ريحة الصفر نحاس نحاس

> فرحة هستيريه اجتاحت الاهله بعد خروج المريخ
> اصلو حبايبنا ديل ما بفرحوا بانجاز
> لانهم ما عندهم مكان في لوح الشرف الافريقي منذ تسعين سنه
> ولكن فرحتهم الجويه دائماً تكون عند اخفاق المريخ
> بعكسنا نحن
> نفرح لانجازاتنا
> حفظناها صم سكة المطار
> ولا نفرح لخسارة الاهله ابداً
> لأننا على قناعه تامه
> بانهم اذا ارادوا تسجيلاً على لوح الشرف
> بطولوا ويخادوا مده
> اسي التسعين سنه الفاتت دي
> دحين ما طولوا فيها واخدوا مده ؟؟؟
> تاني اديتهم تسعين
> وصدقوني التسعينيه التالته برضك ما بكون فيها انجاز
> ايها الناس
> لم نفرح لخروج الهلال افريقيا على ارضه ووسط جمهوره
> ليس حباً في الهلال ولا حقداً
> برغم انه كان خروجاً مذلاً جداً
> فمن ينهزم وسط جماهيره في حضرة شيوخه على ارضه
> يكون قد تم اذلاله اذلالاً ليس بعده اذلال
> برغم كل ذلك لم نفرح لمغادرة ابو الهل المنافسه
> لانه لا يوجد مريخي واحد كان يضع احتمال صفر في الميه بفوز الهلال بالبطوله
> فقناعة المريخاب كأس ما جابو جكسا ما بجيبو بشة
> بل لا يوجد هلالي واحد كان يضع احتمال واحد في الميه بالفوز بالاميره السمراء
> فالمجال ليس مجال توأمة اطلاقاً.
> وانت كانت مباراة الاتحاد بالجزائر فيها ريحة توأمة للتعادل
> ليس لأننا نحب الهلال
> بل لأننا نثق
> ولكن قابلكم هلالابي ما كان واثق من ان المريخ سيحقق البطوله؟
> بالطبع لا
> واديكم دليل ما كتبه روشا قبل لقاء مازيمبي
> كتب روشا
> نحن لا نتحمل مسيرات الفرح الحمراء بارض المطار صبيحة الاتنين
> ده دحين ما تأكيد علي القناعه الكامله بان الزعيم سيحقق البطوله؟
> عشان كده فرح الاهله لخروجنا اكتر من فرح ناس مازيمبي
> وهم يضحكون على التلاته
> نسوا تلاتة رمضان القبل الأخير
> نسيتوا تلاتة رمضان يا رمضان ؟؟؟
> لما مشوا الكنغو ولعبوا ضد فيتا ومازيمبي
> موش كورتهم ضد مازيمبي انتهت تلاته برضك
> يوم جمعه جينارو رقد بره الخط في واطات الله دي
> وبعد ده قاسوهو
> زول راقد في الواطه يقيسوهو!!!
> حواشه ولا قطعة ارض يا زول
> ولم نتحدث عن خماسية ام درمان
> فيها ذله يا رمضان ولا عاديه يا عمك !!!
> المهم
> خالد عز الدين كتب شامي لي ريحة سيكافا
> كضاب يا خالد
> ريحة سيكافا بتعرفها من وين؟؟
> زول طيش سيكافا عشره سنين الوراك شنو بي ريحتها يا خالد
> سيكافا دي واحده من عقد الاهله
> غلبتهم غلبتهم
> عاينوا ليها في المشلعيب وقالوا عفنننننه
> مع امجاد جمب جاد يا خالدونا
> جوه المطار نهي كرتا بالكل كهيه تاني تسعين سنه
> تكون شامي ليك ريحة صفر يا خالد
> الصفر عندو ريحه بفرزوهو بيها من الدهب
> ريحة الصفر نحاس نحاس
> المهم
> زمان كان في موضة
> رجل البر والإحسان يعلن تبرعه ببناء مركز صحي
> الحكومه الغبيانه في الوكت داك تصدقو
> وتديهو التصاديق والاعفاءات الجمركيه
> رجل البر يدخل اسمنت جبال
> وحديد اطنان
> يبني اربعين عماره خاصه
> حتى يسور المركز الصحي
> ويخت جواهو الحديد والاسمنت
> وبعد فتره يجي بطاح يشيل الاسمنت والحديد
> لجهة غير معروفه
> الحكاية دي كان بتحصل كتير زمان
> اسي ما اظنها بتحصل
> الا غايتو لو الشركه المنفذه شالت العقد واستفادت من الاعفاءات
> ودي بتحصل في حالة تسليم مفتاح
> كتير من الجامعات الخاصة بتتعاقد في التشييد على تسليم مفتاح
> يعني تكون محتاج ليك لي اطناشر باب وستطاشر شباك في الموقع موضوع العقد
> تقوم الشركه تدخل اربعه كونتينرات ابواب
> وسته كونتينرات شبابيك
> تنزلهم عندك
> وترفعهم تاني لجهه غير معروفه
> حقو الحكومه تبحث في الحاجات الزي دي عشان ما تبقي داقسه زي حكومة رجل البر والإحسان
> رجل البر والقندران
> حيرتونا
> ايها الناس
> حسناً فعل المجلس بقراره حول الثقه في غرزه
> وبالطبع كلام جيمي كان عاقل جداً لما صرح بانو الناس بتستاهل يحتفلوا بيهم
> مع سد الثغرات
> وكردنه زاتو جدد ثقتو في الكوكي يا روشا
> الثقه ثقتو
> بدفع براهو في ثقتو
> وياكلها وحدو
> انت لو عندك رأي في الكوكي يا روشا
> وداير تسحب منو الثقه
> ادفع يا حبيب
> بالروبيه
> ايها الناس
> ابو الهل سموحة دور اربعه بنقطه واحده
> الطيش عند الله بعيش عشان يعيد المحاوله
> ايها الناس
> رحم الله والد اخونا ابراهومه الديسكو واسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء
> وشد حيلك يا كابتن حال الدنيا
> ايها الناس
> ان تنصروا الله ينصركم
> اها
> نجي لي شمارات والي الخرتوم
> كان شفت يا والينا
> نعم الايصال الالكتروني بحمينا
> لكن وقفتو حاره يا والينا
> داب الموظف يملاهو يا والينا
> تكون ماتت رجلينا
> وقام نفس الزوله السمينه
> وموية كرعينا لحقت موية مواسيرنا يا والينا
> ناس قالت اخير ياكلونا وسريع يفوتونا يا والينا
> اصلها ان لماها النمل بوطاها الفيل يا والينا
> مستفيدين شنو نحنا غير وجع رجلينا
سلك كهربا
ننساك كيف والكلب حالف ما يقيف في صف الالكتروني ابداً …افرض لموها شنو البنوبنا منها؟
والى لقاء.

Exit mobile version