السيسي الذي يخسر الدنيا والآخرة يتجه إلى السودان للوساطة بينه وبين السعودية والخليج

> استاذ اسحق
نهاجر أم نبقى؟!
أخوك «طبيب»
> دكتور..
> ما يحدّث بفصاحة/ و«يشخص» هو الاحداث
> وأيام حاويات بورتسودان «مخدرات» قبل عام نحدث ان الحرب الآن . سلاحها هو المخدرات
> و..و… وحاويات.. أخرها هو حاوية مخدرات الاسبوع هذا
> وايام فتح ملفات القضايا المخيفة نحدث ان اكثرها خلف الابواب.. قادمة
> والخميس الماضي تنفجر قضية البنك الفرنسي
> وملفات أخرى تنتظر.. وسوف تفتح
> ونحدث عن صلة كل شيء بكل شيء.. وعن مخابرات تعمل في معدة السودان
> وأمس الأول نحدث ان السيسي يفقد السعودية .. ويفقد الخليج.. وبعد الطائرة الروسية يفقد روسيا
> والسيسي/ الذي يفشل في دفع مرتبات الخدمة الشهور القادمة / يتجه إلى شيء
> والاختناق الذي يبلغ «الجوع» .. مخيف
> وسيسي يتفادى الانفجار الداخلي بالاسلوب القديم..
> صنع انفجار خارجي
> وحلايب تفشل في صنع الانفجار هذا
> وسيسي يتجه إلى اعتقال السودانيين والصراخ.. حتى يجمع الناس حوله
> وسيسي/ سوف يتجه إلى السودان في الاسبوع القادم يحتمى به من العاصفة
> وما يحدث هو
> أيام بداية حرب اليمن السعودية تدعو ارودغان وسيسي للمصالحه في الرياض
> وكلاهما يصل
> واردوغان يطلب من سيسي اطلاق سراح الاسلاميين من سجونه
> وسيسي يرفض
.. ثم يرفض وساطة السعودية معتمداً على روسيا
> والاسبوع الماضي الطائرة الروسية تجعل روسيا تبتعد عن مصر
> وتطعن السياحة في معدتها ومصر تفقد كل شيء
> والسعودية تقارب الاخوان
> وسيسي كان يعتمد على «حذر» السعودية من الاخوان
> وقطر التي تدعم الاخوان تشترك قواتها الآن في حرب اليمن
> وسيسي الذي يخسر الدنيا والآخرة «وللمحافظة على تولا» يتجه في الايام القادمة إلى السودان للوساطة بينه وبين السعودية والخليج و..
> قبلها .. سيسي سوف يسحب كل اظافر مخابراته من شرق السودان
> وحين ينسى خلية او خليتين فان المخابرات السودانية
سوف تدله عليها

> والسعودية.. منذ بداية حرب اليمن تستخدم مواقف حاسمة.. ومباشرة
> والحسم السعودي.. واعلان المواقف/ يجعل السعودية .. ايام الوساطة تستضيف اردوغان ليومين.. و«تودع» سيسي بعد ساعتين
> وافورقي نحدث عنه.. لكن حرب اليمن وحلف السعودية يجعله يستبدل عداءه للسودان بشيء آخر
> و..و..
> الاخطار حول السودان.. اذن.. لايبقى منها الا الجفاف الهائل الذي يضرب تشاد الآن.. ويضرب الامهرا في اثيوبيا .. بكل ما يعنيه ذلك
«2»
> وداخلياً.. المشهد السوداني هو
> الصحافة التي تحصي عودة شيوخ الوطني وتتساءل عن السبب.. تحصي عودة الشيخ على عثمان والشيخ نافع والشيخ وامين حسن عمر و..
> الصحافة تنسى ان الوطني كان يجعل الشيخ ابراهيم احمد عمر على رأس المجلس
> وتجعل حكومة من الشيوخ .. تحت الارض.. نحدث عنها ولا يصدقنا احد
> وتجعل وزير العدل الجديد يبدأ عهده بفتح ملفات تجعل العيون تذهل
> ونحدث ان ملفات خلف الابواب سوف تتوالى
> وامس الاول ملف البنك الفرنسي ينفجر
> «وآخر يبل الآن رأسه»
> والمراجع العام/ من فوق منصة الوطني/ يطلق كل شيء
> و.. و..
> هذا.. اقتصادياً..
> وامنياً.. الملفات التي تطل عليها النظارات الآن هي شيء لا يمكن الاشارة اليه
> حتى لا يفرد البعض اجنحته ويختفي
> وسياسياً.. الحوار يجعل ذخيرة كل جهة تنغمس في ماء العجز
«3»
> قبل الحوار بايام نحدث عن مشهد طريف
> «خلايا التمرد» النائمة في الخرطوم التي تشعر يقيناً.. انه لا احد يشعر بوجودها.. وتنتظر الانفجار .. الخلايا هذه تفاجأ بشباب الأمن يطرقون أبوابها ويسلمون قادة الخلايا خطابات
: الخطاب هذا ترفعه إلى رئيس مجموعة التمرد التي تنتمي انت اليها.. دعوة للحوار
> الاسلوب هذا يجري الآن مع «خلايا» الفساد الصغيرة في كل مكان
> وخلايا الفساد الكبيرة نعود إليها
> وتوقيع اخير هو
«337» قتيل وجريح في باريس .. في باريس.. في باريس في هجمات تنفذها داعش
> وغضب وحرب…
> و«337» قتيل وجريح في الخرطوم.. في هجمات تنفذها الجبهة الثورية التي تقودها باريس
> و«؟؟؟؟؟»
> دكتور
> نحدثك غداً عن السودان الذي يصنع الآن
> سودان ما بعد فتح الدمامل
> وانت طبيب تعرف ما بعد فتح الدمامل
٭٭٭
بريد
استاذ خالد «صاحب البحث..السودان والانبياء» معذرة فنحن نفقد هاتفك ونعجز عن الوصول اليك

بقلم
اسحق احمد فضل الله

Exit mobile version