تعود الي قيام المتهمتين باسئتجار عربة ملاكي وفي طريقهن صادفن المجني عليها وتظاهرن بالاستفسار عن احد الشوارع لتقوما بخطف حقيبة يدها وموبايلها ما اصابها بالأذى الجسيم . وعلي خلفية القبض علي المتهمين أوضح الدكتور ناصر يوسف شقيق المجني عليها ان الجريمة التي وقعت علي شقيقته (عنيفة) و(قبيحة) وانهم لم يكونوا مصدقين بأن من ارتكبها هن فتيات ورجحوا انهم ( رجال) متنكرين في أزياء نسائية واعتبر ان الوصول للمجرمين خلال 18 ساعة فقط هو انجاز يستحق الإشادة ، وبحسب صحيفة حكايات مؤكداً ان البلاغ وجد الاهتمام من قيادة الشرطة .
ياجماعة الخير البلد دى امانة فى رقبتكم وما تعثرت بغله فى العراق والا كان عمر مسئولا عنها ياجماعة ابسطوا الامن وخلوا الناس تكون امنه فى سربها وزيدوا عربات الشرطة واختار العناصر الجيدة لادراة الشرطة وشددوا الرقابة على الطرق يعنى فى حاجات ماقاعدة تصل الاعلام حاجات مخيفة (تهديد اغتصاب – نهب _ سلب – مخدرات _ايدز) الحاصل شنو ………….. وشكرا
والله انا كنت اتمنى ان اكون ضابط بالامن او المباحث ورب الكعبه اي جريمه لا تهاون بها حد السيف مع كل جريمه هنالك جرائم ممكن نقول عادية لكن نحن السودانين يا عالم انا لمن اقول سودانين مفروض نضع اعتبار نحن نختلف عن جميع شعوب العالم ادبا وخلقا اليوم نسمع جريمه من نسوان وفتياة كمان والله حراااااااام شيء يقطع المصارين ———- لماذ لا تكون هنالك قانون ينظم عملية استخراج الرخصه للبنات يكون هنالك عدم ممانعه من ولي الامر يكتب لجهة الاختصاص ——– لماذا لا يلزم شركات التاجير بواسطة موقع يرفع تمام للشرطة كل مكتب لكي يحافظ على ممتلكاته انا شاهدت هذا العمل بالسعودية كنت عابرا فوجدت ابن عم لنا له مكتب ايجار سيارات فلديه برامج من شرطة جدة يتم كتابة نوع السيارة ورقمها ومالكها او الشركة تم تاجيرها ومسموح لها بالحركة في حدود كذا خاج جدة داخل جدة فقط حسب العقد وهذا العمل يرفع للشرطة نهاية الدوام عبر النت ومنه ضابط الشرطة يعطي جنوده تعليمات بالمساء اذا تواجدت سيارة بالرقم كذا او تتبع للشركة كذا تسال لكي يكون هنالك سهوله لرجل الامن الامن يحتاج لمجهود وتحرك للعقول لا تناموا وتعتمدوا على رجل يحمل سلاح وخلاص يجب تسخير الفهم حدثوا العمل انا قلت هذا لحبي للبلد وللمصلحة العامه لا اسمع هذا تنظير وانت منظراتي هذه العبارة هي سبب دمار البلد كل من له فكر يحبط ويحرم منه لان المتخلفين يخشون منصابهم
الجرائم كثيره في السودان واكثرها من النساء خذووووا حذركم يارجال الامن
الف تحية لك يااخي وصديقي عوض المفتاح وتستاهل اغنية (يسلم لي عوض)
:lool:
الامن والامان مطلب جوهرى …. ودعم الشرطة واجب … وتحية لوزير الداخلية … وربنا يستر … وسلامتكم .
m3gola bs dail bnatna alsbnahom zman ya a`7wana ya bta3een al2mn rifgan b2lgwaweer:lool: :lool: :lool: :lool: :lool: y3ny blad fiha almofargat dy 7ntwg3 hi shino
(((وعلم أن توجيهات بدأت من الفريق أول محمد نجيب الطيب مدير عام قوات الشرطة واللواء عابدين الطاهر مدير الإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية أدت لتكليف العقيد عوض المفتاح مدير إدارة العمليات الاتحادية))))
ياخ قومو شوفو احوال الشعب وبطلو حنك بيش … الجبر البنات يسرقو
والله بلا عمر البشير دا تب مافيكم واحد قدر المسئولية..
لا يسعنا هنا الا ان نزف التحيا الى ذلك الرجل المقدام مدير شرطة السودان الذى اتى الى هذا الجهاز المناسب فى الوقت المناسب وان شاء الله سنكون عونا له من مواقعنا وواقعنا الحالى بتفعيل اى شرطى فى دواخلنا
الله يحمينا من الشرطة نفسها والله وراء كل جريمة شرطي فشرطة المرور كرهت الناس السيارات والطريق والشرطة في اي مكان مرتشية حتى لو جيت تفتح بلاغ تدفع وزيادة على ذلك تنتظر 3 ساعات واذا جيت تطلع جواز او جنسية او اي مستند لازم تدفع واذا حصلت مشاجرة بينك وبين واحد من اقرباء شرطي ياويلك والشرطة تغطي على كثير من المجرمين واذا قبضت حرامي وسلمته الشرطة غدا تعال في نفس المكان تجده لان الشرطي اخذ كل الفيها الخير وتركه في حاله لانه مصدر من مصادر رزقه الحرام وما خفي اعظم والشكوى لله لان ولاة الامر هم نفسهم مثل الشرطة ومكنوا الحرامي من كل شيئ وكل هذا باسم الدين وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا