وبحسب بوابة القاهرة شكلت القصة، صدمة كبيرة لأمريكا، وخوف أمها عليها من أن تصبح إرهابية، والتي رفضت الحديث معها بعد ذلك، فيما انتشر الرعب في الولايات المتحدة من انتشار الإسلام في جميع ولاياتها.
وجاء رد عابدة على الانتقادات الموجهة إليها: أنها اعتقدت أن الإسلام دين جميل بعد جلوسها مع أصدقائها المسلمين في الدراسة، وأنهم لم يجبروها على الدخول فيه، وقد وقفوا إلى جانبها في كل ما احتاجته، وهو ما دعانها إلى التساؤل عن هذا الدين العظيم، حتى إنها قد رأت بعض الرؤى عن الإسلام، وهذا ما دعاها إلى اعتناقه.
م.ت
[/FONT]